السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
آخواني انا احتاج مساعدة منكم علها تنقظني من الوقوع في الهاااااااااوية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
آخواني انا احتاج مساعدة منكم علها تنقظني من الوقوع في الهاااااااااوية
والله آخي الكريم لا أخفي عليك شيئا انا في دوامة لا أستطيع أن أفيق منها,فلقد حدث منذ فترة حوار بيني وبين احد النصاري حول صدق الاسلام والرسول والحمدلله استطعت انا اجابهه وارد عليه بكل سؤال,وبعد مدة بدأت تأتيني وساوس من الشيطان حول عقيدة النصاري ولما لاتكون هي الاصح والسديدة وان القرآن ماهو بكلام الله.ثم لم يتوقف الامر عندذلك بل تطور الي اكثر بأن بدأ الشيطان يشككني في أشياء كثيرة مثل هل حقا هناك اله لهذا الكون وهل الشيطان موجود ام انه مجرد خرافة وان الكتب السماوية ماهي الا من صنع البشر واشياء أخري
لا أخفي عليك أخي احس ان الدنيا قد ضاقت عليا بما رحبت ولا أعلم هل هذا ابتلاء من الله ليا أم غضب عليا ام ماذا؟انافي حيرة من أمري ياخواني والله اصلي وادعو الله وابكي في صلاتي ان يفرج كربي ويزيل همي ويثبت قلبي ع ديني وانا والله احاول دفع تلك الوسواس قدر استطاعتي
أرجوكم ارشدوني الي الصواب,حتي لا أخسر ربي واخرتي
آخواني الا يوجد من يساعدني
تخيل انك في وسط بحر متلاطم الامواج والغرق يهددك في كل لحظةاقتباسأرجوكم ارشدوني الي الصواب,حتي لا أخسر ربي واخرتي
سوف لا يخطر على بالك لا دين النصارى ولا شبهات حول الاسلام
بل يكون قلبك لحظتئذ مليء بالايمان بالله وحدة لا شريك لة
وان محمدا رسول الله صلى الله علية وسلم
نوم على يقين خير من صلاة على شكاقتباسوساوس من الشيطان حول عقيدة النصاري ولما لاتكون هي الاصح والسديدة وان القرآن ماهو بكلام الله.ثم لم يتوقف الامر عندذلك بل تطور الي اكثر بأن بدأ الشيطان يشككني في أشياء كثيرة مثل هل حقا هناك اله لهذا الكون وهل الشيطان موجود ام انه مجرد خرافة وان الكتب السماوية ماهي الا من صنع البشر واشياء أخري
لا الة الا الله محمد رسول الله
محمد صل الله علية وسلم
ممكن توضح لي ماذا تعني اخي؟
بامكانك طرح الشبهات التى تراودك للرد عليهااقتباسوبعد مدة بدأت تأتيني وساوس من الشيطان حول عقيدة النصاري ولما لاتكون هي الاصح والسديدة وان القرآن ماهو بكلام الله.ثم لم يتوقف الامر عندذلك بل تطور الي اكثر بأن بدأ الشيطان يشككني في أشياء كثيرة مثل هل حقا هناك اله لهذا الكون وهل الشيطان موجود ام انه مجرد خرافة وان الكتب السماوية ماهي الا من صنع البشر واشياء أخري
لكن يبدو انك تعانى من الوسواس القهري في الامور الدينية
او مايسميه البعض (الوساوس الدينية)
راجع اخي
http://islamtoday.net/istesharat/quesshow-70-150835.htm
http://islamtoday.net/istesharat/quesshow-70-150835.htm
http://www.islamweb.net/consult/inde...ils&id=2123574
http://www.saffar.org/?act=artc&id=767
http://www.tabibnafsany.com/waswas_religous_ocd.html
دمتم بعز الاسلام
تحمَّلتُ وحديَ مـا لا أُطيـقْ من الإغترابِ وهَـمِّ الطريـقْ
اللهم اني اسالك في هذه الساعة ان كانت جوليان في سرور فزدها في سرورها ومن نعيمك عليها . وان كانت جوليان في عذاب فنجها من عذابك وانت الغني الحميد برحمتك يا ارحم الراحمين
وهذه استشارة تشبه استشارتكم
اقتبس لكم هذا
إن هذا الأمر الذي يُصيبك لم يسلم منه كبار الصالحين وكبار العلماء والأولياء، بل قد وقع لخير الناس بعد الأنبياء، صحابة النبي صلى الله عليه وسلم، فكان أحدهم يجد في نفسه هذه الوساوس وهذه الخطرات الشيطانية، فلما أخبروا رسول الله صلى الله عليه وسلم بذلك، بشرهم النبي صلى الله عليه وسلم بأن هذه الخطرات لا تضرهم، بل إنها دليلٌ على صدق إيمانهم وقوة يقينهم؛ لأن الشيطان لما عجز عن إضلالهم وإيقاعهم في الكفر، قصد إلى الوسوسة بهذه الخطرات وهذا التشكيك، فحاولوا كما تفعل أنت تماماً أن يدفعوا هذه الوساوس عن أنفسهم، فشهد لهم صلوات الله وسلامه عليه بأن هذا دالٌ تماماً على صحة إيمانهم وقوة يقينهم وسلامة اعتقادهم، كما أخرجه مسلم في صحيحه من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: (جاء أناسٌ من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فسألوه: إنا نجد في أنفسنا ما يتعاظم أحدنا أن يتكلم به، فقال صلى الله عليه وسلم: (وقد وجدتموه؟ قالوا نعم، قال: ذاك صريح الإيمان).
