أطفالنا في الغربة.. وأيام الكريسماس!

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

الأنبا ديسقورس موجز تاريخ المسيحيه ولا زال كان هناك فرق فى القرون الأولى الثلاث باختلاف هوية الإنسان يسوع المسيح الابيون فى القرن الأول كانو يعتقدون » آخر مشاركة: ابا عبد الله السلفي | == == | من ضمن النبوءات المكذوية -هذا النص عن داود الملك ومنسوب زورا للسيد المسي » آخر مشاركة: ابا عبد الله السلفي | == == | . يوحنا[1]1فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ،وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللهِ،وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللهَ. 2 هذَا كَانَ فِي الْبَدْءِ عِنْدَ اللهِ. 3 كُلّ » آخر مشاركة: ابا عبد الله السلفي | == == | روضة الأنوار في سيرة النبي المختار كتاب الكتروني رائع » آخر مشاركة: عادل محمد | == == | واشنطن أيرڤينغ النبي محمد لم يدعي إنه جاء بدين جديد بل جاء لإعادة الناس إلى دين الله الحق القديم وهو الإسلام سنة إبراهيم حنيفا ولقد كانت قوانين موسى » آخر مشاركة: ابا عبد الله السلفي | == == | المؤرخ وليم ديورانت يقول:_ رحمة المسلمين على المسيحيين وإرهاب المسيحيين على بعضهم المسلمين كانو يحمون المسيحيين ويحرصون حرصاً خاصا لمنع الطواىف المس » آخر مشاركة: ابا عبد الله السلفي | == == | أين الوهية الإبن ؟ علم الساعه لا يعلمه أقنوم الإبن ولا اقنوم الروح القدس ولا ملائكة السماء ولكن لا يعرف احد متى يكون ذلك اليوم أو تلك الساعه ولا ملا » آخر مشاركة: ابا عبد الله السلفي | == == | المؤرخ وليم ديورانت يقول:_ رحمة المسلمين على المسيحيين وإرهاب المسيحيين على بعضهم المسلمين كانو يحمون المسيحيين ويحرصون حرصاً خاصا لمنع الطواىف المس » آخر مشاركة: ابا عبد الله السلفي | == == | من الخرافات المسيحيه الإله المتجسد وهو بيشتغل نجار أَلَيْسَ هذَا هُوَ 👈النَّجَّارَ ابْنَ مَرْيَمَ👉 وَأَخُو يَعْقُوبَ وَيُوسِي وَيَهُوذَا وَسِمْعَ » آخر مشاركة: ابا عبد الله السلفي | == == | صدمه لكل قبطى: الشعب القبطى بأكمله كان يعتقد بعدم صلب المسيح فى عهد الامبراطور(يوستن الأول)!!موثق » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == |

مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

أطفالنا في الغربة.. وأيام الكريسماس!

النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: أطفالنا في الغربة.. وأيام الكريسماس!

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المشاركات
    11,738
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    08-09-2024
    على الساعة
    03:34 PM

    افتراضي أطفالنا في الغربة.. وأيام الكريسماس!



