-
بالوثائق المسيحية المصورة:مشروعية تعدد الزوجات عند علماء المسيحية واباء الكنيسة!!!!
نقلا عن الاخ the truth المشرف بمنتدى : حراس العقيدة: و الاخabcdef مدير منتدى الفرقان:
و قبل ان نتطرق الى العديد من الوثائق المسيحية:
ارجو الاطلاع على هذا الاعتراف المسيحى بسماح الرب بتعدد الزوجات
تحت عنوان:
لماذا سمح الله بتعدد الزوجات في الكتاب المقدس؟
السؤال: لماذا سمح الله بتعدد الزوجات في الكتاب المقدس؟
الجواب: إن موضوع تعدد الزوجات في الكتاب المقدس هو موضوع مثير للإهتمام لأن أغلب الناس اليوم يروم تعدد الزوجات على أنه أمر غير أخلاقي بينما لا نجد أن الكتاب المقدس يدين هذا الأمر بصورة واضحة. إن أول حالة تعدد زوجات في الكتاب المقدس كان لامك في تكوين 4: 19 "واتخذ لامك لنفسه إمرأتين." كما كان العديد من الرجال المعروفين في العهد القديم متعددي الزوجات. ابراهيم، ويعقوب، وداود، وسليمان، وآخرين أيضا كلهم كان لهم العديد من الزوجات. وفي 2 صموئيل 12: 8 نجد الله يتكلم على لسان النبي يوناثان ويقول أنه لو كانت زوجات داود وسراريه غير كافيات كان أعطى داود المزيد. سليمان كانت له 700 زوجة و300 من السراري (هن زوجات لهن مرتبة أقل) وفقا لما جاء في 1 ملوك 11: 3. ماذا نفعل بشأن حالات تعدد الزوجات هذه في العهد القديم؟ هناك ثلاث أسئلة بحاجة الى إجابة: (1) لماذا سمح الله بتعدد الزوجات في العهد القديم؟ (2) كيف يرى الله تعدد الزوجات اليوم؟ (3) لماذا تغير هذا الأمر؟
(1) لماذا سمح الله بتعدد الزوجات في العهد القديم؟ لا يخبرنا الكتاب بالتحديد لماذا سمح الله بتعدد الزوجات. فكل الإجابات المقدمة هي مجرد استنتاجات بناء على دراسة. هناك عدة عوامل توضع في الإعتبار. أولا، كان عدد النساء في العالم دائما أكبر من عدد الرجال. تبين الإحصائيات الحالية أن 5، 50% من تعداد سكان العالم اليوم من النساء، والرجال 5، 49%. وإذا افترضنا أن نفس النسبة كانت صحيحة قديما، وأنه كان هناك الملايين من البشر في ذلك الوقت هذا يعني أن عدد النساء كان يفوق عدد الرجال بعشرات الآلاف. ثانيا، كانت الحروب قديما شديدة القسوة والعنف مع نسب عالية من الضحايا والوفيات. وينتج عن هذا زيادة نسبة النساء الى الرجال. ثالثا، نظرا لأن المجتمعات القديمة كانت مجتمعات أبوية كان تقريبا من المستحيل أن تتمكن المرأة الغير متزوجة من إعالة نفسها. كانت النساء في الغالب غير متعلمات ولا يتدربن على أية حرفة. كانت النساء تعتمدن على آباءهن وإخوتهن الذكور وأزواجهن لإعالة والحماية. كانت النساء الغير متزوجات كثيرا ما تتعرضن للأسر والدعارة. رابعا، كان الفرق بين عدد الرجال الى عدد النساء في المجتمع يترك الكثير من النساء في ظروف غير مستحبة.
لهذا يبدو أن الله سمح بتعدد الزوجات لحماية وإعالة النساء اللاتي كن لن يجدن أزواج بغير هذه الطريقة. كان الرجل يتخذ زوجات عديدات ويكون هو العائل والحامي لجميعهن. ومع أن هذا الوضع لم يكن هو الوضع المثالي لكن الحياة في بيت به عدة زوجات كان أفضل من الخيارات الأخرى المتاحة: الدعارة، أو العبودية، أو الجوع...الخ. بالإضافة الى عامل الإعالة والحماية فإن تعدد الزوجات عمل على امتداد وإكثار البشرية بصورة أسرع لإتمام أمر الله "أكثمروا وأكثروا وإملأوا الأرض" (تكوين 9: 7). فالرجال قادرين على الإنجاب من العديد من النساء في نفس الفترة الزمنية مما سمح للبسرية بالنمو بصورة أسرع مما لو كان الرجل ينجب طفلا واحدا كل عام.
....
