@ الأب متى المسكين يعترف :الملك قسطنطين و الملك ثيؤدوسيوس حميا إيمان الكنيسة بالسيف

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

الســـلام عليكم أحبابي في الله ماهو رأيك ان يسوع ليس كلمة الله - لايوجد نص في الكتاب المقدس يقول ان المسيح اسمه كلمة الله أصلا - لايوجد دليل ان الكلم » آخر مشاركة: ابا عبد الله السلفي | == == | (هدم عقيدة التليث) و أتحدى أن يجيب اي احد من النصارى لحظة القبض علي المسيح هل كان يسوع يعلم أنه اله و أنه هو الله ان لاهوته لم يفارق ناسوته كما تقو » آخر مشاركة: ابا عبد الله السلفي | == == | بسم الله الرحمن الرحيم (( انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون )) هل تشهد لكتب اليهود والنصارى بالحفظ من الله ؟؟! 👉 يحتج النصارى بهذه الاية (( انا » آخر مشاركة: ابا عبد الله السلفي | == == | # **إله مغلوب على أمره** # **عندما كان يسوع في طريقه إلى الصليب كان يصرخ ويصيح ويبكى ويقاوم ويطلب النجاه** # **كيف يصرخ ويقاوم وهو أصلا جاء للصلب!؟؟؟* » آخر مشاركة: ابا عبد الله السلفي | == == | اللاّهوت الأعرج ! » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | الله الآب يهوه‍ هو الله الحقيقي إله العهد القديم وهو نفسه أبو إله العهد الجديد الله الإبن أدوناي تعدد الآلهة القديس إيريناؤس :_ يؤكد على بعد آخر للثا » آخر مشاركة: ابا عبد الله السلفي | == == | الرد على خالد بلكين في مقطعه عن تاريخ الكعبة : بين اليهود و العرب » آخر مشاركة: محمد سني 1989 | == == | اسلام الاخ ابو ميليا برؤيه ڵـهٍ للنبي ﷺ تابعوا قصتنا » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | نعم ، رب الكنيسة كان له إخوة في الجسد ! » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | جواب عن سؤال : أين إتهمت الأناجيل مريم بالزنا ؟؟؟ » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == |

مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

@ الأب متى المسكين يعترف :الملك قسطنطين و الملك ثيؤدوسيوس حميا إيمان الكنيسة بالسيف

صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 14

الموضوع: @ الأب متى المسكين يعترف :الملك قسطنطين و الملك ثيؤدوسيوس حميا إيمان الكنيسة بالسيف

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    المشاركات
    4,915
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    31-10-2024
    على الساعة
    03:08 PM

    افتراضي @ الأب متى المسكين يعترف :الملك قسطنطين و الملك ثيؤدوسيوس حميا إيمان الكنيسة بالسيف

    بسم الله الرحمن الرحيم

    نقلا
    عن
    الاخ
    fares_273
    المشرف....بحراس..العقيدة
    @@@@@@@@@@@@@@@

    الأب متى المسكين يعترف أن المسيحية انتشرت بالسيف فى كتابه " الكنيسة و الدولة " .. قراءة و تعليق البابا شنوده اللى هيتجنن من اعتراف متى المسكين


    ((تسجيل...قصير))

    $$$$$$$$$$$$$$


    ((تسجيل..طويل))
    %%%%%%%%%%%%%%%%

    السلام عليكم

    كثيرا ما نسمع المسيحيين و من شايعهم يرمون الإسلام بتهمة باطلة , ألا و هى أن الإسلام انتشر بحد السيف , و لا يستطيعون أن يأتوا على كلامهم هذا بشهادة عالم مسلم يقر فيها و يعترف أن الإسلام انتشر بالسيف , و قد ردّ على هذه الشبهة الباطلة مرارا و تكرارا , فليراجع هذه الردود الاصدقاء المسيحيون .


    أما اليوم , فموعدنا مع شهادة صريحة واضحة , لا لبس فيها و لا غموض , و إعتراف من أفضل عالم أرثوذكسى فى العصر الحديث , هو الأب متى المسكين


    هذه الشهادة سجلها الأب متى المسكين فى كتابه " الكنيسة و الدولة " , يعترف بكل شجاعة و بكل صراحة أن الكنيسة قد لجأت الى الملوك لحماية الإيمان الكنسى بحد السيف , و يعترف بهدم معابد الوثنيين بقوة العسكر .


    لا شك أن الأب متى المسكين يستنكر هذا , و لكن استنكاره هذا لن يمحو ما حدث و سجله التاريخ .



    هل سيحمر وجه النصارى خجلا بعد هذه الشهادة من أبيهم متى المسكين ؟


    هل سيحمر وجههم خجلا بسبب أن ايمانهم تم حمايته بحد السيف ؟؟؟؟؟!!!!!!


    هل سيستمرون فى ترويج الأكاذيب و الأساطير التى يحكونها عن أن إيمانهم قد انتشر بالمحبة و الوداعة ؟؟؟؟؟


    إننى أجيب من خبرات الواقع و التجربة , أن كثيرا من المسيحيين لا يفرق معهم كثيرا الدليل العلمى , و أنهم سيستمرون فى غيهم و فى ترويج أساطيرهم الكنسية .


    و لكن ليس لنا سوى أن ندعو الله لهم بأن يهديهم .


    فلنقرأ ما قاله متى المسكين .




    الكنيسة والسلطان الزمني :




    لما استودع السيد المسيح لرسله وتلاميذه قبل صعوده تاقت نفس التلاميذ – كيهود – أن يكون لهم سلطان ومُلك واقتدار كما كان لإسرائيل في القديم فسألوه "هل في هذا الوقت ترد المُلك إلى إسرائيل؟" (أع 1: 6) كان هذا السؤال بادرة سيئة أحزنت قلب الرب لسببين:


    أما الأول: فلأن السؤال ينم عن عدم فهم لمعنى الصليب في العهد الجديد، ألم ينصَّب المسيح على الخشبة ملكاً إلى الأبد؟ ملكاً على القلوب المنسحقة التي كانت تتوق إلى مخلص يملك عليها إلى طول الأيام؟


    ألم يقل جهاراً لبيلاطس حينما سأله على مرأى ومسمع من رؤساء الكهنة وتلاميذه وكل الشعب: "أفأنت إذن ملك؟ أجاب يسوع: أنت تقول إني ملك، لهذا قد ولدت أنا ولهذا قد أتيت إلى العالم لأشهد للحق" (يو 18: 37).


    إن السيد المسيح قد أعلن نفسه ملكاً على الكنيسة من فوق الصليب بوضوح ما بعده وضوح – فكيف يسأله التلاميذ عن عودة الملك الزمني وكيف تشتهيه نفوسهم؟


    أليس هذا هو المسيح الذي أقسم له الله الآب: "أنت هو الكاهن إلى الأبد على رتبة ملكي صادق"؟ وما هي رتبة ملكي صادق، إلا رتبة الملوكية العظمى ملوكية البر والسلام "ملك البر ثم أيضاً... ملك السلام" (عب 7: 2). ثم ألم يلقبه المزمور ملكوت المسيح "مُلكك مُلك كل الدهور؟" (مز 145: 13)


    هل نسى التلاميذ سلطان ملوكيته الرهيب لما أمر البحر ليسكت والرياح لتهدأ وصار هدوء عظيم؟ هل نسى التلاميذ كيف كان يعلم كمن له سلطان وليس كالكتبة؟


    أم نسى التلاميذ كيف وعد اللص التائب أن يدخل معه الفردوس عندما كان معتلياً عرش الصليب!


    يبدو أنه لم يكن قد استقر بعد في أذهان التلاميذ مفهوم الصليب كعرش الرحمة حيث جلس الله الذي كانت ترمز إليه "الشاكيناه" في قدس الأقداس حيث كان يتكلم الله، حيث لم يكن قد اتضحت الرؤيا في قلوبهم ليروا العرش السمائي والجالس عليه، وفي وسط العرش خورف قائم كأنه مذبوح (انظر: رؤ 5: 6)!


    ولكن عذراً للتلاميذ لأنه لم يكن حل الروح القدس عليهم ليعرفوا معنى القوة الحقيقية ومصدرها العجيب.


    وأما السبب الثاني فلأن السيد قد لمح من سؤال التلاميذ، حالة الخوف والفزع التي تملكت عليهم بسبب مطاردة رؤساء الكهنة والكتبة والفريسيين لهم فاشتهت نفوسهم سلطاناً زمنياً لعلهم يتقون به شر المطاردين.


    ولكن هل نسى التلاميذ أنهم مدعوون لشرب نفس الكأس التي شربها الرب ولنفس الصبغة الدموية التي اصطبغ بها على الصليب؟ فلماذا الهروب؟ وإلى أين يكون – ألعله بسبب هذا أمرهم المسيح أن لا يبرحوا أورشليم حتى ينالوا قوة من الأعالي؟


    هل نسى التلاميذ أنهم شركاء في الميراث والمجد وأنهم مدعوون أن يكونوا ملوكاً وكهنة لله؟! وهل يمكن أن يُنصب الإنسان ملكاً مع المسيح إلا على صليب؟ وهل يمكن أن يكون الإنسان كاهناً لله العلي إلا إذا صار ذبيحة واصطبغت ثيابه بدم الخروف؟


    ولكن لماذا الخوف أيها التلاميذ؟ ألم يظفر المسيح، كملك، بالشيطان وأعوانه "إذ جرد الرياسات والسلاطين (التابعة له) أشهرهم جهاراً ظافراً بهم فيه (في الصليب)" (كو 2: 15).


    ولكن عذراً أيضاً للتلاميذ فلم يكن الروح القدس قد حل عليهم بعد ولم تكن كلمة الشهادة قد أنارتهم، لهذا قال لهم المسيح "لكنكم ستنالون قوة متى حل الروح القدس عليكم وتكونون لي شهوداً" (أع 1: 8).


    ولكن بعد أن حل الروح القدس وملأ الكنيسة سلطاناً وقوة وشهادة وعطايا ومواهب وكرامات، ماذا يكون عذر الكنيسة لو هي عادت تطلب شيئاً من سلطان الدنيا أو كرامة من الناس أو مجداً أو معونة أو قوة أو أي شيء من أي أحد؟


    لقد عثرت الكنيسة – في عثرة التلاميذ عينها، ولكن إن كنا قد عذرنا التلاميذ آنئذ بسبب عدم حلول الروح القدس عليهم فبم نستطيع أن نعذر الكنيسة وهي تقول وتشهد أن الروح فيها!


    ولكن للأسف فقد عثرت الكنيسة عبر التاريخ[1] في نفس هذه العثرة عينها، فكان لما يضيق بها الأمر تلتجئ إلى الملوك ليقووا سلطانها، ولكن بقدر ما كانت الكنيسة تستمد القوة من الملوك بقدر ما كانت تفقد قوتها الروحية التي لا تقوم إلا في الضعف الظاهري! فكثيراً ما عجزت عن أن تضبط الإيمان بالإقناع والمحبة وهرعت إلى الأباطرة ليستصدروا منشوراً ملكياً بالإيمان ولكن بقدر ما كان يُستظهر الإيمان، ويثبت على أيدي الملوك بقدر ما كان يضمحل ويضعف في القلوب.


    وكثيراً ما تذللت تحت أقدام الملوك لما قوي مناوءوها فتملقت الولاة ليعزلوا مناوئيها[2]، ولكن بقدر ما كانت تتخلص من أعدائها بقوة السيف، بقدر كان يتسلط عليها!


    كم مرة ضلت الكنيسة الطريق وخاب رجاء المسيح فيها، كم مرة هجرته كملك لتطلب رحمة الملوك بذلة العبيد، ولم تتعلم الكنيسة من ملكها كيف قبل الصليب كملك وأعظم من ملك ثمناً للحق وكان هو الغالب!!


    أما بداءة عثرات الكنيسة فكان أيام احتمائها في قسطنطين الملك في القرن الرابع ليتولى حماية الإيمان بالسيف، كحكم إسرائيل الأول، بدل المحبة والصلاة وعهد المسيح! وجاء بعده الملك ثيؤدوسيوس ليأمر بهدم معابد الوثنيين بقوة العسكر كأيام ملوك إسرائيل في القديم بدل البشارة المفرحة بالمسيح والإقناع بكلمة الإنجيل!


