يا سلام على التناقض في القرآن وبقولو انه منزل
يا جماعة ده كلام ده كلام
تعالوا نشوف سوا
سورة غافر 23 – 25
ولقد أرسلنا موسى بآياتنا وسلطان مبين الى فرعون وهامان وقارون فقالوا
ساحر كذاب فلما جاءهم بالحق من عندنا قالوا اقتلوا أبناء الذين آمنوا معه
واستحيوا نساءهم وما كيد الكافرين إلا في ضلال
كيف يجمع هامان مع فرعون في عهد موسى وهامان كان وزيرا في مملكة فارس
وقت سبي بني إسرائيل ؟
هنا يأمر فرعون بقتل الصبيان واستحياء البنات للذين آمنوا معه أي بني إسرائيل .عندما جاءهم
موسى بالحق كيف يوحي الله بهذا الكلام هنا وفي التوراة قال
أن فرعون أمر بقتل الصبيان قبل ولادة موسى والدليل أن أمه أخفته 3 أشهر ثم لم تعد تستطيع
اخفاءه فوضعته داخل سفط من البردي والقته في النيل وأرسلت أخته تراقبه ماذا سيحدث له
فانتشلته ابنة فرعون من النهر.
هل غير الله رأيه في تاريخ هذه أيضا ؟
إذا كان الجواب هو تحريف التوراة , ما الهدف من هذه ؟
المفضلات