فهذه شهادةٌ من النبي صلى الله عليه وسلم لك ولأمثالك ممن ابُتلوا بهذا الوسواس بأنهم عندما كرهوا هذا الخاطر وحاولوا دفعه عن أنفسهم بأنهم مؤمنون موقنون ليس في إيمانهم خلل يضره، فهذه البشرى النبوية هي خير علاج لهذا الهم وهذا القلق الذي تعيشه بسبب هذا الوسواس، وقد قال تعالى عن الشيطان: {ليحزن الذين آمنوا وليس بضارهم شيئاً إلا بإذن الله وعلى الله فليتوكل المؤمنون }.
والمقصود أن الواجب عليك أن لا تلتفت إلى هذه الوساوس وهذه الخطرات بحيث تظن في نفسك الكفر أو النفاق، بل أنت وبحمد الله على إيمانك وعلى إسلامك، ومحاولتك دفع هذه الوساوس هي أعظم دليل على إيمانك بشهادة النبي صلى الله عليه وسلم .
وأيضاًَ: فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه أمر من ابُتلي بمثل هذه الوساوس أن يكف نفسه عن التفكير فيها بحسب قدرته، وأن يستعيذ بالله من الشيطان الرجيم، وأن ينفث عن يساره ثلاثاً، وكلها أحاديث صحيحة ثابتة عن الرسول صلى الله عليه وسلم.
أعاني من الشك في الدين والنبي فساعدوني
تحمَّلتُ وحديَ مـا لا أُطيـقْ من الإغترابِ وهَـمِّ الطريـقْ
اللهم اني اسالك في هذه الساعة ان كانت جوليان في سرور فزدها في سرورها ومن نعيمك عليها . وان كانت جوليان في عذاب فنجها من عذابك وانت الغني الحميد برحمتك يا ارحم الراحمين
أنت على الايمان أخى الكريم إن شاء الله.
الشيطان لا يحب لك ان تكون على الايمان الصحيح بالله.
وتأكد ان كانت عقيدتك على خطأ ما أتتك وساوس الشيطان.
فالشيطان لا يأتى الكافرين بمثل ما يأتيك به.
فمثلا لو كنت نصرانيا لما أتتك وساوس الشيطان لتشكك فى صحة عقيدتك لأن يعلم انك على ضلال وهو المطلوب.
يا أخى الكريم قل امنت بالله وقل الحمد لله الذى رد كيده إلى وسوسته.
يقول الله تعالى:
" مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلاَنِ الطَّعَامَ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ ﴿75﴾"/المائدة.
............................................................ ........................
﴿ إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴾أل عمران 59
............................................................ ...........................
تفضل أخانا الكريم و تخير ما تحب ان نحاورك فيه
هل أدلة قاطعة علي بطلان عقيدة النصاري؟ام أدلة قاطعة علي صدق الاسلام ؟ ام أدلة قاطعة علي وجود الله؟
و ثق اننا إخوتك و نرغب في مساعدتك و ندعو الله لك بالثبات علي الحق و بالهداية
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات