( الجزء الرابع )
والان ننتقل للشبهة الأخيرة فى هذا المقال وهى :
شبهة الوحش666 فى سفر الرؤيا))
نجد الكذاب زكريا يدعى ان النبؤات التى جاءت عن الوحش فى سفر الرؤيا هى نبؤات خاصه بالنبى محمد(ص) وأن العدد 666 فى سفر الرؤيا يعطى بحساب الجمل كذلك(رسول العرب بمكه)ولنفند فيما يلى هذه الشبهة تفنيدا علميا كما اعتدنا فنحن المسلمون نؤمن بالمبدأالربانى(قل هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين)وليس بالكذب والتدليس كما يفعل اعداء الناس وأنا أصمم على كلمة اعداء الناس لأن من يستخدم التدليس والكذب ليصل لهدفه فهو ليس عدوا لله او الاسلام فقط بل هو عدو حتى لاهل ملته ودينه.
1- فلنسوق اولا بعض الاجزاء من سفر الرؤيا والتى تخص مسألة الوحش ونرجو من القراء مراجعة تلك النصوص من خلال نسخة من الكتاب المقدس او شبكة الانترنت:
(الكاثوليكة)(رؤيا يوحنا)(Rv-13-11)(ورأيت وحشا آخر خارجا من الأرض، وكان له قرنان أشبه بقرني الحمل، ولكنه يتكلم مثل تنين.)
(الكاثوليكة)(رؤيا يوحنا)(Rv-13-12)(وكل سلطان الوحش الأول يتولاه بمحضر منه. فجعل الأرض وأهلها يسجدون للوحش الأول الذي شفي من جرحه المميت،)
(الكاثوليكة)(رؤيا يوحنا)(Rv-13-13)(ويأتي بخوارق عظيمة حتى إنه ينزل نارا من السماء على الأرض بمحضر من الناس،)
(الكاثوليكة)(رؤيا يوحنا)(Rv-13-14)(ويضل أهل الأرض بالخوارق التي أوتي أن يجريها بمحضر من الوحش، ويشير على أهل الأرض بأن يصنعوا صورة للوحش الذي جرح بالسيف وظل حيا.)
(الكاثوليكة)(رؤيا يوحنا)(Rv-13-15)(وأوتي أن يعطي صورة الوحش نفسا، حتى إن صورة الوحش تكلمت وجعلت جميع الذين لا يسجدون لصورة الوحش يقتلون.)
(الكاثوليكة)(رؤيا يوحنا)(Rv-13-16)(وجعل جميع الناس صغارا وكبارا، أغنياء وفقراء أحرارا وعبيدا، يسمون يدهم اليمنى أو جبهتهم)
(الكاثوليكة)(رؤيا يوحنا)(Rv-13-17)(فلا يستطيع أحد أن يشتري أو يبيع إلا إذا كانت عليه سمة باسم الوحش أو بعدد اسمه.)
(الكاثوليكة)(رؤيا يوحنا)(Rv-13-18)(هذه ساعة الحذاقة فمن كان ذكيا فليحسب عدد اسم الوحش: إنه عدد أسم إنسان وعدده ستمائة وستة وستون.)
1- اولا بالنسبة لمسألة ان زكريا حسب الرقم 666 الدال على الوحش فى النبؤة المدعاه فوجده (رسول العرب بمكه) نرد بأنه كما اوضحنا نجد حساب الجمل هذا ليس علما ذو مقاييس ثابتة او قواعد علمية معروفة ولقد أثبتنا هذا فى مسألة الحروف المقطعه بل وسوف نثبته هنا كذلك بمثال يناقض عقيدة النصارى اليوم بل ويساوى 666 بحساب الجمل وهو كما يلى(بولس مشرك جدا) وبالطبع هذا المثال اقوى لأنه احتوى اسما والنبؤة تقول ان الرقم 666 يساوى اسما ,وكلمة رسول العرب بمكه ليست اسم ,وعلى الرغم من ذلك نحن لا نؤمن بحساب الجمل هذا ولا حتى بأنه يعنى شيئا, ولكننا سقنا هذة الامثلة لنثبت ان حساب الجمل هذا مجرد هراء و ليس بالعلم ,وأنه يمكن استخدامه كلعبه تخدم الاهواء.
2- يقول زكريا ان الوحش (ضد المسيح)اى عدوه والمعروف ان محمد عدو المسيح اولا يا زكريا انتم من عاديتم محمدا رسول الله اما بالنسبة للمسيح فهو برىء منكم,ثانيا فلنرى فيما يلى بعض ما جاء عن المسيح فى الاسلام:
أ - قال رسول الله-ص-(عيسى اخى)
ب - {إِذْ قَالَتِ الْمَلآئِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهاً فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ }آل عمران
ج - ( مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ)المائدة(فهل هذا الكلام سبا للمسيح؟).