لماذا تغير هذا الأمر؟ إن الأمر ليس أن الله منع أمراً كان قد أباحه سابقا بقدر ما إنه إعادة الله الزواج الى خطته الأصلية. عندما نرجع الى آدم وحواء (ليس حواءات) نجد أن تعدد الزوجات لم يكن هو خطة الله. يبدو أن الله سمح بتعدد الزوجات ليوجد حلا لمشكلة، ولكن إرادة الله من الأصل كانت ألا تحدث تلك المشكلة. ليست هناك حاجة إطلاقا لتعدد الزوجات في أغلب المجتمعات الحديثة. ففي معظم الثقافات اليوم نجد النساء قادرات على حماية وإعالة أنفسهن – وهذا يزيل الجانب الوحيد الإيجابي لتعدد الزوجات
الرابط المسيحى:
http://www.gotquestions.org/Arabic/Arabic-polygamy.html
#############
اما لو حبذ القارىء المسيحى المصادر اليهودية...........فلا مانع:
إليكم هذا المقال من موقع يهودي متخصص يتحدث عن الموضوع ويتصدر مقالته بأن التوراة لم تمنع الرجل من تعدد الزوجات :
The Torah does not forbid a man from having multiple wives. Abraham, Jacob, David and Solomon are notable examples of biblical figures who wedded more than one wife
الرابط اليهودى:
http://www.chabad.org/library/articl...8598/jewish/Do
es-Jewish-law-forbid-polygamy.htm
الترجمة :
التوراة لم تمنع الرجل من تعدد الزوجات ، بل أن هناك نماذج كتابية شهيرة قد اتخذت أكثر من زوجة مثل إبراهيم ويعقوب وداود وسليمان .
@@@@@@@@@@@@@@@@
@@@@@@@@@@@@@@@@
وهذه هي الموسوعة اليهودية تقر بأن كان أمر معترف به في الكتاب المقدس وفي التلمود ، وبذلك فلا يوجد في التعدد أي مشكلة :
In Biblical as in Talmudical times polygamy was a recognized institution; hence there could be no question of bigamy
الرابط اليهودى:
http://www.jewishencyclopedia.com/vi...=1055&letter=B
الترجمة :
التعدد في الكتاب المقدس والتلمود نظام معترف به ، وبالتالي لا توجد مشكلة في التعدد .
##########################
دعونا الآن:
ندخل فى غمار الوثائق المسيحية المصورة لنرى الحقيقة بالكامل!!!!!!!!!!!!!!
ولنرى هل شهد التاريخ المسيحي منذ بدايته إلى الآن والعالم الغربي "تعددا للزوجات" ؟!
1- الكاتبة "ماتيلدا جوسلين غيج" (Matilda Joslyn Gage) في كتابها الرائع "المرأة ، الكنيسة والدولة :" (WOMAN, CHURCH AND STATE) تقول في الفصل "السابع: تعدد الزوجات" (CHAPTER VII:POLYGAMY) الآتي :
فتقول في صفحة : (p. 398)
اقتباس
It is of indisputed historic record that both the Christian Church and the Christian State in different centuries and under a number of differing circumstances gave their influence in favor of polygamy
إنه ومن المعترف به تاريخيا أن كلا من الكنيسة المسيحية والدولة المسيحية في القرون المختلفة ، وتحت عدد من الظروف المختلفة اعطوا سلطانهم لصالح تعدد الزوجات.
الامبراطور الروماني (Valentinian I) في القرن الرابع ، أذن للمسيحيين بإتخاذ زوجتين.
في القرن الثامن فرض "العظيم شارلمان" (Charlemagne) سلطانه على كل من الكنيسة والدولة ،ومارس تعدد الزوجات بنفسه ، وأتخذ ست زوجات ، أو وفقا لبعض المستندات ، تسع زوجات.
الملك "Valentinian I"
Reign : 364 to 375
تزوج من كلا من :
1- Marina Severa
2- الأميرة Justina
http://en.wikipedia.org/wiki/Valentinian_I
الملك "شارلمان" (Charlemagne)
Reign:768–814
بعض زوجات الملك "شارلمان" (Charlemagne)
* Desiderata of the Lombards
* Fastrada
* Hildegard of Vinzgouw
* Himiltrude
* Luitgard
http://en.wikipedia.org/wiki/Categor...of_Charlemagne
تواصل الكاتبة "ماتيلدا جوسلين غيج" (Matilda Joslyn Gage) فتقول في كتابها السابق "المرأة ، الكنيسة والدولة :" (WOMAN, CHURCH AND STATE) صفحة "399:398":-
اقتباس :
اقتباس
The great German reformer, Luther, although perhaps himself free from the lasciviousness of the old priesthood was not strictly monogamic in principle. When applied to by Philip, Landgrave of Hesse Cassel, for permission to marry a second wife while his first wife, Margaret of Savoy, was still living, he called together a synod of six of the principal reformers--Melancthon and Bucer among them--who in joint consultation decided "that as the Bible nowhere condemns polygamy, and as it has been invariably practiced by the highest dignitaries of the church," such marriage was legitimate, and the required permission was given
.
