السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحبائي .. كم افتقدتكم كثيرا وأرجوا أن أعود إليكم قريبا بإذن الله لعدم استطاعتي التواجد مطلقا هذه الأيام لبعض الظروف القسرية التي تمنعني ...
أحبكم جميعا في الله وأرجوا منكم الدعاء بالتوفيق .
السلام عليكم
ونحن نحبك فى الله اخينا الكريم ونسال الله تعالى التوفيق والفلاح لك فى قضاء مصالحكاقتباسأحبكم جميعا في الله وأرجوا منكم الدعاء بالتوفيق
وسع الله سبلك
أشرقت الأنوار أخي خالد نورت المنتدى
الحمد لله على السلامة
أن شاء الله يكون المانع خير وتكون بصحة وسلامة
نحن جميعا نحبك فى الله وفي أنتظار عودتك لنا سالما
أدعوا الله أن ييسر لك كل أمر عسير
وترجع لإخوتك بخير بإذن الله
التعديل الأخير تم بواسطة أمـــة الله ; 17-05-2007 الساعة 09:43 PM
والله ولك وحشة يا خالد.....
عسى الله ييسر لك امرك....
ونحن ايضا يا خالداقتباسأحبكم جميعا في الله وأرجوا منكم الدعاء بالتوفيق .
لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعاً مُّتَصَدِّعاً مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ "الحشر 21-"
القرآن الكريم
اقتباسمتى27 :6 فاخذ رؤساء الكهنة الفضة وقالوا لا يحل ان نلقيها في الخزانة لانها ثمن دم.
أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ
بازن الله عائد بالسلامة ربنا يوفقك لما يحب ويرضى
اعادك الله الينا سالما غانما يا خالد
وابعد عنك الهم والغم وانار طريقك لما فيه خيرٌ لك
وحبب قلوب خلقه بك
اللهم امين اللهم امين
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
حمدا لله على سلامتك اخي خالد
ان شاء الله ترجع تنور المنتدى بأسرع وقت
نحن كلنا نحبك فى الله
وفى انتظار مشاركاتك القيمة
ان شاء الله المانع خير
اللهم اغفر لأبي وأمي وارحمهما كما ربياني صغيرا
لا حول ولا قوة الا بالله هوا انا اتواجد انت تمشي ؟؟ ليك وحشة يا خالد ربنا يكون في عونك وفقك المولى لما يحبه ويرضاه ...اقتباسالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحبائي .. كم افتقدتكم كثيرا وأرجوا أن أعود إليكم قريبا بإذن الله لعدم استطاعتي التواجد مطلقا هذه الأيام لبعض الظروف القسرية التي تمنعني ...
أحبكم جميعا في الله وأرجوا منكم الدعاء بالتوفيق .
و عليكم السلام ورحمه الله وبركاته
ليس بعذر, فقط اللهم يسر حالك.... و يفرج عنك ما أهمك.... و ترجع بالسلامه ان شاءالله
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات