قتل السود وعنصرية يسوعالكوشيون هم أصحاب البشرة السمراء (Negro) ؛ والمعنى أنهم يرمزون إلى إبليس الملوث بكل الخطايا .
يسوع يأمر بقتل السود ويتحنن على المرأة الزانية لأنها بيضاء
عنصـــــــــــرية يســوع تتجلى بقتل الكوشيون أصحاب البشرة السوداء بيده
كنت أظن كغيري أن عنصرية يسوع لا تتعدى
وصف الكنعانيين بالكلاب لأنهم ليسوا من بين خراف بيت إسرائيل الضالة
ولكن تبين أن هناك تمييز عنصري غير مسبوق( 12 وانتم يا ايها الكوشيون . قتلى سيفي هم .13 ويمد يده على الشمال ويبيد اشور ويجعل نينوى خرابا يابسة كالقفر.14 فتربض في وسطها القطعان كل طوائف الحيوان. القوق ايضا والقنفذ يأويان الى تيجان عمدها. صوت ينعب في الكوى. خراب على الاعتاب لانه قد تعرّى أرزيّها.15 هذه هي المدينة المبتهجة الساكنة مطمئنة القائلة في قلبها انا وليس غيري. كيف صارت خرابا مربضا للحيوان. كل عابر بها يصفر ويهزّ يده ) صفنيا 2 /12يقول المفسر انطونيوس فكري حول ما جاء بهذه الفقرات :
أما قول : قتلى سيفي = جاء عليه المسيح بسيفه.فيمد يده على الشمال فيبيد أشور ويجعل من نينوي خراباً
وهذا هو حال المدن التي تعيش في آمان ولكن يسوع يرفض الآمان للأمم بل ينزل بسيفه على هذه الأمم ليقتلهم ويقتل أطفالهم ونساءهم .
ثم يقول انطونيوس فكري : لو اخذنا { الكوشيون. قتلى سيفي } حرفياً نقول بأن نبوخذنصر هو سيف الرب .
السؤال
هل نبوخذنصر رجل بار ليحمل لقب مقدس وهو “سيف الرب” ؟
الموسوعة المسيحية العربية
المفضلات