من ثمار بولس تعرفونه
والسبب يرجع لأنه يهودى يهدف الى بقاء اليهودية وعدم اتهامها ويريد أن يفشل دين المسيح
"وهناك ثوابت يمكن لأى عاقل مراجعتها فى الأناجيل للوصول للحقيقة "
- فهناك العهد لأبراهيم ولأولاده ولاينكره بولس ولكن يضلل بنقله للأممين
- وهناك الصليب وهو أداة لعنه فكيف تصبح أداة الجريمة مقدسة وقد أظهر الله بأنه لم يصلب
– وهناك الأضطهاد لأتباع المسيح وبولس لاينكر ذلك واستمر فى غيه باسلوب آخر
– وهناك قضية الشرك بالله فمن الثابت بأن الله واحد وافسدها بولس بالأقانيم لهدم دين المسيح
– وهناك الخطيئة لليهود وهى السبب بأن الله أرسل المسيح لهم ولم تغفر خطيئتهم
– إن كانت الخطيئة لم تغفر لليهود فهل تغفر للمشركين بالله والمخالفين لكن قواعد الدين!
– لأن المسيح جاء ليخلص اليهود من خطيئتهم ولكن لم يتم ذلك وليس رسالته بأن يخلص الأمم
– ثمار بولس واضحة الغاء بالناموس الغاء الختان والتصريح بالخمر والخنزير والشرك بالله
– التوراة بعد تحريفها نسخها المسيح بالأنجيل وبعد تحريف الأنجيل نسخه الله بالقرآن
– والتبرير هو الأيمان بالنبى الذى أرسله الله وعدم الأيمان به هى المعصية
– بولس يبنى نظرياته بأن العهد لأبراهيم نقله المسيح الى الأمم والمسيح لم يرسل للأمم
– المسيح رسول مرسل برسالة من الله ولايستطيع ان يفعل شىء من نفسه
– بولس الغى الناموس والمسيح قد أكد بأن هذا لايمكن قبوله
"وهذه هى النصوص اللازمة للمراجعة:
17«لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ. مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ بَلْ لِأُكَمِّلَ. 18فَإِنِّي الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِلَى أَنْ تَزُولَ السَّمَاءُ وَالأَرْضُ لاَ يَزُولُ حَرْفٌ وَاحِدٌ أَوْ نُقْطَةٌ وَاحِدَةٌ مِنَ النَّامُوسِ حَتَّى يَكُونَ الْكُلُّ.
7وَأُقِيمُ عَهْدِي بَيْنِي وَبَيْنَكَ وَبَيْنَ نَسْلِكَ مِنْ بَعْدِكَ فِي أَجْيَالِهِمْ عَهْداً أَبَدِيّاً لأَكُونَ إِلَهاً لَكَ وَلِنَسْلِكَ مِنْ بَعْدِكَ.
10هَذَا هُوَ عَهْدِي الَّذِي تَحْفَظُونَهُ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَبَيْنَ نَسْلِكَ مِنْ بَعْدِكَ: يُخْتَنُ مِنْكُمْ كُلُّ ذَكَرٍ
"وواضح بأن هذا العهد لايدخل فيه أتباع بولس بدليل الختان لهم لأنهم أشركوا بالله"
21قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ أَيْضاً: «أَنَا أَمْضِي وَسَتَطْلُبُونَنِي وَتَمُوتُونَ فِي خَطِيَّتِكُمْ
"يتبعون بولس الذى فى رساله برومية يفصح بأنه مضطرب نفسيا"
19لأَنِّي لَسْتُ أَفْعَلُ الصَّالِحَ الَّذِي أُرِيدُهُ بَلِ الشَّرَّ الَّذِي لَسْتُ أُرِيدُهُ فَإِيَّاهُ أَفْعَلُ
22فَإِنِّي أُسَرُّ بِنَامُوسِ اللهِ بِحَسَبِ الإِنْسَانِ الْبَاطِنِ.
