مدير مستشفى الخانكة حنا وهبة يشهر إسلامه

[ابن النعمان]

مدير مستشفى الخانكة حنا وهبة يشهر إسلامه


أعلن ممدوح حنا وهبة, مدير مستشفى الخانكة, اعتناقه للإسلام، وذلك بعد أن ذهب إلى الأزهر الشريف بإرادته الحرة ليصبح اسمه أحمد محمد أحمد مصطفى.
وعن تفاصيل إسلامه أكد حنا أنه كان رجلاً مسيحياً عادياً يتلقى أوامر الكنيسة دون نقاش وبمرور الوقت شعر أن القيادات المسيحية لا تهتم إلا بالطقوس التي بعضها غير وارد فى الإنجيل وذلك على حد تعبيره، فتساءل إلى أين تقود تلك الطقوس, وإلى متى سيظل تسلط قيادات الكنيسة على الأقباط ؟
وأضاف أن الكنائس انحرفت عن تعليمهم مبادئ وتقاليد الدين المسيحى ، وتحولت لمراكز تجارية تربح ملايين الجنيهات شهرياً.
وكشف حنا عن أن الكنائس والأديرة داخلها مجموعات وميلشيات مدربة أنشأها البابا شنودة فى بادئ الأمر لحفظ النظام داخل الكنائس ثم أصبحت تستخدم لإرهاب المعارضين من الأقباط .
وأكد حنا أن هذه المليشيات هى التى اعتدت بالضرب على مجموعة "أقباط 38" كما كشف حنا عن أن هناك شخصيات قبطية معينة تتلقى أموالاً تقدر بالملايين من أقباط المهجر مقابل إفشال محاولات درء الفتنة.
يذكر أن حنا قام بتشكيل منظمة "مصريون ضد الطائفية " مع مجموعة من أصدقائه وجيرانه ومن المعروف أن هذه المنظمة تهاجم أقباط المهجر لأنها ترى أن أغراضهم بعيدة عن مصلحة البلاد.
http://www.elmokhalestv.com/index/details/id/51756

[ابن النعمان]

مدير «الخانكة» بعد إسلامه: الكنائس والأديرة بها «ميليشيات» لتأديب المعارضين بـ«الكلاب الشرسة»


قال ممدوح حنا وهبة، مدير مستشفى الخانكة، الذى أشهر إسلامه، إن ظروفا اجتماعية ودينية خاصة به دفعته لترك المسيحية واعتناق الإسلام، دون أن يفكر لحظة واحدة فى المصاعب التى ستواجهه، وفى مقدمتها حرمانه من أبنائه، ونبذه من المجتمع المسيحى، موضحاً أنه ذهب للأزهر بإرادته ليشهر إسلامه، ويصبح اسمه أحمد محمد أحمد مصطفى. فيما اعتبرت الكنيسة تصريحات «وهبة» افتراءات لا تستحق الرد.
وأضاف «أبلغ من العمر 63 عاما، ومتزوج ولدىَّ 4 أبناء، وأنا رجل ليبرالى حر، ومع ذلك كنت أتلقى أوامر الكنيسة وأنفذها دون مناقشة، وبمرور الوقت لاحظت أن قيادات الدين المسيحى لا تهتم إلا ببعض الطقوس، غير الواردة بالمرة فى الإنجيل، فسألت نفسى: إلى أين تقودنا تلك الطقوس؟ وإلى متى سيظل تسلط قيادات الكنيسة على الأقباط؟».
وأوضح أن المدنيين داخل الكنائس حولهم شبهات وفساد، وقال «فوجئت بمباركة قيادات الكنائس لأفعالهم، حتى الأديرة المنوط بها تقويم سلوك الأقباط، وتعليمهم مبادئ وتقاليد الدين المسيحى انحرفت بصورة كبيرة عن هذا الهدف، وتحولت لمراكز تجارية تربح ملايين الجنيهات شهرياً، ولا نعرف أين تذهب هذه الملايين؟». واتهم شخصيات قبطية معينة داخل مصر بتلقى ملايين الجنيهات من أقباط المهجر مقابل إفشال محاولات درء الفتنة.
وقال إن الكنائس والأديرة داخلها مجموعات وميليشيات مدربة، أنشأها البابا شنودة -فى البداية- لحفظ النظام داخل الكنائس، ثم تطور الأمر، وأصبحت تستخدم لإرهاب المعارضين من الأقباط، وهى التى اعتدت بالضرب على مجموعة «أقباط 38»، وتستخدم الكلاب الشرسة لتعذيب المعارضين.

[ابن النعمان]

عااااااااااااااااااااااااااااااااجل .........
الله أكبر ..........
عمرو الليثى ..الان
د. حنى وهبة سابقا مدير مستشفى الخنكة يشهر إسلامه طواعية واختيارا بذهابة مباشرة بكامل حريته إلى الازهر لإعلان ذلك ..
وعلى حد ذكر الدكتور حنى سابقا الذي غير اسمه الان الى "احمد محمد احمد مصطفى" انه قد قام بذلك بكامل حريته وهو الان يتحدث على المحور لكشف اسرار تحولة من النصرانيه الى الدين الاسلامي ..
الله أكبر ولله الحمد .. تكبيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييير
أنتظروا الفيديو إن شاء الله

[ابن النعمان]

الفيديو كامل

[ابن النعمان]

تم النقل من حراس العقيدة ..

[وا إسلاماه]

اقتباس

تم النقل من حراس العقيدة ..

وتم النقل إلى منتدى قصص المسلمين

بارك الله فيكم أخي في الله وفي حراس العقيدة

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[gardanyah]

اقتباس

أبلغ من العمر 63 عاما،

يعنى بالغ عاقل مش شاب مغرر به او مضحوك عليه

اقتباس

وقال إن الكنائس والأديرة داخلها مجموعات وميليشيات مدربة، أنشأها البابا شنودة

عليه من الله ما يستخق ما هوة فيه الان
مالكوش حجه يا نصارى مصر
الحمد لله لقد اعتق نفسه من النار
وقد قال الشيخ الشعراوى رحمه الله
ناخذ عقلائهم
وياخذون سفائنا

[ياسر ابوزيد]

الحمد لله والله أكبر سبحان الله بعد طول غياب عن المنتدى أدخل فأجد الأخبار السارة لا حرمك الله الجنة

[زليخا]

ما شاء الله, الله يثبته. والله ثم والله إنى لأشعر بسعادة لا توصف. بصراحة أنا بحب القسم ده, أول ما أدخل هذا المنتدى المبارك بخش فيه وأبحث عن مسلمين جدد.

[abomalak09]

الحمد لله الذي من عليه بالاسلام وصدق ربي " قل لاتمنوا علي اسلموكم بل الله يمن عليكم اذ هدكم للاسلام" صدق الله العظيم