-
سؤال بخصوص تعامل المسلمين خلال الحروب مع المدنيين المسالمين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شبهة ينشرها اعداء الاسلام دائما لاثبات ان الاسلام لا يوجد به رحمة للمسالمين
اذا كان هناك فرقة من المشركين او اهل الكتاب يقتلون المسلمين كبار وصغار ونساء واطفال ومدنيين و.... ويحاربوهم هل يجوز استنادا لهذه الايات قتال المشركين كلهم بنفس الطريقة وقتل الاطفال والنساء وقتل المدنيين واغتصاب النساء مثل ما يفعلون
-----------------
تمّ تحرير عنوان الموضوع بمعرفتي ،،
السبب : الفصل بين الآيات .
التوبة : 36
وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً
النحل : 126
وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُم بِهِ
الإشراف
التعديل الأخير تم بواسطة *اسلامي عزي* ; 17-02-2015 الساعة 02:41 AM
-
اقتباس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شبهة ينشرها اعداء الاسلام دائما لاثبات ان الاسلام لا يوجد به رحمة للمسالمين
اذا كان هناك فرقة من المشركين او اهل الكتاب يقتلون المسلمين كبار وصغار ونساء واطفال ومدنيين و.... ويحاربوهم هل يجوز استنادا لهذه الايات قتال المشركين كلهم بنفس الطريقة وقتل الاطفال والنساء وقتل المدنيين واغتصاب النساء مثل ما يفعلون
هذا هو تعامل المسلمين مع
المسالمين خلا ل الحروب :
- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إذا بعثَ سَرِيَّةً قالَ لهم
لا تقتلوا وليدًا ولا امرأةً
الراوي: بريدة بن الحصيب الأسلمي المحدث: الطحاوي - المصدر: شرح معاني الآثار - الصفحة أو الرقم: 3/221
خلاصة حكم المحدث:
صحيح
-عنِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أنه كان إذا أمَّرَ أميرًا على جيشٍ أوْ سريةٍ أوصاهُ في خاصةِ نفسِهِ ومَنْ معهُ مِنَ المسلمينَ خيرًا ثمَّ قال اغزوا بسمِ اللهِ وفي سبيلِ اللهِ وقاتلُوا مَنْ كفرَ باللهِ اغزوا
ولا تَعتَدُوا ولا تَغدِروا ولا تَغُلُّوا ولا تُمَثِّلُوا ولا تَقْتُلوا وليدًا
الراوي: بريدة بن الحصيب الأسلمي المحدث: ابن عبدالبر - المصدر: التمهيد - الصفحة أو الرقم: 24/232
خلاصة حكم المحدث:
صحيح
بالنسبة لإغتصاب النساء فهو ليس من شيمنا سواء زمن السلم أو
الحرب .
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
-
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
دفع إيهام الاضطراب عن آيات الكتاب
لفضيلة الشيخ محمد الأمين الشنقيطي "رحمه الله"
(سورة البقرة)
قوله تعالى:
{{ وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلا تَعْتَدُوا}} الآية
هذه الآية تدل بظاهرها على أنهم لم يؤمروا بقتال الكفار إلا إذا قاتلوهم,
وقد جاءت آيات أخر تدل على وجوب قتال الكفار مطلقا؛ قاتلوا أم لا,
كقوله تعالى: {وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ},
قوله: {فَإِذَا انْسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ}
, وقوله تعالى: {تُقَاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ}.
والجواب عن هذه بأمور:
الأول: - وهو من أحسنها وأقربها - أنّ المراد بقوله: {الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ} تهييج المسلمين,
وتحريضهم على قتال الكفار, فكأنه يقول لهم:
هؤلاء الذين أمرتكم بقتالهم هم خصومكم وأعداؤكم الذين يقاتلونكم, ويدل لهذا المعنى قوله تعالى:
{وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً}, وخير ما يفسر به القرآن القرآن .