    مع دخول منتصف شهر نوفمبر من كل عام تبدأ المحلات والأسواق في كندا وأمريكا الشمالية بعرض البضاعة المختلفة التي يحمل كثير منها الألوان الحمراء والخضراء والذهبية ومعها عروض شراء مغرية لهذا الموسم، كذلك نرى حولنا الزينات والأنوار تعلق على البيوت وأشجار الشوارع، تلفت أنظارنا ككبار قبل صغارنا، وأينما جالت أنظارنا أو وقعت أقدامنا صادفنا شجرة الصنوبر وقد زينت من أعلاها لأسفلها، ثم نجد معظم برامج التلفاز وأفلام الأطفال تتحدث عن مناسبة الكريسماس وليلة رأس السنة، حتى أنشطة المدارس وما يفعله التلاميذ في صفوفهم يدور في هذا المعنى!.
    وتبدأ بعض الأمهات السؤال والحيرة تنتابهن: ما الموقف الأمثل للتعامل مع ما يراه أطفالنا بطريقة تتوافق مع الشرع ومريحة تربويا؟ كيف ننجح بإقناعهم أن لا ينجذبوا ويتحمسوا للاحتفال كحال معظم من حولهم؟.
    هذه بعض الأفكار المجربة عبر سنوات من أمهات فضليات حولي جمعتها وصغتها نشرا للفائدة.
    لم التحفظ؟
    أولا: نحن عندما نرشد أطفالنا في أمور الاحتفال واتباع طقوس هذه المناسبة فنحن نسعى في المقام الأول لنكون ممتثلين لأوامر الله تعالى ربنا يوم قال "ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب" ومما يفهم من الآية أن تعظيم غير الشعائر التي جاء بها الدين ليس من تقوى القلوب.
    أيضا نسعى بمنع أنفسنا وأطفالنا أن نكون مهتدين مطبقين لسنة نبينا وحبيبنا صلى الله عليه وسلم قدر أنفاسنا، ولنتخيل ورودنا على حوض الكوثر واستقباله لنا ولأولادنا فرحا مسرورا لحسن تطبيقنا سنته وابتعادنا عما ليس من سنته وطريقته.
    ثانيا: الذي يمنعنا من الاحتفال بعد وجود حكم شرعي هو أهمية الحفاظ على هويتنا العربية والإسلامية، خصوصا إن كنا نردد على مسامع أطفالنا ونطمح أن يحققوا مصطلحات (العزة والكرامة – أو نهضة الأمة – أو الأصالة)... وغيرها.
    كيف نعالج موضوع الكريسماس مع أطفالنا من ناحية تربوية؟
    قبل بدء الموسم
    - بداية نقول (الوقاية خير من العلاج) هذا يعني أن نسبق موسم الكريسماس بسرد قصة النبي عيسى عليه السلام، وما هي الدلائل الإيمانية في قصته.
    - غرس محبة الله عز وجل ومحبة نبيه صلى الله عليه وسلم عن طريق الممارسة اليومية في الدار، عن طريق شرح بعض أسماء الله الحسنى، وأركان التوحيد، وتحفيظهم سورة الإخلاص مع شرح مستفيض لمعانيها، وتطبيق محبة الله ومراقبته أمامهم كأطفال عمليا لا نظريا.
    - الحرص على إيجاد أصدقاء مشاركين للطفل (خصوصا في المراحل العمرية المتقدمة) يجمعهم عدم الاحتفال، فمن المهم أن تحرص الأم على توفير صداقات جيدة لابنها وعمل برنامج ترفيهي له مع بعض الأصدقاء في الأوقات التي لا يشارك فيه الاحتفال.
    - إشراك معلمة الطفل والمدرسة فيما يحدث في البيت (ومن الأمور الخاطئة والفادحة تربويا الحديث عن المعلمة سلبا أمام الطفل وتسفيه رأيها أو أنشطة الفصل وكأننا في صراع أو معركة معها) وهذا يكون في وقت مبكر قدر الإمكان (وحيث أمريكا الشمالية وخصوصا كندا خليط من شتى شعوب الأرض فإن معظم المدارس تطرح سؤال إمكانية المشاركة، ومع استمارة تسجيل الطالب هناك خانة للموافقة في جميع المناسبات والإشارة لما يستثنى منها).
    فمن المهم واللائق التحدث مع المعلمة مبكرا وإشعارها بما سيحصل، وكادر المدرسة في الغالب يتفهمون اختلاف أجناس البشر واختلاف مناسباتها، والنقاش مع المعلمة يكون بإفهامها وإشعارها برغبتنا ونسألها حول الأيام التي سيكون فيها الاحتفال وهل مهم حضوره للمدرسة أم لا؟ حفاظا على مشاعر الطفل واستقرار نفسيته.
    - علينا التفريق بين الأنشطة التي تتصل اتصالا مباشرا بمسائل العقيدة (كالوقوف والغناء عن سيدنا عيسى عليه السلام بما ليس في عقيدتنا) وبين أنشطة أخرى صارت هي عادات اجتماعية في هذا الموسم (كخبز الكعك بالزنجبيل – أو رسم شجرة الصنوبر) ونحوها، ومنع الطفل والسماح له حسبما يقتضيه حال أي نشاط.
    أثناء الموسم