3- مادام ان حساب الجمل هذا كما رأينا ليس بالعلم الذى يعتد به حتى ولو فى نبؤة فهل يعقل ان يستعين الله بهذا العلم فى كتاب من عنده(ولكن هل يوافق كل علماء النصارى على أن العدد 666 له معنى بحساب الجمل هذا؟؟؟).
4- نجد هذا العدد يكتب - حسب الأصل - باليونانية بالحروف خى وكسي وفاو وقد ورد فى سفر الرؤيا 16:13-18 ليشير إلى علامة وعدد اسم إنسان حيث نجد أن الحرف الأول " خى " X وقيمته العددية 600 يمثل علامة هي مختصر اسم المسيح فى منطوقه اليونانى " خريستو " وهو الاسم الذي سينتحله الشيطان عند إستعلانه وظهوره على الأرض. أما الحرفين كسى وفاو وقيمتهما العددية 66 فيرمزان إلى عدد اسم " يون " أى اليونان فى العبرية وهو الاسم الذى سينتحله الملك اليونانى الجافى الوجه الذى سيدعى أن روح الإله يون تناسخت فيه وأنه تجسيد لروح الإمبراطورية اليونانية التى عادت لتحكم العالم من جديد ممثلة فى شخصه, ويخبر سفر الرؤيا أن المسيح الدجال سيأمر سكان الأرض أن يقيموا تمثالاً لهذا الملك اليونانى المرموز له بالنمر وأعطى أن يعطى روحاً لهذا التمثال لينطق، وأن يمد يده ليقتل كل من يرفض السجود للتمثال ويأمر جميع الناس أن يصنعوا لهم سمة على يدهم اليمنى أو على جبهتهم ( هذه السمة هى السمة الخاصة بمختصر اسم المسيح فى منطوقه اليونانى " خريستو " والذى سينتحله الدجال ومختصره "خى" X وأن لا يقدر أحد أن يبيع أو يشترى إلا إذا كان موسوماً بهذه السمة " خى " X أو بعدد اسم الوحش ( أى عدد اسم يون ويكتب باليونانية بالحرفين " كسى وفاو, وعلى ذلك فإن العلامة خى ( X ) والتى تمثل مختصر اسم المسيح فى منطوقه اليونانى مضافة إلى عدد اسم يون فى العبرية وقيمته العددية 66 ويكتب باليونانية بالحرفين كسى وفاو يتكون من مجموعهما العدد 666 والذى يرمز إلى يون مع المسيح الدجال.
5- نجد فى ايامنا هذه ان الرقم 666 اصبح مرتبط ارتباطا وثيقا بعبدة الشيطان وجماعاتهم فى انحاء العالم ويمكن الرجوع للمواقع التاليه لمعرفة المزيد حول هذا الشأن:
أ- من خلال جوجل أكتب(الرقم 666 وعبادة الشيطان)
ب- من خلال جوجل(يلا ثقافه عبدة الشيطان .. من هم)
ج- جريدة الشرق الاوسط (مذكرة توقيف وجاهية بأحد عبدة الشيطان فى لبنان)
د- مقالة حول عبدة الشيطان فى الجزائر
6- هذا جزء من مقاله حول هذة المسأله فى منتدى وموقع حقوق الاقباط واليكم النص بالضبط (فى لقاء أجراه أحد المذيعين مع أحد عبدة الشيطان سأله فيه عن دلالة العدد 666 الذى كان مكتوباً بالوشم على يده فأجابه بأن هذا الرقم يعنى أنه مؤمن بالشيطان وأنه يعبده وأنه مؤمن بأنه هو السيد وأنه هو الرب .
فالشيطانية إذن هى طريق مضاد للمسيحية ومعاد لها، وقد جاء فى الكتاب المقدس الشيطانى أن من علامات صيرورة العضو ابناً للشيطان أن يظهر وقد كتب على جبهته العدد 666 .
وقد تنبأ يوحنا الرائى بأن هذا العدد سيكون السمة التى سيوسم بها ضد المسيح أتباعه فكل من يوجد موسوما بهذا العدد يكون من أتباع المسيح الدجال وعضوا فى مملكة ضد المسيح.
وهذا العدد يكتب - حسب الأصل - باليونانية بالحروف خى وكسى وفاو CxV¢ وقد ورد فى سفر الرؤيا 16:13-18 ليشير إلى علامة وعدد اسم إنسان حيث نجد أن الحرف الأول " خى " X وقيمته العددية 600 يمثل علامة هى مختصر اسم المسيح فى منطوقه اليونانى " خريستو " Cristou وهو الاسم الذى سينتحله الشيطان عند إستعلانه وظهوره على الأرض.
أما الحرفين كسى وفاو xV¢ وقيمتهما العددية 66 فيرمزان إلى عدد اسم " يون " أى اليونان فى العبرية وهو الاسم الذى سينتحله الملك اليونانى الجافى الوجه, الذى سيدعى أن روح الإله يون تناسخت فيه وأنه تجسيد لروح الإمبراطورية اليونانية التى عادت لتحكم العالم من جديد ممثلة فى شخصه .
ويخبرنا سفر الرؤيا أن المسيح الدجال سيأمر سكان الأرض أن يقيموا تمثالاً لهذا الملك اليونانى المرموز له بالنمر وأعطى أن يعطى روحاً لهذا التمثال لينطق، وأن يمد يده ليقتل كل من يرفض السجود للتمثال ويأمر جميع الناس أن يصنعوا لهم سمة على يدهم اليمنى أو على جبهتهم ( هذه السمة هى السمة الخاصة بمختصر اسم المسيح فى منطوقه اليونانى " خريستو " Cristou والذى سينتحله الدجال ومختصره "خى" X وأن لا يقدر أحد أن يبيع أو يشترى إلا إذا كان موسوماً بهذه السمة " خى " X أو بعدد اسم الوحش ( أى عدد اسم يون ويكتب باليونانية بالحرفين " كسى وفاو " xV¢.
وعلى ذلك فإن العلامة خى ( X ) والتى تمثل مختصر اسم المسيح فى منطوقه اليونانى مضافة إلى عدد اسم يون فى العبرية وقيمته العددية 66 ويكتب باليونانية بالحرفين كسى وفاو (xV¢ ) يتكون من مجموعهما العدد 666 CxV¢ والذى يرمز إلى يون مع المسيح الدجال)
7 - والان دعونا نرى زيادة فى التعمق فى هذه المسألة, هل تنطبق مواصفات الوحش على الرسول(كبرت كلمة من أفواههم ان يقولون الا كذبا)
أ- الوحش ينزل نارا من السماء ليجعل الناس تنبهر بأعماله,ورسول الله لم يفعل هذا.
ب - الوحش يأمر الناس ان تصنع صورة للوحش وتسجد لها,فأين هذا من رسول الله , ولكننا نرى النصارى اليوم يصنعون صور المسيح والعذراء ويسجدوا لها.
ج - الوحش يمنع البيع والشراء الا مع من كان له علامة الوحش ,فهل أمر رسول الله يوما المسلمين بألا يتاجروا الا مع المسلمين مثلهم فقط ؟بالطبع لا
د - يقول النص فى سفر الرؤيا كذلك ان الوحش سيضع علامة على جبهة اتباعه وعلى ايديهم اليمنى وبالطبع لم يأمر الرسول المسلمين بوضع علامة لا فى جباههم-ولا حتى امر بعلامة الصلاة كما يدعى زكريا الكذاب- ولا فى ايديهم بل للمصادفة نجد ان النصارى هم من يضعون علامة الصليب فى ايديهم اليمنى.
هـ - (يقول اطونيوس فكرى(ان الوحش سينصب نفسه الها))فهل فعل رسول الله هذا فقد كان صلى الله عليه وسلم يقول :"لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم فإنما انا عبده فقولوا عبد الله ورسوله.
و - ونسوق هنا رأى بعض علماء النصارى:
(رأي ابن العسال: أخفي الله الاسم حتى لا ينتحله أحد الملوك أو أصحاب البدع فيشوِّش النبوات.
وهناك رأي آخر للقديس إيريناؤس أنه ربما عدد 666 هو عدد الهرطقات التي تثور منذ ظهور البشرية إلى يوم مجيء الرب، وهي في مجموعها تمثل الضد للمسيح
لكننا نرى مع نفس هذا القديس أن كثيرين بحثوا وجاءوا بأسماء في اليونانية عددها 666 لكن يليق بهم أن يرجعوا عن أفكارهم هذه، لأنه ليس عملهم أن يتنبأوا إذ ينكشف عند ظهوره، وإنما عليهم أن يحذروا منه ثابتين في الرب.
ويكاد الأب هيبوليتس والأسقف فيكتورينوس وغيرهما أن يأخذوا بهذا الرأي. إذ يقول الأول أن أسماء كثيرة في اليونانية مجموعها 666، لكن كلمة "أنا أدحض" باليونانية مجموعها 666، أي يكفينا أن نعرف أنه سيأتي ناكرًا وداحضًا الإيمان بالسيد المسيح منصبًا نفسه إلهًا)
وأخيرا يا اخوانى بعد ان تناولنا هذا الامر بمنهج علمى وثبت بفضل الله للجميع ان الرسول والاسلام لا علاقة لهم من قريب او من بعيد بهذا الامر ,واعلق بأننى لا اعلم ما هى الاجزاء الصحيحه الباقية من سفر الرؤيا ولا ما هو المكتوب بأيدى البشر فهناك الكثير من الامور فى هذا السفر تدعو للاستغراب ولا يقبلها عقل ولندع هذا للمتخصصين او لمن يريد ان يبحث فى دراسات سابقة او لمن تعمق فى هذا الشأن من علماؤنا الاجلاء مع الاطلاع على كتابات علماء النصارى ان شاء ذلك.
وفى النهاية اود ان اقول كلمة هامة لأخوانى من المسلمين(دنيا ودين)ولأخوانى من النصارى(فى الانسانيه) ,اقول لكم جميعا اننا يجب ان نحيا ونتعايش ونعمل معا ولا يجب ان نعطى أذاننا لأصوات تتستر خلف الدين وهدفها الفتنة والفساد.اخوانى فلنصلح فى الارض وهذا ما دعا اليه الاسلام(لا تفسدوا فى الارض بعد اصلاحها) ولا تتبعوا اهل الفتنة وانظروا ماذا قال رب العزة{لَقَدِ ابْتَغَوُاْ الْفِتْنَةَ مِن قَبْلُ وَقَلَّبُواْ لَكَ الأُمُورَ حَتَّى جَاء الْحَقُّ وَظَهَرَ أَمْرُ اللّهِ وَهُمْ كَارِهُونَ }وقال {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ قَالُواْ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ },يا أخوانى علينا بالعلم والعمل فهذا هو الاتباع الحق للدين ولم يأمر الاسلام ورسول الله او سيدنا المسيح بالتعصب او الكذب او التدليس اوقتل من خالفك فى الرأى فرسالتهم واحدة هى عبادة الله واصلاح الارض والعلم وقال رسولنا الكريم (من سلك طريق يلتمس فيه علما سهل الله له به طريقا الى الجنة)اخوانى فلنتراحم وقال رسول الله(من لا يرحم الناس لا يرحمه الله).اخوانى فليحترم كل منا اختلاف الاخر ولا يعنى الاختلاف فى العقيدة ان يكون لك الحق فى ان ترهب غيرك بدنيا او فكريا وقال تعالى{يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ },وحتى يا اخوانى ان اراد اى طرف ان يناقش الطرف الاخر فى مسألة العقيدة فلهذا شروط وهى ان يوافق الطرفان بهذا النقاش وان تبدأ النقاش بود وسلام وتنهيه كذلك وان لا يكون الجدال مبنى على باطل او تدليس او كذب او خلط بين الحق والباطل عن عمد (ولا تجادلوا اهل الكتاب الا بالتى هى احسن)فليكون الجدال بالحق ولهدف البحث عن الحق وليس تعصبا لعقيدة او جماعة او عرق او موروث ولا لهدف مضايقة الاخر ويجب ان يكون المتناقشان باحثان فى علم ولديهم خلفية علمية جيدة عن مادة النقاش لأن الجهل يورث الكبر والضلال وليعتقد فى النهاية كل شخص ما يريد(لا اكراه فى الدين قد تبين الرشد من الغى).
واخيرا اقول:
الحمد لله رب العالمين
عماد الدين
المراجع:
1-القرءان الكريم واحاديث رسول الله.
2- الكتاب المقدس.
3-حلقة 115 لبرنامج حوار الحق لزكريا بطرس
4-موقع الاسلام العظيم((مقالة شبهة الحروف المقطعه وألوهية المسيح)
5-موقع الدعوة الاسلامية مقالة هل الحروف المقطعه تدل على الوهية المسيح للشيخ الفلوجه
6-موسوعة الاعجاز العلمى فى القرءان والسنة(مقالة حساب الجمل ما له وما عليه للمهندس عبد الدائم الكحيل)
7-موسوعة ويكيبيديا (حساب الجمل)
8-جوجل
9-كتاب حقائق الاسلام فى مواجهة شبهات المشككين لعلماء الازهر
10-منتديات اتباع المرسلين مقالة الحروف المقطعه للسيف البتار
11- شبكة بن مريم (مقالة للاخ jesus is muslim)
12-موقع برهانكم ومقاله للدكتور جمال حمدان
13- شبكة بن مريم (مقالة ل abcdef-475)
14-شرح الكتاب المقدس-العهد الجديد-سفر الرؤيا-13
المفضلات