اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،،
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،،
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
سلمت الايادي
انشودة كتير حلوة
اللهم اغفر لأبي وأمي وارحمهما كما ربياني صغيرا
أهلاً و سهلاً أختي الفاضلة ،
مَن منّا لا يعشق لغة الضّاد ؟؟؟؟
ربما لا يعلم الأعزاء المسيحيون أنّ :
أ- لغة القرآن أُغرِم بها حتى معبودهم الرّوح القُدُس الأقنوم الثالث !
نقرأ من بين دفتّي الهولي بايبل :
4- وَامْتَلأَ الْجَمِيعُ مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ، وَابْتَدَأُوا يَتَكَلَّمُونَ بِأَلْسِنَةٍ أُخْرَى كَمَا أَعْطَاهُمُ الرُّوحُ أَنْ يَنْطِقُوا.
.
.
.
.11 - كِرِيتِيُّونَ وَعَرَبٌ، نَسْمَعُهُمْ يَتَكَلَّمُونَ بِأَلْسِنَتِنَا بِعَظَائِمِ اللهِ!».
ب- لغة القرآن هي إحدى اللّغات التي كُتبت بها أجزاء من (وحيهم المقدّس):
نقرأ من :
الأسفار القانونية الثانية
الكتاب المقدس - العهد القديم
تتمة سفر أستير
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
تعلموا العربية فإنها من دينكم
وأعربوا القرآن فإنه عربى
(( عمر بن الخطاب رضى الله عنه ))
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقى الدهر ما كتبت يداه.... فلا تكتب بكفك غير شىء … يسرك يوم القيامه ان تراه
إِنَّ الَّذي مَلَأَ اللُغاتِ مَحاسِنًا *** جَعَلَ الجَمالَ وَسَرَّهُ في الضادِ
أحمد شوقي
أحبُ الصالحين ولستُ منهم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
المفضلات