السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
هذا الموضوع رسالة الى كل من يطعن في الاسلام من النصارى واليهود فيما يخص ميراث المراة وتبين هذه القصة ان الامر سيان في الديانات الثلاث،
جاءت هذه القصة في التلمود اليهودي ,تقول أن سيدة يهودية (ايما شالوم - زوجة اليعازر بن هيركانوس ) عرضت مصباحا ذهبيا كرشوة لقاضي مسيحي (بحسب التلمود: فيلوسوفوس) ، معروفا بنزاهته ، وطلبت من القاضي ان يحكم لها بمشاركة اخيها في تقسيم الميراث الذي تركه ابوها مناصفة بينهما، وعندما اجاب القاضي طلبها وحكم لها بمناصفة اخيها في الميراث ، تدّخل (اخوها) الراباي غمالائيل ، وبيّن للقاضي المسيحي خطأه في هذا الحكم (بتفسيره ان القانون الجديد يلغي قانون موسى ) ، وقال له : اقرأ باكثر تركيز في الكتاب، فانه مكتوب " لا تظنوا اني جئت لانقض الناموس او الانبياء. ما جئت لانقض بل لاكمّل.
من اراد الرابط فليرسل لي رسالة خاصة لاني لا استطيع وضع روابط قبل 50 مشاركة
المفضلات