المصلح الألماني العظيم، (Luther) "لوثر" (1) ، بالرغم من أنه ربما نفسه كان خالي من مجون الكهنوت القديم ، ولكنه ما كان "أحادي الزواج" (monogamic) تماما من حيث المبدأ. عندما قُدّم إليه من قِبل (Philip, Landgrave of Hesse Cassel) "فيليب، لانجراف هيس كاسيل" (2) ، بطلب رخصة للزواج من زوجة ثانية بينما زوجته الأولى "مارجريت أوف سافو" (Margaret of Savo) ، ما زالت على قيد الحياة ، فدعا لتسوية مجمع كنسي من ستّة من المصلحين الرئيسيين -- والذي كان من بينهم (Melancthon ) "ميلانكثون" (3) و(Bucer) "بوسير" (4) -- وكان في الإستشارة المشتركة والتي قرّرت "بأنّه بينما لا يدين الكتاب المفدس تعدد الزوجات في أي مكان، وكما هي قد زوولت دائما من قبل الوجهاء الأعلى للكنيسة، "فمثل هذا الزواج كان شرعيا، وتم إعطاء التصريح له.
=*=*=*=*=
ونستمر في صفحة "399"
اقتباس :
اقتباس
Luther himself with both the Old and the New Testaments in hand, saying, "I confess for my part that if a man wishes to marry two or more wives, I cannot forbid him, nor is his conduct ant to the Holy Scriptures." Thus we have the degrading proof that the doctrine of polygamy was brought into reformation by its earliest promoters under assertion that it was not inconsistent with the Bible or the principles of the Gospel
.
"لوثر" بنفسه ممسكا "بالكتاب المفدس" بعهديه "القديم" (التوراة) ، و"الجديد" (الإنجيل) ، يقول :"أعترف من جهتي بأنّ إذا ما رغب رجل بالزواج من زوجتان أو أكثر، فأنا لا أستطيع تحريمه، ولا يخالف تصرّفه الكتب المقدسة."
وهكذا فعندنا البرهان أن مذهب تعدد الزوجات جُلب إلى الإصلاح من قبل مروّجيه الأوائل تحت الزعم بإنّه لم يكن متناقضا مع الكتاب المقدس أو مبادئ الإنجيل.
=*=*=*=*=
(1):(Luther) "لوثر": مارتن لوثر (Martin Luther) (أيسلبن، 10 نوفمبر 1483 - أيسلبن، 18 فبراير 1546)، مصلح ديني مسيحي ألماني شهير، يعد الأب الروحي للإصلاح البروتستانتي.
(2):(Philip, Landgrave of Hesse Cassel) "فيليب، لانجراف هيس كاسيل": فيليب لاندغراف هسن ، (ماربورغ 13 نوفمبر 1504 - كاسل 31 مارس 1567) يلقب بالشهم ( "der Großmütige") رائد الإصلاح البروتستانتي و أحد أهم حكام الإصلاح الألمان.
(3):(Melancthon) "ميلانكثون": فيليب ملانكتون (بريتن، 16 فبراير 1497 - فيتنبيرغ، 19 أبريل 1560) إنساني و لاهوتي الألماني ، صديق شخصي لمارتن لوثر و أحد أبرز شخصيات الإصلاح البروتستانتي.
(4):(Bucer ) "بوسير": مارتن بوسير (مارتن بوزير) (11 نوفمبر/تشرين الثّاني 1491 – 28 فبراير/شباط 1551) كان مصلح بروتستانتي في ستراسبورغ التي أثّرت على اللوثرية الكالفينية وذاهب وممارسات الأنجليكانية.
=*=*=*=*=
التعديل الأخير تم بواسطة Islam Guardian ; 04-11-2011 الساعة 11:46 AM
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
-
ولا نزال مستمرين في الكتاب الرائع "المرأة ، الكنيسة والدولة :" (WOMAN, CHURCH AND STATE) صفحة "403:402" :
اقتباس :
اقتباس
The number of eminent Protestants both lay and clerical who have sanctioned polygamy has not been small. In the sixteenth century a former Capuchin monk, a general of that order who had been converted to the Protestant faith, published a work entitled "Dialogues in favor of Polygamy." In the latter part of the seventeenth century, John Lyser, another divine of the reformed church strongly defended it in a work entitled "Polygamia Triumphatrix" or the triumphant defense of polygamy. Rev. Dr. Madden, still another Protestant divine, in a treatise called "Thalypthora," maintained that Paul's injunction that bishops should be the husbands of one wife, signified that laymen were permitted to marry more than one. The scholarly William Ellery Channing could find no prohibition of polygamy in the New Testament. In his "Remarks on the Character and Writings of John Milton" he says, "We believe it to be an indisputable fact that although Christianity was first preached in Asia which had been from the earliest days the seat of polygamy, the apostles never denounced it as a crime and never required their converts to put away all wives but one. No express prohibition of polygamy is found in the New Testament.
عدد البروتستانتيين البارزين كلاهما من علماني وكاهن الذين أقرّوا تعدد الزوجات لم يكن صغيرا. ففي القرن السادس عشر "الراهب كابوتشين" (Capuchin monk) ، المتحول إلى العقيدة البروتستانتية، نشر عمل بعنوان "حوارات لصالح تعدد الزوجات" (Dialogues in favor of Polygamy.). وفي الجزء الأخير للقرن السابع عشر، "جون ليسير" (John Lyser) ، قسّ آخر من الكنيسة الإصلاحية دافع عن تعدد الزوجات بقوة في عمل بعنوان "بوليجاميا تريومفاتريكس" (Polygamia Triumphatrix) أو "الدفاع المنتصر لتعدد الزوجات".
