لماذا لم ينتبه المسلمون و خاصة المذيع الذي كان يستجوب الكافرة ربى قعوار عندما فضحتها أخت خلال برنامج
لماذا لم ينتبه المسلمون و خاصة المذيع الذي كان يستجوب الكافرة ربى قعوار عندما فضحتها أخت خلال برنامج
كيف اُمِرَ الرّسول بقتال النّاس؟
قول الله تعالى ( وقاتلوا فى سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا
لقد سمعت هذا الفيديو مره واثنين وثلاثه ..
المدعوه ربى قعوار مليئه بالتناقضات ...
على العموم .. حدث ما حدث .. هي لن تنقص شيئا .. ولن تزيد شيئا ..
ناخذ علماؤهم وياخذون سفهائنا ..
بارك الله فيكم اخي الحبيب
الحمد لله على نعمة الاسلام وكفى بها نعمة وصلاة وسلاما على الهادى البشير المبعوث رحمة للعالمين وعلى جميع الانبياء والمرسلين ثم اما بعد
خروج المرتدة " ربى " عن الاسلام هو قمة النصر للاسلام لان هذه المرتدة خاعت حجابها امام الشاشة مما يعنى بداية التحلل من التزامها العفة والفضيلة سواء فى الاسلام او المسيحية وكان المذيع الذى امامها يبارك فعلتها امام الشاشة وهو يعلم وهى تعلم ان جزاء تاركة الحجاب والعفة فى كتابهم المقدس ""سفر اشعيا"" ان تجرد المرأة من حليها وثيابها ويحلق شعر رأسها وتسير عريانة !!!!!
فالحمد لله على نعمة الاسلام فماذا بعد الحق الا الضلال .
الكافر هو من يريد التحلل من شرع الله وصدق الله العظيم حينما قال بسم الله الرحمن الرحيم " لعن الذين كفروا من بنى اسرائيل على لسان داود وعيسى بن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه ...." فهل انكر عليها عابد المسيح خلعها الحجاب ؟؟؟؟ .
اللهم من اراد بالاسلام والمسلمين سوء فاجعل كيده فى نحره واجعل تدبيره تدميره يا سميع الدعاء
اللهم عليك بالمفسدين في الأرض فإنهم لا يعجزونك اللهم اكشف أمرهم واهتك سرهم وانشر خبرهم وأجعلهم عبرة للمعتبرين يا رب العالمين
اللهم إنا نسألك علما نافعا وقلبا خاشعا ولسانا ذاكرا.
اللهم إني أعوذ بك من قلب لا يخشع ، ونفس لا تشبع ، وعلم لا ينفع ، ودعاء لا يسمع ، اللهم إني أعوذ بك من هؤلاء الأربع
اللهم صلي وسلم وبارك على عبدك ونبيك سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.
وتذكروا يااخوه حديث سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم لا يلدغ المؤمن من جحر واحد مرتين.
بالنهاية هي الطرف الخاسر
تلك المرأه اعتقد انه سينتهي بها المطاف إلى الإلــحاد
عبورهـ سابقا
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على خاتم المرسلين الأعظم
سيدنا محمد الصادق الأمين الأكرم
صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم
أخوتى وأخواتى الأفاضل أحبائى فى الله ......
إسلام أو كُفران أو إلحاد
واحد أو مائة أو ألف
لا يزيد من الإسلام شئ ولا ينقص منه شئ
إنما السلام " ما وقر فى القلب وصدقه العمل"
والتمسك بكتاب الله وسُنته
فعلينا أن ندعوا لها ولنا الهداية والثبتات على الإيمان
ولابد أن نتذكر دائماً هذه المقولة " يأخذون سُفهاءنا ونأخذ علمائهم
والدليل على ذلك .. أن أكثر الذين يدخلون فى دين الإسلام هم
القساوسة والرهبان والكهنة والشمامسة العقلاء منهم
ويكفنا فخراً أنه لا يوجد نسبة وتناسب بين الذين يدخلون الإسلام
والذين يخرجون منه!!!!!
فلا يخرج عن الإسلام إلا لأسباب دُنيوية من شهرة ومال، أو أمراض نفسية وعقلية مستعصية، أو البحث عن الرغبات والشهوات التجسدية.
فالحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة، لأنه دين العقل
فكم مرة سمعنا أو علمنا أنه مثلاً .. فى خلال عام تنصر 100 مسلم
لكننا نسمع ونشاهد المتحولين من النصرانية إلى الإسلام آلاف
فى العام الواحد فقط
فلا توجد نسبة وتناسب والإحصائيات العالمية تؤكد ذلك
وأخيراً.. اللهم ثبتنا على صراطك المستقيم، صراط الذين أنعمت عليهم
آمين آمين يارب العالمين
يا جماعه تغور فى ستين داهية اهى جهنم ذادت راس وكما قال الاخوة قبلى ففى النهاية هى الخسرانة
لا تجعل قلبك للإيرادات و الشبهات مثل الإسفنجة فينتشر بها فلا ينضح إلا بها و لكن اجعله كالزجاجة المصمتة تمر الشبهات بظاهرها و لا تستقر فيها فيراها بصفائه و يدفعها بصلابته و إلا فإذا أشربت قلبك كل شبهة تمر عليها صار مقرا للشبهات
(((شيخ الاسلام ابن تيمية)))
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات