اقتباس
سفر صموئيل ثاني 22
7 فِي ضِيقِي دَعَوْتُ الرَّبَّ، وَإِلَى إِلهِي صَرَخْتُ، فَسَمِعَ مِنْ هَيْكَلِهِ صَوْتِي، وَصُرَاخِي دَخَلَ أُذُنَيْهِ.
8 فَارْتَجَّتِ الأَرْضُ وَارْتَعَشَتْ. أُسُسُ السَّمَاوَاتِ ارْتَعَدَتْ وَارْتَجَّتْ، لأَنَّهُ غَضِبَ.
9 صَعِدَ دُخَانٌ مِنْ أَنْفِهِ، وَنَارٌ مِنْ فَمِهِ أَكَلَتْ. جَمْرٌ اشْتَعَلَتْ مِنْهُ.
10 طَأْطَأَ السَّمَاوَاتِ وَنَزَلَ، وَضَبَابٌ تَحْتَ رِجْلَيْهِ.
11 رَكِبَ عَلَى كَرُوبٍ، وَطَارَ وَرُئِيَ عَلَى أَجْنِحَةِ الرِّيحِ.
اخي الشهاب الثاقب مارايك في هد التفسير الهندي البليودي و ليس الهوليودي
آية (8): "صعد دخان من انفه ونار من فمه أكلت. جمر اشتعلت منه."
هذه الآية إشارة لدينونة إبليس والخطية على الصليب، وكلمة الله نار تأكل الخطية داخل قلوبنا وتلهب قلوبنا بنار الحب الإلهي. ولذلك حل الروح القدس على هيئة ألسنة نارية. جمر اشتعل منه= من امتلأ بالروح صار كجمر مشتعل.
آية (9): "طأطأ السموات ونزل وضباب تحت رجليه."
هذه عن التجسد، فالمسيح تواضع. وطأطأ السموات ليلصقها بالأرض
اية (10) ركب على كروب وطار وهف على أجنحة الرياح."
الكاروب رمز للمعرفة. فحين نقول أن الله يجلس على الكاروبيم أي أنه يجد راحته فيهم لأنهم يعرفونه
المفضلات