على هذا الرابط كتاب ( الحـجاب شـريعة اللـه في الاسـلام و اليـهودية و النصـرانية ) .. و هذه بعض النصوص نقلا عنه :
http://www.arcri.org/hijab/index.php...=97&Itemid=219
كورنثوس 1 ( 11 )
6 إِذِ الْمَرْأَةُ إِنْ كَانَتْ لاَ تَتَغَطَّى فَلْيُقَصَّ شَعَرُهَا. وَإِنْ كَانَ قَبِيحاً بِالْمَرْأَةِ أَنْ تُقَصَّ أَوْ تُحْلَقَ فَلْتَتَغَطَّ .
1تيموثاوس 2/9-10
(كما أريد أيضا، أن تظهر النساء بمظهر لائق محشوم اللباس، متزينات بالحياء والرزانة، غير متحليات بالجدائل والذهب واللآلئ والحلل الغالية الثمن، بل بما يليق بنساء يعترفن علنا بأنهن يعشن في تقوى الله، بالأعمال الصالحة )
.....................
سفر التكوين 24/64- 65 :
((ورَفَعَت رِفقَةُ عَينَيها فرَأَت إِسحق فقَفَزت عنِ الجَمَل، وقالَت لِلخادِم: ((مَن هذا الرَّجُلُ القادِمُ في الحَقلِ لِلِقائِنا؟)) فقال الخادم: ((هو سَيِّدي)). فأَخَذَتِ الحِجابَ واحتَجَبَت به.)) (ترجمة كتاب الحياة)
وفي ترجمة (الفاندايك): ((فأخذت البرقع وتغطت.))
((ותשא רבקה את-עיניה, ותרא את-יצחק; ותפל, מעל הגמל.
ותאמר אל-העבד, מי-האיש הלזה ההלך בשדה לקראתנו, ויאמר העבד, הוא אדני; ותקחהצעיף, ותתכס. ))
......................
و وردت قصة " سوسنة المنتقبة " في سفر دانيال 13:
31. و كانت سوسنة ترفة جدا وجميلة المنظر
32. فامر هذان الفاجران ان يكشف وجهها وكانت مبرقعة ليشبعا من جمالها
..................
الزام المـرأة النصـرانية بالحجاب في الدسقولية :
((يكون مشيكِ ووجهك ينظر إلى أسفل, وأنت مطرقة مغطاة من كلّ ناحية.))! ( ص 27 )
((إن أردتِ ان تكوني مؤمنة ومرضية لله فلا تتزيني لكي تُرضي رجالاً غرباء)) ( ص 26 )
(( لا تشتهي لبس المقانع والثياب الخفيفة التي لا تليق إلاّ بالزانيات)) ( ص 26 )
((لا تتشبهن بهؤلاء النساء أيتها المسيحيات إذا أردتن أن تكن مؤمنات. اهتمي بزوجك لترضيه
وحده. وإذا مشيت في الطريق فغطي رأسك بردائك فإنك إذا تغطيت بعفة تُصانين عن نظر الأشرار.) ( ص 27 )
(( لا تستحم امرأة مؤمنة مع ذكور. واذا غطت وجهها فتغطيه بفزع من نظر رجال غرباء. )) !! ( ص 27 )
و في الترجمة السريانية يوجد هذا المعنى بوضوح أكثر
Margaret Dunlop Gibson, The Didascalia Apostolorum in Syriac, London: C. J. Clay and Sons, 1903, p. 10, ܝ
((إذا كانت هناك حمّامات للنساء في المدينة أو الحي؛ فلا تذهب المرأة المؤمنة لتغتسل في الحمّامات مع الرجال؛ إذا كنتِ تغطين وجهك أمام الرجال الأجانب بغطاء العفّة, فكيف تذهبين مع الرجال الأجانب إلى الحمّامات؟)
و من كتاب " التراث الرسولي "
Hippolytus, On the Apostolic Tradition, tr. Alistair Stewart-Sykes, New York: St Vladimir's Seminary Press, 2001 , p. 104
جاء فيه أن الحجاب الذي على المرأة أن ترتديه أثناء العبادة, لا بد أن يكون ثخينًا: ((وليس مجرد قطعة من الكتان؛ لأنّ ذلك ليس تغطية)).
ويقول صاحبا كتاب ((أصول المسيحيّة)) ((The Origins of Christianity)) إن الإلزام بارتداء الحجاب هنا, هو ((في كلّ وقت على الظاهر))[Apparently at all times]؛ أي أنّه غير مخصوص بحضور القداس.
( Christianity, Oxford: Clarendon Press, 1909, p. 279)
و جاء في كتاب: ((المراسيم الرسولية))
وجاء في هذه الوثيقة في سياق آخر في عدم السماح للمرأة أن تستحم في أماكن يوجد فيها رجال: ((فإذا كان على المرأة أن تغطّي وجهها وأن تخفيه بحشمة عن الرجال الأجانب؛ فكيف تتعرّين في الحمام أمام رجال.)) [Alvin J. Schmidt, op. cit., 135]
و جاء في كتاب " المجموع الصفوي " :
((إذا مشيت في الطريق فغطّي رأسك بردائك وتغطي بعفة؛ فإنك تصونين نفسك من الناس الأشرار, ولا تزوّقي وجهك فليس فيك شيء ينقص زينة. وليكن وجهك ينظر إلى أسفل مطرقة وأنت مغطاة من كلّ ناحية.))
وعلّل ذلك بقوله: ((لئلاّ تكون سببًا في إثارة الشهوة الرديئة في من ينظر إليها؛ فتجلب عليه الخطية؛ لأنه يكون مخالفاً للوصيّة: ((من نظر إلى امرأة ليشتهيها؛ فقد زنى بها في قلبه)) (متّى 5/27) ))
المفضلات