متى 16
21 من ذلك الوقت ابتدأ يسوع يظهر لتلاميذه انه ينبغي ان يذهب الى اورشليم ويتألم كثيرا من الشيوخ ورؤساء الكهنة والكتبة ويقتل وفي اليوم الثالث يقوم. 22 فأخذه بطرس اليه وابتدأ ينتهره قائلا حاشاك يا رب.لا يكون لك هذا.23 فالتفت وقال لبطرس اذهب عني يا شيطان.انت معثرة لي لانك لا تهتم بما الرب لكن بما للناس
تساؤلات
1-* هل يعقل القول أن الاله يجوز عليه الانتحار ..لأنه اول مرة اسمع باله انتحر
2-*اليسوع و بخ تلميده بالشيطان قائلا اذهب عني يا شيطان.انت معثرة لي لانك لا تهتم بما الرب لكن بما للناس
هل الرب مسير ام خير ??لأن اليوع بقوله هدا يقول أنا مسر لهدا الانتحار و لا رجعة عنه..هكدا مكتوب
3-*الا يدل اقدام المنتحر على الانتحار على انه شخصية فقدت توازنها النفسي او يمكن القول تعاني من انفصام الشخصية خاصة أن عائلة يسوع نفسه قالت عنه انه مختل و كان يهيم على و جهه في البراري مع الوحوش و الثعالب ..و يلعن شجرة التين في حالة سكر -حى استيقضوا في الصبح او عاد اليهم الوعي فعلموا انها اصلا كانت يابسة .نعم هم اعتقدوا معجزة لأنهم كانوا مخمورين او متحششين فهم كانو ا مجموعة من لصوص الحمير و السنابل اي متسكعين في الشوارع بلغة العصر -
-قيل ان
أوزيريس
الإله الذي قاسى من الشرور حتى الموت ، يمثل على هيئة رجل بدون تحديد لأعضاء جسمه. يلبس تاج "الأتف" ويقبض بيمينه على عصا الراعي وبيساره على عصا "النخخ" أصبح حاكماً لعالم الموتى. ومنذ وقت مبكر أصبحت أبيدوس أهم مركز لعبادته. كانت مدينة "يوزيريس" (في الجنوب الغربي) من مدينة سمتو (في الدلتا) أولى المناطق ظهر بها.
هل تاثر اليسوع بقصة اوزيريس عند فراره الى مصر ..فأقدم على ما أقدم عليه خاصة أنه ايضا
تاتنن
تعبير عن الأرض البارزة ، وتجسيم لعمق الأرض أدمج مع الإله "بتاح" رب منف منذ الدولة الحديثة تحت اسم "بتاح تاتنن" أتخذ شكل رجل بتاج له قرنين كبش وريشتان. ومن ألقابه "سيد الزمن" نظراً لأنه كان يمثل البداية الأزلية.
و كان يحب أن يسمى بالخروف
المفضلات