الوجه الثاني: أنها منسوخة بقوله تعالى: {فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ},
وهذا من جهة النظر ظاهر حسن جدا, وإيضاح ذلك أنّ من حكمة الله البالغة في التشريع
أنه إذا أراد تشريع أمر عظيم على النفوس ربما يشرعه تدريجيا لتخف صعوبته بالتدريج,
فالخمر مثلا لما كان تركها شاقا على النفوس التي اعتادتها ذكر أولا بعض معائبها بقوله:
{قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ}, ثم بعد ذلك حرمها في وقت دون وقت كما دل عليه قوله تعالى:
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْرَبُوا الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى} الآية,
ثم لما استأنست النفوس بتحريمها في الجملة حرّمها تحريما باتاً بقوله:
{رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ},
وكذلك الصوم لما كان شاقا على النفوس شرعه أولا على سبيل التخيير بينه وبين الإطعام,
ثم رغب في الصوم مع التخيير بقوله: {وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ},
ثم لما استأنست به النفوس أوجبه إيجابا حتما بقوله تعالى: { فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ},
وكذلك القتال على هذا القول لما كان شاقا على النفوس أذن فيه أولا من غير إيجاب بقوله:
{أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا} الآية, ثم أوجب عليهم قتال من قاتلهم بقوله: {وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ},
ثم لما استأنست نفوسهم بالقتال أوجبه عليهم إيجابا عاما بقوله:
{فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ} الآية.
الوجه الثالث: وهو اختيار بن جرير, ويظهر لي أنه الصواب: أن الآية محكمة,
وأن معناها: قاتلوا الذين يقاتلونكم أي من شأنهم أن يقاتلوكم,
أما الكافر الذي ليس من شأنه القتال كالنساء, والذراري, والشيوخ الفانية, والرهبان,
وأصحاب الصوامع, ومن ألقى إليكم السلم, فلا تعتدوا بقتالهم؛ لأنهم لا يقاتلونكم,
ويدل لهذا الأحاديث المصرحة بالنهي عن قتال الصبي, وأصحاب الصوامع, والمرأة,
والشيخ الهرم إذا لم يستعن برأيه,
أما صاحب الرأي فيقتل كدريد بن الصمة,
وقد فسر هذه الآية بهذا المعنى عمر بن العزيز رضي الله عنه وابن عباس والحسن البصري .
محمد الأمين الشنقيطي "رحمه الله"
تحمَّلتُ وحديَ مـا لا أُطيـقْ من الإغترابِ وهَـمِّ الطريـقْ
اللهم اني اسالك في هذه الساعة ان كانت جوليان في سرور فزدها في سرورها ومن نعيمك عليها . وان كانت جوليان في عذاب فنجها من عذابك وانت الغني الحميد برحمتك يا ارحم الراحمين
-
-
-
التعديل الأخير تم بواسطة *اسلامي عزي* ; 17-02-2015 الساعة 02:04 AM
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
-
بهذه الطريقة انتشرت النصرانية في الأمريكيتين !
لسان حال القسّ يقول : إقبل يسوع كفادي و مخلّص أو الحرق !
من مذكّرات القسّ : بارثولومي دو لاس كاساس .
A Short Account of the Destruction of the Indies
بعد الشنق كان لابد من الحرق !
طبعا الأطفال كان لهم نصيب أيضا !!!
مزمور 137 : 9
طوبى لمن يمسك اطفالك ويضرب بهم الصخرة
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
-
-
-
اضافة بسيطة :
حدثنا قيس بن حفص حدثنا عبد الواحد حدثنا الحسن بن عمرو حدثنا مجاهد عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال من قتل معاهدا لم يرح رائحة الجنة وإن ريحها توجد من مسيرة أربعين عاما
صحيح البخاري» كتاب الجزية» باب إثم من قتل معاهدا بغير جرم
و ايضا :
لدفاع عن اهل الذمة و الوفاء معهم
باب يقاتل عن أهل الذمة ولا يسترقون
2887 حدثنا موسى بن إسماعيل حدثنا أبو عوانة عن حصين عن عمرو بن ميمون عن عمر رضي الله عنه قال وأوصيه بذمة الله وذمة رسوله صلى الله عليه وسلم أن يوفى لهم بعهدهم وأن يقاتل من ورائهم ولا يكلفوا إلا طاقتهم
صحيح البخاري , كتاب الجهاد و السير , باب يقاتل عن اهل الذمة و لا يسترقون
و ايضا ما رواه ابو بكرة الثقفي رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم :
2678 - حدثنا علي بن عيسى الحيري ، ثنا مسدد بن قطن ، ثنا عثمان بن أبي شيبة ، ثنا وكيع ، عن عيينة بن عبد الرحمن ، عن أبيه ، عن أبي بكرةقال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : " من قتل معاهدا في غير كنهه حرم الله عليه الجنة " .