    وكأنما وجدت الكنيسة (في بيزنطة ابتداء من القرن الرابع) في قسطنطين الملك ومن بعده "من يرد الملك لإسرائيل"، الذي كان أمنية التلاميذ الأولى وأحلام المخاوف. أليس هذا هو قسطنطين الملك أول من قاد حرباً صليبية في العالم، رافعاً الصليب على راية العداوة جاعلاً شعار الحياة هو نفسه شعار الموت والهلاك؟ إذ لأنه اختلطت عليه الرؤية فظن أن الصليب الذي يراه في الرؤيا والكلمة التي سمعها "بهذا تغلب" يعني أن يحارب الناس وينهب الممالك باسم الصليب بدل أن يفهمها وتفهمها معه الكنيسة: أن يغلب قوة الشيطان وعظمة العالم الكاذبة غلبة الخلاص والمجد الحقيقي كالمسيح! وكما يحق للصليب! ولكن للأسف لم يدرك التاريخ الكنسي بعد أنه وإن لم يكن عاراً على قسطنطين الملك أن يحارب أعداءه ولكن كان عاراً عليه وكل عار أن يحارب أعداءه باسم الصليب!


    البعض لا يزال فيهم فكر قسطنطين إذ يتطلعون أن يكون للكنيسة قوة وسلطان زمني إن لم تكن منفردة بقوة المال والرجال والقانون فيكون باحتمائها (بكنائس) أخرى قوية!


    وكأنما قول الإنجيل هذا وعبر التاريخ جميعاً لم تكف الكنيسة لتعرف أن في اعتمادها على القوة الزمنية هجراناً أكيداً للمسيح كملك، وإنكاراً أيضاً لروح القدس كمصدر للقوة والعزاء! ولم تعرف بعد أن الكنيسة وكل من فيها مدعو للشهادة الصليب على مدى الدهور.


    وكأنما الكنيسة لم تعرف بعد أن "ما لقيصر" يلزم أن يبقى لقيصر وأن "ما لله" يلزم أن يبقى لله.


    فمصدر القوة عند قيصر: المال وسياسة الدهاء والقدرة على البطش. ومصدر القوة عند الله، الروح القدس وقدرة الشهادة للحق والاستعداد للموت.


    فأي اجتماع لهذا مع ذلك؟ أو كيف يجتمع المال مع الروح القدس؟ وهل يمكن أن تجتمع سياسة الدهاء مع القدرة على النطق بالحق؟ أو هل يمكن لأحد أن يبطش بالنسا وهو مستعد أن يموت عنهم؟ إذن فهما قوات متعارضتان إذا اجتمعتا معاً فلابد أن تلغي الواحدة منهما الأخرى.


    لذلك فبقدر ما تميل الكنيسة إلى واحدة منهما بقدر ما تبتعد عن الأخرى. ولكن أية خسارة عظيمة تخسرها الكنيسة إن هي مالت إلى القوة الزمنية، إنها تفقد بالضرورة معونة الروح القدس لها فينعقد لسانها عن الشهادة للحق ولا تضبط قدرة على فدية الناس!


    مِن هذا نتحقق عمق ما تحويه وصية المسيح "أعطوا إذاً ما لقيصر لقيصر وما لله لله" (مت 22: 21)، ويتبين قصده من الفصل بينهما.


    فقيصر سيظل إلى الأبد رمزاً للسطان الزمني والله لسطان الروح ولا يمكن أن نخدم الواحد بالآخر.


    الله لا يمكن ان يتمجد بسلطان قيصر "لأن مجد السماويات شيء ومجد الأرضيات آخر" (اكو 15: 40)، وكذلك الكنيسة.

    والتجربة في الإنجيل واضحة: عندما تحمس الشعب لُيدخل المسيح في تجربة السطان الزمني تركهم ومضى وحده "إذ علم أنهم مزمعون أن يأتوا وتختطفوه ليجعلوه ملكاً، انصرف ... وحده" (يو 6: 15)، وعندما تباحثوا معه أوضح لهم أنه يرض مجد الناس "مجداً من الناس لست أقبل" (يو 5: 41). هذا هو رب الكنيسة ورأسها وهو بسلوكه يخط لها الطريق الذي تسلكه.


    فإن ارتاحت هي إلى مجد الناس فارقها مجد الله بالضرورة، وإن هي سعت أن تكون صاحبة سلطان واقتدار بغير الروح القدس والمحبة وقعت في الأسر والتيه، وإن هربت من الصليب هجرها الروح.





    الأب متى المسكين



    من كتاب "الكنيسة والدولة"


    [1] في الغرب في عصور الهرطقات، على الأخص في القرون الوسطى.


    [2] كما حدث مع البابا أثناسيوس الرسولي، ومع القديس البابا ديسقوروس في القرنين الرابع والخامس الميلاديين، حينما استنجد رجال الكنيسة الهراطقة بالملوك البيزنطيين لنفيهما عن كرسيهما.

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    714
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    19-07-2012
    على الساعة
    01:00 PM

    افتراضي

    بارك الله فيك أخانا الفاضل الأستاذ/ نيو
    رااااااااااااااائع
    جزاك الله خير الجزاء على جهدك ومجهودك وجهادك لنصر الإسلام والمسلمين
    جعله الله فى ميزان حسناتك



  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    المشاركات
    4,915
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    31-10-2024
    على الساعة
    03:08 PM

    افتراضي

    ممتن لك اخى الحبيب

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Feb 2012
    المشاركات
    238
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    24-05-2012
    على الساعة
    11:29 PM

    افتراضي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    المشاركات
    4,915
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    31-10-2024
    على الساعة
    03:08 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امه الستير مشاهدة المشاركة

    ممتن لمرورك اختاه

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    1,986
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    06-05-2024
    على الساعة
    03:46 PM

    افتراضي

    جزاك الله خيرا أيها الأخ الحبيب

    من المؤسف أن يبحث المسيحيون عن إي قذى في عيون المسلمين
    دون أي محاولة لإخراج الأخشاب الطوال من عيونهم

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jun 2012
    المشاركات
    5
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    04-08-2012
    على الساعة
    09:52 PM

    افتراضي

    للاسف الشديد اغلب المسحيين لا يهتمون بالعهد القديم وكأن الله لم ينزله ويقولون كانت احكام الله قاسيه عليهم لانهم كانوا بدائين ولكنا الان في عهد الحضاره والتقدم اي تقدم هذا ما يدعون

    جزاك الله خيرا

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    المشاركات
    4,915
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    31-10-2024
    على الساعة
    03:08 PM

    افتراضي

    ممتن لكما :
    اخى ابو طارق
    أختى هبة

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,315
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    01:53 AM

    افتراضي

    جزاك الله خيرا يا دكتور نيو
    موضوع مفيد
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    المشاركات
    4,915
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    31-10-2024
    على الساعة
    03:08 PM

    افتراضي

    ممتن لمرورك اخى الحبيب

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة

@ الأب متى المسكين يعترف :الملك قسطنطين و الملك ثيؤدوسيوس حميا إيمان الكنيسة بالسيف

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 20
    آخر مشاركة: 30-09-2024, 12:51 PM
  2. بالصور:إتفرج على أخر صفعة على قفا MY ROCK لكن هذة المرة على يد الأب متى المسكين!!!!
    بواسطة نيو في المنتدى مشروع كشف تدليس مواقع النصارى
    مشاركات: 38
    آخر مشاركة: 06-07-2016, 12:27 PM
  3. مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 01-03-2013, 10:38 AM
  4. حمل تفسير الأب متى المسكين للإنجيل
    بواسطة دفاع في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 12-07-2012, 01:44 PM
  5. بشارة سليمان بمحمد:الملك ابن الملك الذي تتعبد الأمم بدينه
    بواسطة دكتور وديع احمد في المنتدى منتديات الشيخ الدكتور وديع أحمد فتحي
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 21-05-2011, 02:36 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

@ الأب متى المسكين يعترف :الملك قسطنطين و الملك ثيؤدوسيوس حميا إيمان الكنيسة بالسيف

@ الأب متى المسكين يعترف :الملك قسطنطين و الملك ثيؤدوسيوس حميا إيمان الكنيسة بالسيف