23وَلَكِنِّي أَرَى نَامُوساً آخَرَ فِي أَعْضَائِي يُحَارِبُ نَامُوسَ ذِهْنِي وَيَسْبِينِي إِلَى نَامُوسِ الْخَطِيَّةِ الْكَائِنِ فِي أَعْضَائِي.
"بولس يهودى متمسك بيهوديته كذاب يدعى بأن الروح القدس يحل عليه"
1أَقُولُ الصِّدْقَ فِي الْمَسِيحِ لاَ أَكْذِبُ وَضَمِيرِي شَاهِدٌ لِي بِالرُّوحِ الْقُدُسِ:
2إِنَّ لِي حُزْناً عَظِيماً وَوَجَعاً فِي قَلْبِي لاَ يَنْقَطِعُ! 3فَإِنِّي كُنْتُ أَوَدُّ لَوْ أَكُونُ أَنَا نَفْسِي مَحْرُوماً مِنَ الْمَسِيحِ لأَجْلِ إِخْوَتِي أَنْسِبَائِي حَسَبَ الْجَسَدِ 4الَّذِينَ هُمْ إِسْرَائِيلِيُّونَ وَلَهُمُ التَّبَنِّي وَالْمَجْدُ وَالْعُهُودُ وَالِاشْتِرَاعُ وَالْعِبَادَةُ وَالْمَوَاعِيدُ 5وَلَهُمُ الآبَاءُ وَمِنْهُمُ الْمَسِيحُ حَسَبَ الْجَسَدِ
اليهود وهم على علم بالدين إن كان المسيح إلاها للآمنوا به لأنه أرسل لهم وشاهدوا معجزاته وارادوا صلبه لأتهامه بأنه جدف وقال أنه إبن الله ولو قال ذلك مجازا وإعتبره الناس حقيقة لأن هذا إثم كبير لايغفر
31فَتَنَاوَلَ الْيَهُودُ أَيْضاً حِجَارَةً لِيَرْجُمُوهُ. 32فَقَالَ يَسُوعُ: «أَعْمَالاً كَثِيرَةً حَسَنَةً أَرَيْتُكُمْ مِنْ عِنْدِ أَبِي - بِسَبَبِ أَيِّ عَمَلٍ مِنْهَا تَرْجُمُونَنِي؟» 33أَجَابَهُ الْيَهُودُ: «لَسْنَا نَرْجُمُكَ لأَجْلِ عَمَلٍ حَسَنٍ بَلْ لأَجْلِ تَجْدِيفٍ فَإِنَّكَ وَأَنْتَ إِنْسَانٌ تَجْعَلُ نَفْسَكَ إِلَهاً» 34أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَلَيْسَ مَكْتُوباً فِي نَامُوسِكُمْ: أَنَا قُلْتُ إِنَّكُمْ آلِهَةٌ؟ 35إِنْ قَالَ آلِهَةٌ لِأُولَئِكَ الَّذِينَ صَارَتْ إِلَيْهِمْ كَلِمَةُ اللَّهِ وَلاَ يُمْكِنُ أَنْ يُنْقَضَ الْمَكْتُوبُ 36فَالَّذِي قَدَّسَهُ الآبُ وَأَرْسَلَهُ إِلَى الْعَالَمِ أَتَقُولُونَ لَهُ: إِنَّكَ تُجَدِّفُ لأَنِّي قُلْتُ إِنِّي ابْنُ اللَّهِ؟
وهؤلاء الأمميون أصلا وثنيين فهم آثمين وغير مصرح لهم بأى دين سابق لاباليهودية ولابالمسيحية لأن الأديان بحسب توجيه الله للرسل كل مرسل الى شعب معين لذلك ليس أمامهم الا دين واحد وهو دين الأسلام فقط والموجه للشعوب بأمر من الله لكن الله لم يقبلهم ولايريد الله لهم الهدى والأمر لله وحده
والدليل بأنهم قوم ليسوا بمسيحيين لايتبعون أوامر المسيح فلاخلاق لهم بل هم كذابون ومفترين ومزورين وخطائين ولايتبعون أن يديرون الخد الآخر
المفضلات