النقاط التى سنتناولها فى الموضوع إن شاء الله:
أولا: نسف الشبهة بالدليل العقلى البسيط
ثانيا: مصادر إسلامية تثبت قول اليهود عزير بن الله
ثالثا: سبب عدم وجود مصادر يهودية تثبت قول يهود الحجاز أو المدينة عزير بن الله
رابعا : هل معتقدات يهود الحجاز معروفة تماما؟
خامسا: آراء لمفكرين و باحثين يرون أنه من المحتمل وجود يهود يؤمنون بفكرة عزير بن الله
سادسا : اليهودية عرفت فكرة تلقيب الأنبياء بابن الله من الكتاب المقدس و التلمود و مخطوطات البحر الميت
سابعا: بعض مظاهر الغلو فى النبي عزير أو عزرا
ثامنا : مفاجأة اكتشفت حديثا... ملكى صادق كائن إلهى عند اليهود
تاسعا : مفاجأة...ميتتاترون كائن إلهى عند اليهود
عاشرا: مفاجأة ... نوح عليه السلام أحد أبناء الله
النقطة الحادية عشر: مفاجأة... إيليا ابن الله عند مهرطقى النصارى حاليا
النقطة الثانية عشر: هل ما زلتم تريدون دليلا على قولهم عزير بن الله ؟
النقطة الثالثة عشر: حديث ( كنا نعبد عزير ابن الله )
النقطة الرابعة عشر: شبهة اقتباس فكرة (عزير ابن الله) من السامريين
النقطة الخامسة عشر: لو كان يهود المدينة فقط من قالوا عزير ابن الله فلم يقول القرآن ( قالت اليهود )؟ أليس فى التعميم ظلما لهم ؟
النقطة السادسة عشر: استدلال على ألوهية النبي عزرا من العهد القديم أتحفظ عليه
النقطة السابعة عشر : الخلاصة
نبدأ على بركة الله تعالى
التعديل الأخير تم بواسطة 3abd Arahman ; 29-12-2011 الساعة 01:45 AM
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
المفضلات