الدّكتور القس "مادين" (Madden) ، وكا لا يزال قسّا بروتستانتيا هو الآخر، في إطروحة له تدعى "ثاليبثورا" (Thalypthora) ، "زعم بأنّ تعاليم "القديس بولس" (Paul) حيث الأساقفة يجب وأن يكونوا أزواج لزوجة واحدة (1)، يبيّن أنّ باقي الرجال "العلمانين" (غير الكهنة أو الشمامسة) سُمح لهم بالزواج من أكثر من واحدة.
العالم "وليام إليري تشانينج" (
William Ellery Channing) لم يجد أي تحريم لتعدد الزوجات في "العهد الجديد". وفي "ملاحظاته على شخص وكتابات "جون ميلتن" (John Milton) يقول، "نحن نعتقد بأنها حقيقة مسلّم بها فبالرغم من أن المسيحية بُشر بها أولا في "آسيا" التي كانت من الأيام الأولى مقر "تعدد الزوجات"، بينما "الحواريون" (تلاميذ المسيح) لم يستنكروه آبدا كجريمة وما طلبوا نهائيا من المؤمنين أن يطلقوا كل زوجاتهم الآخريات ويبقون على زوجة واحده فقط. فلا يوجد منع (تحريم) واضح لتعدد الزوجات في العهد الجديد.
صفحة "404"
اقتباس :
اقتباس
Is it not evident from Paul's instruction respecting the qualifications of a bishop, viz., that he "should be the husband of one wife" that polygamy was permitted in the primitive church under the apostles, and that too in circumstances precisely similar to those in which churches are gathered among the heathen at the present day. If so, why should a different standard be set up than that set up by the apostles?"
لا يتضح من تعاليم "القديس بولس" (Paul) إلا عن مؤهلات الأسقف ، بمعنى. ، أنّه "يجب وأن يكون "الأسقف أو الشماس" زوج لزوجة واحدة" (1) ، وبذلك "تعدد الزوجات" (polygamy ) سُمح به في "الكنيسة المبكرة" (primitive church) (بين العلمانين "غير الكهنة أو الشمامسة") تحت ظل "الحواريين" (apostles) (تلاميذ المسيح) ، وأيضا في الظروف المشابهة لتلك الكنائس المتجمّعة بين الوثنيين في الوقت الحاضر. فإذا كان الأمر كذلك، لماذا يوضع معيار مخالف لما كان عليه الحواريين (من إباحتهم لتعدد الزوجات وعدم تحريمه)؟!
صفحة "405"
اقتباس :
اقتباس
That polygamy is not regarded as contrary to the principles of Christianity was again most forcibly shown in its endorsement by missionaries located in those countries where this custom prevails. One of the most notable instances of recent church action in recognizing polygamy as sustained by Christianity, occurred a few years since in Calcutta during a Conference upon the question. This body was convened by the missionaries of England and America located in India. Its immediate cause was the application of Indian converts, the husbands of several wives, for admission to the church. A missionary conference of the several Christian denominations was therefore called for the purpose of deciding upon this grave request. It included representatives of the Episcopal, Baptist, Presbyterian and Congregationalist churches. Taking the Bible as authority full consideration was given to the subject. Quotations from that "holy book" proved to the satisfaction of the conference that not alone did the Bible favor polygamy, but that God himself endorsed, regulated and sustained the institution. In addition it was declared that these converted polygamists "had given credible evidence of their personal piety." The conference therefore unanimously rendered favorable decision for retention of the polygamous members within the respective churches to which they belonged, upon the ground that as both the Jews and the early Christians had practiced polygamy, it was allowable to the new converts.
If a convert before becoming a Christian, has married more wives than one, in accordance with the practice of the Jewish and primitive Christian churches, he shall be permitted to keep them all.
فتعدد الزوجات لم يُعتبر مناقضا لمبادئ المسيحية فكان وللمرة ثانية معروضا بقوّة بإقرار من طرف مبشّرين تلك البلدان (التي كان فيها تعدد الزوجات) كأمر واقع حيث تسود هذه العادة.
واحدة من أكثر الحالات الظاهرة للكنيسة الحالية (2) في إعترافها بتعدد زوجات كأمر ثابت في المسيحية، فحدث منذ بضعة سنوات في "كلكتا" (Calcutta) أثناء محمع كنسي على هذه المسألة. فعقد هذا المجمع من طرف مبشّرين "إنجلترا" و"أمريكا" القائمين في "الهند". وسببه المباشر كان بخصوص "المتحولين الهنود"، المتزوجين من عدة زوجات بشأن الإنضمام الكنيسة. فتم عقد مجمع تبشيري مكون من "عدّة طوائف مسيحية" دُعيت إلى الحسم في هذا الطلب الخطير. وتضمّن هذا المجمع ممثلين من الكنائس (Episcopal) "الأسقفية" ، (Baptist) "المعمدانية" ، (Presbyterian) "المشيخية" و(Congregationalist ) "المذهبية".
محتكمين للكتاب المقدس بإعتباره السلطة الكاملة الحاسمة في هذا الموضوع . وإنطلاقا من "الكتاب المقدّس" قد ثبتت بما يقنع المجمع الكنسي بأنه ليس "الكتاب المقدس" وحده الذي يؤيد تعدد الزوجات ، لكنّ " الله" نفسه أيد، نظّم وأثبت هذا النظام. بالإضافة أنه قد تم إعلان هؤلاء "المعددين لزوجاتهم من المتحولين" قد أعطوا دليلا صادقا على تقواهم.
وأصدر المجمع الكنسي بالإجماع قرارا بإمكانية إحتفاظ "المعددين لزوجاتهم" (polygamists) بزوجاتهم ضمن الكنائس الخاصة التي ينتمون إليها، ككلا من اليهود والمسحيّين المبكرين الذين قد زاولوا تعدد الزوجات، وقد كان جائزا إلى المتحوّلين الجدّد. وإذا ما كان هناك متحول وقبل أن يصبح مسيحيا، كان لديه زوجات أكثر من واحدة ، فبموجب الممارسة اليهودية والكنائس المسيحية المبكرة ، سوف يُصَرح له بإبقائهم جميعا.
=*=*=*=
يتبع بإذن الله تعالى .......
=*=*=*=
(1):(رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس 3: 2) - (فَيَجِبُ أَنْ يَكُونَ الأُسْقُفُ بِلاَ لَوْمٍ، بَعْلَ امْرَأَةٍ وَاحِدَةٍ، صَاحِيًا، عَاقِلاً، مُحْتَشِمًا، مُضِيفًا لِلْغُرَبَاءِ، صَالِحًا لِلتَّعْلِيمِ،) - (رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس 3: 12) - (لِيَكُنِ الشَّمَامِسَةُ كُلٌ بَعْلَ امْرَأَةٍ وَاحِدَةٍ، مُدَبِّرِينَ أَوْلاَدَهُمْ وَبُيُوتَهُمْ حَسَنًا،)
(2): كتب هذا الكتاب "المرأة ، الكنيسة والدولة :" (WOMAN, CHURCH AND STATE) عام "1893" في القرن "التاسع عشر"
التعديل الأخير تم بواسطة Islam Guardian ; 04-11-2011 الساعة 07:15 PM
-
ومع الإقتباس الأخير من كتاب "المرأة ، الكنيسة والدولة :" (WOMAN, CHURCH AND STATE) للكاتبة "ماتيلدا جوسلين غيج" (Matilda Joslyn Gage والفصل "السابع: تعدد الزوجات" (CHAPTER VII:POLYGAMY) :
ونتابع في صفحة "406"
اقتباس :
اقتباس
Rev. David O. Allen, D. D., missionary of the American Board in India for twenty-five years and from whose report of the action of the missionary conference the above facts were gained, said: If polygamy was unlawful, then Leah was the only wife of Jacob and none but her children were legitimate. Rachel as well as Bilhah and Zilpah were merely mistresses and their children, six in number, were bastards, the offspring of adulterous connection. And yet there is no intimation of any such views and feelings in Laban's family, or in Jacob's family or in Jewish history. Bilhah and Zilpah are called Jacob's wives (Genesis xxxvii: 2.). God honored the sons of Rachael, Bilhah and Zilpah equally with the sons of Leah, made them patriarchs of seven of the tribes of the nation and gave them equal inheritances in Canaan
.
الترجمة : القسّ "ديفيد أو . ألين، دي . دي" (Rev. David O. Allen, D. D.) .، مبشّر المجلس الأمريكي (The American Board) في "الهند" لمدة "خمس وعشرون" سنة ، ومن تقريره خلال فعاليات المؤتمر التبشيري تم الحصول على النتائج المذكورة:
إذا كان تعدد زوجات امر غير مشروع فإذا (Leah) "ليئة" (1) كانت هي الزوجة الوحيدة ليعقوب ولم يكن لديه أولاد شرعيون غير أولادها. إذا "فراحيل" (Rachel) بالإضافة إلى "بلهة" (Bilhah) و"زلفة" (Zilpah) سيُعتبرون كمجرّد عشيقات واولادهم، الذي يبلغ عددهم ستة، كانوا مجرد لقطاء، حيث أنهم نسل علاقة غير شرعية (2).ورغم ذلك لم يكن هناك أي تحذير لأي من هذه الآراء والمشاعر في عائلة "لابان" ، أو في عائلة يعقوب أو في "التاريخ اليهودي".
ولكنّ "بلهة" (Bilhah) و"زلفة" (Zilpah) هن الآخريات آيضا أُطلق عليهن "زوجات يعقوب" (Genesis xxxvii: 2.) "سفر التكوين 37: 2" (3). ولقد كرم "الله" أبناء "راحيل" (Rachel) ، "بلهة" (Bilhah) ، و"زلفة" (Zilpah) على حد سواء مع أبناء "ليئة"(Leah)، فجعلهم الله كهنة لسبعة من أسباط الأمم وأعطاهم نفس مواريث "كنعان" (Canaan) بالتساوي (2).
