السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في البداية الموضوع منقول للامانة
[
كتاب ( قصة الكنيسة القبطية )
وهو : تاريخ الكنيسة المصرية الأرثوذكسية .
الكتاب السابع . من سنة 1956 إلى 1971 .
للمؤرخة المصرية : ايريس حبيب المصري .
تلميذة الراهب / متى المسكين .
بسم الله الرحمن الرحيم :
ص 14 : خطأ و مخالفتين في اختيار ( نظير جيد) ليكون : البطريرك / شنودة الثالث :
1= قانون الرسل ( تلاميذ المسيح ) الرابع عشر ينص على أنه ليس مسموحا للأسقف أو المطران أن يترك ايبارشيته ,( أي : مكان عمله الديني ) لغيرها .ولا أن يجمع بين ايبارشيتين
لأنه هو زوج ايبارشيته و أبو شعبها . لذلك تحرم على الأسقف أو المطران أن يجمع بين ايبارشيتين ( زوجتين ) أو يترك ايبارشيته ( زوجته و أولاده ) ليعتلي الكرسي البابوي .
و قد كان شنودة أسقف التعليم قبل أن يكون بطريركا .
2= و الأسقف أو المطران الذي يصبح بطريركا لا تقام شعائر لرسامته ( تعيينه دينيا ) لأنها أقيمت عند رسامته الأولى.
و قد أقيمت الشعائر كاملة لشنودة اعتمادا على جهل القطيع بكتبهم و قوانينهم . وما زالوا كل عام يحتفلون بعيد تنصيبه .3=ص. 16 : القُرعة الهيكلية ( عمل قٌرعه داخل هيكل الكنيسة لاختيار بطريرك ) هي مبدأ يهودي , اتبعه الرسل ( التلاميذ ) قبل حلول الروح القدس فيهم ( صاروا يحتوون ربهم ! وكانت تلك معموديتهم لأن المسيح لم يعمدهم !) أما بعد ذلك فكانوا يجتمعون و يتشاورون , ثم يتخذوا الخطوة اللازمة , معلنين ( قد رأى الروح القدس ونحن !) كما جاء في ( أعمال الرسل 1: 23 ,,, 15 : 28 ) . ( و أقول إن بولس أمرهم بترك الشريعة اليهودية كلها , و يعتبرون أن اليهود كفار ) .
و قد تم اختيار شنودة بالقرعة الهيكلية .
ص. 16 : اختراع الأعياد بحسب مزاج البشر ( عيد مرقس ) .
ص. 21 : الصلوات تتقرر بحسب المزاج الشخصي , وليس تبعا لأي كتاب .
ص. 26 : الأريوسيون ( = الموحدون الذين لا يعبدون المسيح ولا الروح القدس) انتقم منهم
يهوه ( الإله ) القاسي .!!!( سطر 5-6).
ص. 27 , 28 , 42 , 127 : ابتداع عبادات لا أساس لها في الدين ( ولا تدخل العقل ) تبعا لما يدعونه : التقليد ( الذي حاربه المسيح في إنجيل متى ) و طقوس مجهولة الأصل , منها :
اللوحة المكرسة ( لوح خشبي مقدس ) و صلاة الطشط ( وعاء واسع كان يُستَخدم قديما للغسيل و الاستحمام ) .
ص. 29 : طمع الكنائس , و حاشية البطاركة المؤذية .
ص. 30 : البطريرك كيرلس يقول عن الله : ربنا افتكر. (كلمة كفر ) .
ص. 32: وشاح سليمان ( النبي ) من أثيوبيا للبطريرك ( تبعا لأسطورة تقول أن سليمان تزوج ملكة من أثيوبيا وأنجب منها ابنا صار ملكا لهم , ومن سلالته الأباطرة النصارى هناك )
ص. 43 , 63 : الطائفة الأرثوذكسية تنقسم إلى قسمين : خلقيدونيين ( يؤمنون أن المسيح له طبيعتين و مشيئتين منفصلتين: إلهية و بشرية , ومن الممكن أن يتناقضان !! أمرهم عجيب ) و لا خلقيدونيين ( يؤمنون أن المسيح له طبيعة و مشيئة واحدة : اله في جسم بشر . أمرهم أعجب ).
ص. 42 : موقف الكنيسة من تحديد النسل غير مُعلَن . ( إذا فهي لا توافق عليه و إلا لأعلنت رأيها ) .
ص. 46 : البطريرك المصري كيرلس يبريء اليهود من دم المسيح ,بزعم : المحبة و الإخاء والتسامح و نبذ التفرقة العنصرية و الاضطهاد .!!!
= البيزنطيون ( المسيحيون ) ظلوا يضطهدون المصريين ( المسيحيين ) حتى سقطت الدولة البيزنطية على أيدي المسلمين ( فتوقف الاضطهاد تماما , وإلا لذكرت ذلك ) .
ص. 50 : بدء هجرة المصريين للخارج , و تأسيس أول كنيسة في الكويت !!!
ص. 52 : إسرائيل منعت الأقباط من دخول بيت المقدس ( بالرغم من التبرئة !!!)
و الحكومة المصرية تساعد الكنيسة بالأموال.( وكذلك في ص. 60 )
ص. 53 : خيالات ليلية فقط في ظهور مريم في كنيسة العذراء بالزيتون سنة 1968ص. 54 : البطريرك كيرلس لم يذهب لكنيسة الزيتون , لمشاهدة هذا الطيف, ولم يوقع على البيان الخاص بظهور مريم , و لم يحضر المؤتمر الصحفي الخاص بذلك ( غير مقتنع , أو هو صاحب الخدعة )
ص. 55 : مرقس ( تلميذ المسيح المقتول سنة 70 م.) صار مصدر وحي للبطريرك كيرلس في القرن العشرين .!!!( سطر 9 من أسفل الصفحة )ص. 59 : صلاة الجنازة على رفات جسد مرقس بعد 1900 سنة , و صلوا عليه الصلاة الخاصة بموتى الباباوات.!!!
خمسة بطاركة أرثوذكس على مستوى العالم : الإسكندرية و القسطنطينية و موسكو و بلغاريا و رومانيا .
ص. 64 : صلاح الدين الأيوبي – عليه رحمات الله الواسعة – أعطى للمسيحيين المصريين دير السلطان بعد تحرير القدس .
ص. 67 : البطريرك يصحح الكتاب و صلاة القداس !, و الكاثوليك سمعتهم سيئة عند الأرثوذكس .
ص. 77 – 78 : الوثني يُفَضّل وثنيته على المسيحية , رافضا البعثات التنصيرية , التي تهدف إلى الآتي :
1- تمهيد الطريق للتدخل الأوروبي في أفريقيا .
2- إشعال نار الحروب الأهلية .[/b]
3- استثارة الأخوة على بعض .
4- مساندة الحكومات في التنكيل بمواطنيها .
5- ساندوا تجارة الرقيق.
6- نهب الأموال بالباطل .: أسقف بلغاريا يمنح بركاته مقابل 7 فرنكات عن كل رأس .
7- إسقاط الحاكم الذي لا يعتنق دينهم .
8- الاحتلال الأوروبي اعتمد على هذه الجمعيات الكاثوليكية و البروتستانتية , ثم تصارعوا على مناطق النفوذ .
9- الاستيلاء على الأراضي الخصبة و تحويل الأفريقي إلى عبد جائع .
[b]10-ترويج إشاعات أن رجال ( ماو ماو ) يأكلون الرجال البيض, لتبرير قتل الأفارقة بأيدي الرجال الأوروبيين , و أغمض رجال الكنيسة عيونهم . و ساندتهم ( هيئة الأمم المتحدة ) .
11-الكنيسة الإصلاحية الهولندية قالت سنة 1956 أن التفرقة العنصرية سياسة يحتمها الدين المسيحي .!!!
ص. 86 حرب طائفية خفية بين الأرثوذكس و الكاثوليك في مصر .
ص. 87 : استخدام الدين المسيحي لخدمة سياسة الاحتلال الإنجليزي في مصر و السودان .
ص. 88 : ربط التعليم بالدين المسيحي , ببناء مدارس ملحقة بالكنائس .
ص. 91 : قادة الكنيسة المصرية يدعون ( بيت المقدس ) باسم ( أورشليم ) .
ص. 91 : مريم هي أم الكاهن الأعظم ( يسوع ) – ( فان كان كاهنا فإلى من يقيم الشعائر ؟)
ص. 101 : عدد الطوائف الكبرى أكثر من ثلاثين . ( غير فروعها و التي تنشأ يوميا ) .
ص. 102 : سر المسيح , عير منطوق به ولا مفحوص ( لا يفهمه أحد ولا يجوز التفكير فيه )
ص. 110 : المسيح مازال ينمو على الأرض .! . ( سطر 7 من أسفل ) .
== اسم أوريجانوس ( القديس الشهير عندهم , وهو أشهر مخصي في التاريخ ) مشتق من ( حورس ) الوثن المصري القديم .
ص. 111 : الطبيعة البشرية –( أي جسد المسيح )- ثقيلة على ربهم ( يسوع ) – سطر 9 .
المفضلات