السلام عليكم
تعرفون يا أخوة أن رب العزة قال ما فرطنا في الكتاب من شيء+و النبي قال تركتكم عليها بيضاء ليلها كنهارها
ألا تعتقدون يا أخوة أننا نرتكب خطئا فادحا-و قد ارتكبته أنا أيضا- بالاستشهاد بكلمة أو فقرة واحدة من العهد الجديد -بل و حتى القديم -,,? مثلا
متى 11
وَقَالَ لَهُ: «أَنْتَ هُوَ الآتِي أَمْ نَنْتَظِرُ آخَرَ؟» 4فَأَجَابَهُمَا يَسُوعُ: «اذْهَبَا وَأَخْبِرَا يُوحَنَّا بِمَا تَسْمَعَانِ وَتَنْظُرَانِ: 5اَلْعُمْيُ يُبْصِرُونَ وَالْعُرْجُ يَمْشُونَ وَالْبُرْصُ يُطَهَّرُونَ وَالصُّمُّ يَسْمَعُونَ وَالْمَوْتَى يَقُومُونَ وَالْمَسَاكِينُ يُبَشَّرُونَ. 6وَطُوبَى لِمَنْ لاَ يَعْثُرُ فِيَّ».
هل عندنا دليل و احد أن يسوع هدا قال كلمة و احدة في هاته الفقرة أو متى بأكمله ,??و ننسب هدا الكلام لعيسى عليه السلام علما أن كلمة و احدة مما قالها عيسى عليه السلام في القرآن ليست موجودة في العهد القديم أي فقط نحن نناقشهم أن يسوع قال دلك و ما نقول الا ظنا ...اللهم الا ادا اعتقدنا أن يسوع اسطورة و بالتالي لا يعنينا كلام الأساطير ..
فان كانت شخصية يسوع ليست معروفة الا من العهد الجديد و بما أنه ليس عندنا دليل و احد أنه قال تلك الكلمة أو على الأقل لنقل أن العهد الجديد كلام باطل .ادن فيسوع هو ايضا باطل مادام العهد الجديد باطل + ألم يقل ربنا تعالى و جعلناكم ـأمة و سطا لتكونوا شهداء على الناس و ايضا و احكم بينهم بما أنزل الله = نحن الدين يجب أن نفرض عليهم شخصية عيسى عليه السلام و ليس هم الدين يفرضون علينا ترهات قال يسوع ....أو شخصية يسوع ..ان أرادوا فمرحبا و ان لم يريدوا فليدهبوا للجحيم فلا اكراه في الدين..فلا يعقل أن نتبعهم و ننوافقهم في كلمة و احدة من قول يسوعهم لأننا نحن الحكم و أخشى أن ينطبق علينا الحديت النبوي لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه
ملاحظة/ مجرد راي بعد تدبري في هاته المسألة مدة من الزمن و أرجوا اعطائي رأيكم أو نصائح أن أخطات
و السلام عليكم و رحمة الله
المفضلات