نتابع في صفحة "407:406"
اقتباس :
اقتباس
Nor is this judgment at all strange as we find polygamy endorsed by the majority of Christian sects. Nor can we be surprised that the Mormons of Utah and the adjoining states should look upon the opposition of the United States to their practice of polygamy, as an unjust interference with an established custom of the Christian church, recognized and indorsed through the ages, as not alone part of the Jewish and early christian practice, but permitted as allowable at the present day.
ويجب أن لا نتفاجأ من موقف الـ(Mormons) "طائفة المرمون المسيحية" (4) ، بولاية (Utah) "يوتا" (5) ، والولايات المجاورة ، حيث يجب وأن ينظروا إلى معارضة الولايات المتّحدة على ممارستهم لتعدد الزوجات، كتدخل ظالم في عادة تعترف بها وتقرها المؤسسسة الدينية والكنيسة المسيحية ، على مر العصور ، ليس فقط كجزء من الممارسة اليهودية والمسيحية المبكرة ، ولكن كأمر مسموح به إلى يومنا هذا.
=*=*=*=
(1):(Leah) "ليئة": اسم عبري معناه ((بقرة وحشية)) وهي ابنة "لابان" الكبرى. "والزوجة الأولى للنبي يعقوب" وقد كانت أقل جمالاً من أختها الصغرى "راحيل" (زوجة النبي يعقوب الثانية) لأن عينيها كانتا ضعيفتين. وبحيلة زوّجها أبوها من "يعقوب" بعد أن كان هذا قد خدم سبع سنين لأجل "راحيل". ولدت له ستة بنين هم: "رأُوبين" و"شمعون" و"لاوي" و"يهوذا" و"يساكو" و"زوبولون"، وابنة اسمها "دينة".
(2): دليل واضح على أن الرب لم يعتبر "تعدد الزوجات" كعلاقة محرمة أو غير معترف بها حيث أُعتبر أولاد "يعقوب" من "زوجاته الثلاثة الآخريات" ضمن جماعة الرب ، وهو دليل على أنهم كانوا أبناء شرعين من طريق مشروع حيث لا يمكن لأبناء العلاقة الغير شرعية أن يدخلوا في "جماعة الرب" حسب ما جاء في : (سفر التثنية 23: 2
) - [لاَ يَدْخُلِ ابْنُ زِنًى فِي جَمَاعَةِ الرَّبِّ. حَتَّى الْجِيلِ الْعَاشِرِ لاَ يَدْخُلْ مِنْهُ أَحَدٌ فِي جَمَاعَةِ الرَّبِّ.] ولكن جميع أبناء يعقوب كانوا رؤساء على أسباط الأمم وورثوا ميراث كنعان دون تميز أو تفرقة بين أبناء "ليئة" أو "راحيل" أو "بلهة" أو "زلفة"
(3): (سفر التكوين 37: 2) - [هذِهِ مَوَالِيدُ يَعْقُوبَ: يُوسُفُ إِذْ كَانَ ابْنَ سَبْعَ عَشَرَةَ سَنَةً، كَانَ يَرْعَى مَعَ إِخْوَتِهِ الْغَنَمَ وَهُوَ غُلاَمٌ عِنْدَ بَنِي بِلْهَةَ وَبَنِي زِلْفَةَ امْرَأَتَيْ أَبِيهِ، وَأَتَى يُوسُفُ بِنَمِيمَتِهِمِ الرَّدِيئَةِ إِلَى أَبِيهِمْ.]
(4): المورمون عبارة عن مصطلح يُطلق على أتباع "كنيسة يسوع المسيح لقديسي الأيام الأخيرة" (LDS Church) وهي كنيسة لها أكثر من "12 مليون عضو في العالم"، تأسست هذه الطائفة الدينية في عام 1830 على يد "جوزيف سميث" ، تقوم الكنيسة بممارسة "تعدد الزوجات"، وقد مارس هذا الأمر نخبة من أتباعها ولا زالت بعض الأقليات الأصولية المورمونية والمنشقة من الأكثرية المورمونية تمارس هذه العادة في غرب الولايات المتحدة وكندا والمكسيك إنشقاقا.
(5): "ولاية يوتا" (Utah State): هي ولاية من ولايات المتحدة. وتقع في غرب البلاد يحدها "اريزونا" من الجنوب "ونيفادا" من الغرب و"أيداهو" و"ويومنغ" من الشمال و"كلورادو" من الشرق وعاصمتها "سالت لايك سيتى" (Salt Lake City) وأهم مدنها آيضا، يمارس فيها طوائف "المرمون" "تعدد الزوجات" بعد نزاع طويل مع الحكومة الأمريكية.