    - الحوار مع الطفل: فلا نسكته ولا نشعره أننا لا نريد الحديث عما يتحمس أو يهتم بالحديث عنه حتى وإن لم يوافق مزاجنا، بل نستمع له بهدوء وصبر ونرد على أسئلته على قدر ما يحتمله عقله (يجب إفراغ كل ما في نفس الطفل بذكاء حتى لا نولد عنده نوعا من الكبت أو ردة فعل بالاهتمام أكثر بالموضوع قد يفضي به للمعلمة أو لزميل آخر، فكل ممنوع مرغوب!).
    - عند حديثنا مع الأطفال –خصوصا- الصغار منهم لا نقول لهم الكريسماس حرام ونكتفي بهذه الكلمة دون تفصيل (تربويا: الأطفال دون السادسة لا يفهمون معنى كلمة حرام!) بل نشرح لهم بهدوء لم لا نحتفل بما تستطيع عقولهم استيعابه، وأذكر أني قلت لابني الصغير ردا على سؤاله: هل شاهدت جدك أو أهلنا في السعودية يضعون الشجرة بهذا الشكل؟ شعرت أن إجابتي كانت مقنعة له، وأزيد لأخويه الأكبر سنا: لأن ديننا جعلنا مميزين عن غيرنا واختلاطنا بكل ما يحدث حولنا من مناسبات لا يشعرنا بالعزة والتميز!.
    - الحديث مع الطفل يجب أن يتسم بالموضوعية والمنطق، فلا نشنع على كل ما خص الكريسماس جملة وتفصيلا، بل نشيد ببعض الجوانب الجيدة مثل أن لا نخفي بهجتنا وإعجابنا بالزينة، وأن نقول مثلا إنهم يحسنون صناعة الفرحة ويتذكرون قرابتهم ووالديهم هذه الأيام، مثل ما نفعل في العيد مع بعض الاختلاف!.
    - من المهم أيضا استيعاب مشاعر الطفل، فلو قابل (سانتا كلوز أو بابا نويل) مثلا في مكان ما فلا نمنعه من النظر أو السلام عليه إن هو تحمس لذلك، وبعدها بهدوء نشرح له أن هذا هو شخص مثلنا يقوم بتمثيل الدور، وأن الآباء والمدرسين عليهم أن يكونوا صادقين أكثر مع أطفالهم، فهم من يحضر الهدايا ويشتريها وينتقيها لا السانتا!.
    - استغلال الحدث للإتيان بأمور نتعلمها من تعامل الناس واحتفالهم بالكريسماس، فالحكمة ضالة المؤمن وأذكر على سبيل المثال أني قلت لابنتي ذات الاثني عشر ربيعا: ما أجمل لو اقتبست فكرة تزيين البيوت وطبقتها أنت وصديقاتك في جدة، إنه من الجميل أن نزين شوارعنا وبيوتنا مع دخول رمضان والعيد! أو ما أجمل أن نفتح تكبيرات العيد في أسواقنا ومجمعاتنا التجارية!.
    - الحديث أيضا أننا لسنا الوحيدين بل هناك طوائف أخرى لا تشاركنا الاحتفال، فليس كل النصارى يحتفلون بالكريسماس في الخامس والعشرين من ديسمبر، بل لهم تفريقات في هذا الشأن، وهناك ملل أخرى كاليهود وغيرهم لا يتبعون هذا الاحتفال.
    - مع الأطفال الكبار نستطيع أن نشرح لهم دور الاقتصاد والتسويق في هذه الأيام، فأي تاجر لديه بضاعة كاسدة يكفيه أن يضيف لها رسوم رجل الثلج أو غزلان الجبل أو ما شابه ليقبل عليها الناس، والبعض يفعل ذلك عادة اجتماعية موروثة دون الإلمام بكثير أو عميق من الخلفية الدينية وراءها!.
    بعد الموسم
    - الحرص كل الحرص على أن يكون احتفالنا كمسلمين في الغربة بمناسباتنا الدينية كبيرا عظيما، بالتخطيط معهم مبكرا للعيد وما يحبون الإتيان به، وبأنشطة مختلفة والتجديد قدر الإمكان، وتزيين البيت وتبادل الهدايا ودعوة الأصدقاء، ومشاهدة صور أفراد العائلة في الأعياد الماضية.. إذا وسعنا دائرة الاحتفال بمناسباتنا تلقائيا ستضيق دائرة الاهتمام بحفلات ومناسبات الغير!.
    - الذهاب لمدارس أطفالنا في مواسمنا الدينية كرمضان أو العيد أو الحج، والتحدث مع أصدقاء الطفل عنها، وجعله هو يوزع الحلوى والهدايا على أصدقائه ومعلميه، أو أن يصمم ويرسم بطاقات تهنئة بالعيد لهم، بهذا نساهم في خلق شعور العزة في نفسه، ونسهل عليه مشاركة أصدقائه فيما يحدث في حياته.
    - أيضا الرسول صلى الله عليه وسلم أوصى بالجار وإن كان غير مسلم، فإنه من اللطيف أن نطلب من أطفالنا طرق أبواب الجيران، وتوزيع حلوى العيد عليهم.. لما بدأت بجعل هذه عادة لي مع جيراني غير المسلمين صاروا يبادلوننا الهدايا في مناسباتهم المختلفة وتعلم واستوعب أطفالي الفرق بين ما لنا وما لهم وصارت لنا بفضل الله اليد العليا!.
    ونسأل الله تعالى أن يهدي أطفالنا ويريهم الباطل باطلا ويرزقهم اجتنابه، والحق حقا ويرزقهم اتباعه.. وهداية الله تعالى لنا ولهم تسبق كل الأسباب!.