مستدرك الحاكم , كتاب قسم الفيء, باب من قتل معاهدا في غير كنهه حرم الله عليه الجنة
و هنا اقوال بعض العلماء :
اقوال بعض الائمة :
فلاحو أهل الذمة ]
وأما الفلاحون الذين لا يقاتلون والحراثون فظاهر كلام الأصحاب أن تؤخذ منهم الجزية ; لأنهم لم يستثنوهم مع من استثني ، وظاهر كلام أحمد أنه لا جزية عليهم فإنه قال : من أطبق بابه على نفسه ولم يقاتل لم يقتل ولا جزية عليه .
وقال في " المغني " : فأما الفلاح الذي لا يقاتل فينبغي ألا يقتل لما روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال : اتقوا الله في الفلاحين الذين لا ينصبون لكم في الحرب .
وقال الأوزاعي : لا يقتل الحراث إذا علم أنه ليس من المقاتلة .
وقال الشافعي : يقتل إلا أن يؤدي الجزية ، لدخوله في عموم المشركين .
وأما قول عمر ، فإن أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - لم يقتلوهم حين فتحوا البلاد ; ولأنهم لا يقاتلون فأشبهوا الشيوخ والرهبان ، انتهى كلامه وظاهره أنه لا جزية عليهم .
كتاب احكام اهل الذمة لابن القيم , ذكر الجزية
و ذكر ابن القيم رحمه الله ايضا :
قالوا : ولأن القتل إنما وجب في مقابلة الحراب لا في مقابلة الكفر ولذلك لا يقتل النساء ولا الصبيان ولا الزمنى والعميان ولا الرهبان الذين لا يقاتلونبل نقاتل من حاربنا .
وهذه كانت سيرة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في أهل الأرض ؛ كان يقاتل من حاربه إلى أن يدخل في دينه أو يهادنه أو يدخل تحت قهره بالجزية ، وبهذا كان يأمر سراياه وجيوشه إذا حاربوا أعداءهم كما تقدم من حديث بريدة ، فإذا ترك الكفار محاربة أهل الإسلام وسالموهم وبذلوا لهم الجزية عن يد وهم صاغرون كان في ذلك مصلحة لأهل الإسلام وللمشركين .
كتاب احكام اهل الذمة لابن القيم رحمه الله , ذكر الجزية
و من تفسير الامام بن كثير لقوله تعالى (و لا تعتدو ان الله لا يحب المعتدين):
وقال الإمام أحمد : حدثنا مصعب بن سلام ، حدثنا الأجلح ، عن قيس بن أبي مسلم ، عن ربعي بن حراش ، قال : سمعت حذيفة يقول : ضرب لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أمثالا واحدا ، وثلاثة ، وخمسة ، وسبعة ، وتسعة ، وأحد عشر ، فضرب لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم منها مثلا وترك سائرها ، قال : " إن قوما كانوا أهل ضعف ومسكنة ، قاتلهم أهل تجبر وعداء ، فأظهر الله أهل الضعف عليهم ، فعمدوا إلى عدوهم فاستعملوهم وسلطوهم فأسخطوا الله عليهم إلى يوم يلقونه " .
هذا حديث حسن الإسناد . ومعناه : أن هؤلاء الضعفاء لما قدروا على الأقوياء ، فاعتدوا عليهم واستعملوهم فيما لا يليق بهم ، أسخطوا الله عليهمبسبب هذا الاعتداء . والأحاديث والآثار في هذا كثيرة جدا . انتهى كلام بن كثير
و للاستزادة راجع هذا الموضوع :
https://www.ebnmaryam.com/vb/t202400.html
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة الفارقليط في المنتدى المخطوطات والوثائق المسيحية والكتب الغير قانونية
مشاركات: 78
آخر مشاركة: 02-04-2012, 11:30 PM
-
بواسطة جــواد الفجر في المنتدى حقائق حول عيسى عليه السلام
مشاركات: 1
آخر مشاركة: 02-06-2007, 04:53 AM
-
بواسطة Labek في المنتدى منتدى الشكاوى والإقتراحات
مشاركات: 1
آخر مشاركة: 27-12-2006, 10:36 AM
-
بواسطة أبـ مريم ـو في المنتدى شبهات حول القران الكريم
مشاركات: 1
آخر مشاركة: 11-05-2005, 12:33 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
المفضلات