ومع مصادر أخرى ....... و يتبع بإذن الله تعالى
التعديل الأخير تم بواسطة Islam Guardian ; 04-11-2011 الساعة 06:54 PM
-
يرفع للاهمية
-
|
|
|
|
القديس (St. Augustine) "اغسطينوس" (1) "أحد أعظم آباء الكنيسة عند كل الطوائف المسيحية" ، يقول: (شريعة الزوجة الواحد) "عادة لا عبادة". والقس (Stephen E. Robinson) "ستيفن روبنسون" (2) ، يقول: "تعدد الزوجات حُرم بسبب العرف الروماني لا الكتابي"! |
|
|
|
|
جاء في الموسوعة المسيحية المعروفة (Nicene and Post-Nicene Fathers: First Series) "موسوعة آباء نيقية (3) وما بعد نيقية" (4) ، "السلسة الأولى : المجلد الرابع" (Volume IV) بعنوان (The Writings Against the Manichaeans and Against the Donatists) - صفحة "289" الآتي :
[/URL]
اقتباس :
اقتباس
again, jacob the son of isaac is charged with having committed a great crime because he had four wives. But here there is no ground for a criminal accusation: For a plurality of wives was no crime when it was the custom; and it is a crime now, because it is no longer the custom. There are sins against nature, and sins against custom, and sins against the laws. In which, then, of these senses did jacob sin in having a plurality of wives? As regards nature, he used the women not for sensual gratification, but for the procreation of children. For custom, this was the common practice at that time in those countries. And for the laws, no prohibition existed. The only reason of its being a crime now to do this, is because custom and the laws forbid it
.
الترجمة: وللمرة الثانية "يعقوب" إبن "إسحاق" متهم بإرتكاب جريمة عظيمة لإتخاذه أربعة زوجات (5) . ولكن لا يوجد أساس لهذا الإتهام الإجرامي : حيث أن "تعدد الزوجات" لم يكن جريمة حينما كانت هو العادة ; ولكنه جريمة الآن حيث لم يعد هو العادة ، فيوجد خطايا ضد الطبيعة , ويوجد خطايا ضد العادة, وخطايا ضد القانون (العرف). إذا في هذه الحالة هل أخطأ "يعقوب" بإتخاذة عدة زوجات؟ من الطبيعي ، أنه (يعقوب) لم يتخذ هذه الزوجات بسبب الشهوة الجنسية ، ولكن بهدف زيادة النسل (إنجاب الأطفال). فالبنسبة للعادة كانت هذه هي الممارسة العامة في ذلك الوقت وفي تلك البلاد.وبالنسبة للعرف والقانون ، لم يكن هناك تحريم لذلك ، فالسبب الوحيد لكون (تعدد الزوجات) جريمة الآن هو أن العادة والعرف يحرمان ذلك.
ثم يؤكد القديس (St. Augustine) "اغسطينوس" على أن مبدأ "تعدد الزوجات" قد تم منعه بسبب "العرف اليوناني الروماني" لا وفقا لتعاليم الكتاب المقدس أو "المجامع الكنسية":
جاء ذلك في نفس الموسوعة المسيحية الشهيرة (Nicene and Post-Nicene Fathers: First Series) "موسوعة آباء نيقية وما بعد نيقية" ، "السلسة الأولى : المجلد الثالث" (Volume III) بعنوان (On the Holy Trinity; Doctrinal Treatises; Moral Treatises) - صفحة "402" الآتي :
[/URL]
اقتباس :
اقتباس
for it is in a man’s power to put away a wife that is barren, and marry one of whom to have children. And yet it is not allowed; and now indeed in our times, and after the usage of rome, neither to marry in addition, so as to have more than one wife living
:
الترجمة: حيث أنه في سلطة الرجل أن يطلق زوجته العاقر، ويتزوج بأخرى لديها أطفال.ولكنه لم يعد متاحا; بالواقع في زماننا، حيث أنه وبعد العرف الروماني (قوانين الرومان) ، لم يعد متاحا أن تتخذ زوجة إضافية ، أو أن تتخذ زوجتان إحدهما مازال على قيد الحياة.
>> يعلق الدكتور القس (Stephen E. Robinson) "ستيفن ادوارد روبنسون" على كلام "القديس اغسطينوس" (St. Augustine) في كتابه "Are Mormons Christians?" (هل المرمون مسيحيون) فيقول:
اقتباس :
اقتباس
I do not deny that polygamy is now abhorred in Western culture generally and in modern Christianity particularly. What I deny is that the source of that abhorrence is biblical. It is derived not from the biblical heritage but the classical-the abhorrence of polygamy comes from Greece and Rome. As orthodox a figure as Saint Augustine knew that the prohibition of plural marriage in the church of his day was only a matter of Roman custom
:
الترجمة: أنا لا أنكر أن "تعدد الزوجات" ممقوت الآن في الثقافة الغربية والمسيحية الحديثة خاصة. ولكن ما أستنكره هو أن يكون مصدر هذا المقت هو الكتاب المقدس. فمقت تعدد الزوجات ليس مستمدا من الكتاب المقدس وإنما من مقت الأصولية اليونانية والرومانية لهذا الامر (تعدد الزوجات). حيث أن قدسين أرثوذكسيون بارزون مثل القديس (St. Augustine) "اغسطينوس"، يعلم جيد أن منع تعدد الزوجات في الكنيسة على أيامه كان بسبب العرف اليوناني.
##########
و ما زال هناك بعض النقاط تحتاج الى توضيح:
منها:
النقاط التاليه :
1- لا يوجد بالعهد القديم مطلقا نصا واحدا يحرم تعدد الزوجات ، بل يشهد تعدد لا يحصى لأنبياء الكتاب المقدس فمنهم من عدد بزوجتين إلى ثلاثة إلى عشرة إلى ألف إمراة ....
هنـــا
2- لا يوجد في التاريخ اليهودي بأكلمة تحريما للتعدد إلا ما قام به "الحبر غرشوم الأشكنازي" (Rabbi Gershon b. Judah of Metz) في بداية القرن "الحادي عشر"
هنـــا
3- عدم وجود نصا واحد بالعهد الجديد "الإنجيل" يُحرم تعدد الزوجات من أقوال "المسيح" أو "التلاميذ" أو "بولس"
هنـ (1) ـ (2) ـ (3) ـ(4) ــا
4- الرد على النصوص يفسرها البعض بأنها تعتبر تحريما لتعدد الزوجات:
هنـ (1) ـ (2) ــا
5- الرد على كتاب "الأنبا شنودة" (شريعة الزوجة الواحدة)
هنـ (1) ـ (2) ـ(3) ـا |
|
|
|
|
و فى النهاية:
دعوة
الى كل مسيحى
قد يقبل منك ان تتعصب لدينك
لكن:
لا تتعصب من أجل العادات الرومانية و اليونانية ((الوثنية)) أيضا!!!
لا تجعل كرهك للإسلام يعمى عقلك و بصيرتك
فليس معنى أن الإسلام يبيح التعدد(لكنه لا يفرضه..و هذا مفهوم)
ان التعدد شىء منافى للشرائع السماوية
use your mind or lose yourself |
|
|
|
|
=*=*=*=*=*=*=*=
(1) القديس (St. Augustine) "اغسطينوس": القديس أوغسطينوس (13 نوفمبر 354 - 28 أغسطس 430)، أحد أهم الشخصيات المؤثرة في المسيحية الغربية. تعتبره الكنيستان الكاثوليكية والأنغليكانية قديسا وأحد آباء الكنيسة البارزين وشفيع المسلك الرهباني الأوغسطيني. يعتبره العديد من البروتستانت، وخاصة الكالفنيون أحد المنابع اللاهوتية لتعاليم الإصلاح البروتستانتي حول النعمة والخلاص. وتعتبره بعض الكنائس الأورثوذكسية مثل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية قديسا.
(2) القس (Stephen E. Robinson) "ستيفن روبنسون" : ستيفن ادوارد روبنسون (مواليد 1947) وهو عضو في "كنيسة يسوع المسيح لقديسي الأيام الأخيرة" ، وهو باحث ومدافع مورموني.
(3): مجمع نيقية : المجمع المسكوني الأول (325م) هو أحد المجامع المسكونية السبعة وفق للكنيستين الرومانيّة والبيزنطيّة وأحد المجامع المسكونية الأربعة وفق الكنائس الشرقيّة القبطيّة والأرمنيّة والسريانيّة.
(
4)Nicene and Post-Nicene Fathers: First Series : مكتبة مختاره من كتابات آباء نيقية وما بعد نيقية للكنيسة المسيحية، يعرف عادة بإسم (NPNF)، وهو مجموعة الكتب التي تحتوي ترجمات الكتابات المسيحية القديم إلى اللغة الإنجليزية. وقد تم نشره في الفترة ما بين بين 1886 1900. على خلاف كتابات "ما قبل نيقية) الذي تم إنتاجه بإستعمال الترجمات السابقة للغة كتابات (آباء ما بعد نيقية) مكتبة أنت نايسن المسيحية (ANCL).
زوجات النبي "يعقوب" "ليئة" (Leah) ، "راحيل" (Rachel) ، "بلهة" (Bilhah) ، و"زلفة" (Zilpah)
التعديل الأخير تم بواسطة Islam Guardian ; 04-11-2011 الساعة 07:36 PM
-
جزاك الله كل خير موضوع رائع
-
-
تسلم ايدك يا بش مهندس
أعزك الله و نصرك
-
مجهود جبار جداً بارك الله فيك .. شكراً
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة نيو في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 70
آخر مشاركة: 08-01-2017, 03:46 AM
-
بواسطة نيو في المنتدى حقائق حول التوحيد و التثليث
مشاركات: 4
آخر مشاركة: 02-04-2014, 05:27 PM
-
بواسطة معاذ عليان في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 16
آخر مشاركة: 01-10-2012, 09:09 PM
-
بواسطة معاذ عليان في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 1
آخر مشاركة: 04-11-2010, 04:14 PM
-
بواسطة نيو في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 12
آخر مشاركة: 12-06-2010, 11:20 AM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
المفضلات