    onislam.net
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    تحمَّلتُ وحديَ مـا لا أُطيـقْ من الإغترابِ وهَـمِّ الطريـقْ
    اللهم اني اسالك في هذه الساعة ان كانت جوليان في سرور فزدها في سرورها ومن نعيمك عليها . وان كانت جوليان في عذاب فنجها من عذابك وانت الغني الحميد برحمتك يا ارحم الراحمين

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المشاركات
    12,467
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    06-11-2024
    على الساعة
    11:32 PM

    افتراضي

    رفع ،


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    أنقر(ي) فضلاً أدناه :


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
    منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
    وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
    الحمدُ لله حمداً حمداً ،
    الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
    الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
    اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
    لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
    اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
    تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .



  3. #3
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    8,993
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    26-02-2024
    على الساعة
    09:13 AM

    افتراضي

    جزاك الله خيرا حبيبة البي فداء الرسول
    اين انت اختي؟؟
    اللهم اغفر لأبي وأمي وارحمهما كما ربياني صغيرا

أطفالنا في الغربة.. وأيام الكريسماس!

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. سفراء الإسلام في الغربة
    بواسطة pharmacist في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 18-04-2013, 10:11 AM
  2. ثمن الغربة ... محمد عبدالرشيد
    بواسطة ابوحازم السلفي في المنتدى الأدب والشعر
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 23-07-2010, 11:54 PM
  3. صوم عاشوراء وأيام هجرة النبي عليه الصلاة والسلام
    بواسطة فريد عبد العليم في المنتدى المنتدى الإسلامي العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 23-12-2009, 02:00 AM
  4. تكبيرات عشر ذي الحجة والعيد وأيام التشريق - عربي
    بواسطة فريد عبد العليم في المنتدى المنتدى الإسلامي العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 22-11-2009, 02:00 AM
  5. رسالة فى فضل عشر من ذى الحجة وأيام التشريق
    بواسطة نسيبة بنت كعب في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 08-12-2007, 12:24 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

أطفالنا في الغربة.. وأيام الكريسماس!

أطفالنا في الغربة.. وأيام الكريسماس!