قبل أن أسرد قول بولس واعترافه بعدم ألوهية يسوعهم أود أن أستفسر استفسار منكم , فبالبحث فى رسالة بولس الأولى إلى أهل كورينثوس ,الإصاح 6 كلام رقم 7 قال بولس أن اليسوع قد ذبح من أجلهم ومن حيث أن القول المتشدد والذي هو الشائع أن اليسوع قد صلب فهل هناك عاقل فى مقدوره أن يوضح لي الأمر ! وهو هل اليسوع صلب أم ذبح؟؟؟
(7إِذاً نَقُّوا مِنْكُمُ \لْخَمِيرَةَ \لْعَتِيقَةَ لِكَيْ تَكُونُوا عَجِيناً جَدِيداً كَمَا أَنْتُمْ فَطِيرٌ. لأَنَّ فِصْحَنَا أَيْضاً \لْمَسِيحَ قَدْ ذُبِحَ لأَجْلِنَا.)
ثانياً: القول البولسي فى عدم ألوهية اليسوع (رسالة بولس إلى أهل رومية)
الإصحاح الأول:-
22وَبَيْنَمَا هُمْ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ حُكَمَاءُ صَارُوا جُهَلاَءَ 23وَأَبْدَلُوا مَجْدَ \للهِ \لَّذِي لاَ يَفْنَى بِشِبْهِ صُورَةِ \لإِنْسَانِ \لَّذِي يَفْنَى وَ\لطُّيُورِ وَ\لدَّوَابِّ وَ\لزَّحَّافَاتِ. 24لِذَلِكَ أَسْلَمَهُمُ \للهُ أَيْضاً فِي شَهَوَاتِ قُلُوبِهِمْ إِلَى \لنَّجَاسَةِ لإِهَانَةِ أَجْسَادِهِمْ بَيْنَ ذَوَاتِهِمِ. 25الَّذِينَ \سْتَبْدَلُوا حَقَّ \للهِ بِالْكَذِبِ وَاتَّقَوْا وَعَبَدُوا \لْمَخْلُوقَ دُونَ \لْخَالِقِ \لَّذِي هُوَ مُبَارَكٌ إِلَى \لأَبَدِ. آمِينَ.
الإصحاح الثاني:-
15الَّذِينَ يُظْهِرُونَ عَمَلَ \لنَّامُوسِ مَكْتُوباً فِي قُلُوبِهِمْ شَاهِداً أَيْضاً ضَمِيرُهُمْ وَأَفْكَارُهُمْ فِيمَا بَيْنَهَا مُشْتَكِيَةً أَوْ مُحْتَجَّةً 16فِي \لْيَوْمِ \لَّذِي فِيهِ يَدِينُ \للهُ سَرَائِرَ \لنَّاسِ حَسَبَ إِنْجِيلِي بِيَسُوعَ \لْمَسِيحِ. 17هُوَذَا أَنْتَ تُسَمَّى يَهُودِيّاً وَتَتَّكِلُ عَلَى \لنَّامُوسِ وَتَفْتَخِرُ بِاللَّهِ
الإصحاح الثالث:-
23إِذِ \لْجَمِيعُ أَخْطَأُوا وَأَعْوَزَهُمْ مَجْدُ \للهِ 24مُتَبَرِّرِينَ مَجَّاناً بِنِعْمَتِهِ بِالْفِدَاءِ \لَّذِي بِيَسُوعَ \لْمَسِيحِ 25الَّذِي قَدَّمَهُ \للهُ كَفَّارَةً بِالإِيمَانِ بِدَمِهِ لإِظْهَارِ بِرِّهِ مِنْ أَجْلِ \لصَّفْحِ عَنِ \لْخَطَايَا \لسَّالِفَةِ بِإِمْهَالِ \للهِ.
الإصحاح الرابع:-
24بَلْ مِنْ أَجْلِنَا نَحْنُ أَيْضاً \لَّذِينَ سَيُحْسَبُ لَنَا \لَّذِينَ نُؤْمِنُ بِمَنْ أَقَامَ يَسُوعَ رَبَّنَا مِنَ \لأَمْوَاتِ. 25الَّذِي أُسْلِمَ مِنْ أَجْلِ خَطَايَانَا وَأُقِيمَ لأَجْلِ تَبْرِيرِنَا.
الإصحاح الخامس:-
1فَإِذْ قَدْ تَبَرَّرْنَا بِالإِيمَانِ لَنَا سَلاَمٌ مَعَ \للهِ بِرَبِّنَا يَسُوعَ \لْمَسِيحِ 2الَّذِي بِهِ أَيْضاً قَدْ صَارَ لَنَا \لدُّخُولُ بِالإِيمَانِ إِلَى هَذِهِ \لنِّعْمَةِ \لَّتِي نَحْنُ فِيهَا مُقِيمُونَ وَنَفْتَخِرُ عَلَى رَجَاءِ مَجْدِ \للهِ.
15وَلَكِنْ لَيْسَ كَالْخَطِيَّةِ هَكَذَا أَيْضاً \لْهِبَةُ. لأَنَّهُ إِنْ كَانَ بِخَطِيَّةِ وَاحِدٍ مَاتَ \لْكَثِيرُونَ فَبِالأَوْلَى كَثِيراً نِعْمَةُ \للهِ وَ\لْعَطِيَّةُ بِالنِّعْمَةِ \لَّتِي بِالإِنْسَانِ \لْوَاحِدِ يَسُوعَ \لْمَسِيحِ قَدِ \زْدَادَتْ لِلْكَثِيرِينَ.
الإصحاح السادس:-
10لأَنَّ \لْمَوْتَ \لَّذِي مَاتَهُ قَدْ مَاتَهُ لِلْخَطِيَّةِ مَرَّةً وَاحِدَةً وَ\لْحَيَاةُ \لَّتِي يَحْيَاهَا فَيَحْيَاهَا لِلَّهِ. 11كَذَلِكَ أَنْتُمْ أَيْضاً \حْسِبُوا أَنْفُسَكُمْ أَمْوَاتاً عَنِ \لْخَطِيَّةِ وَلَكِنْ أَحْيَاءً لِلَّهِ بِالْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّنَا. 12إِذاً لاَ تَمْلِكَنَّ \لْخَطِيَّةُ فِي جَسَدِكُمُ \لْمَائِتِ لِكَيْ تُطِيعُوهَا فِي شَهَوَاتِهِ 13وَلاَ تُقَدِّمُوا أَعْضَاءَكُمْ آلاَتِ إِثْمٍ لِلْخَطِيَّةِ بَلْ قَدِّمُوا ذَوَاتِكُمْ لِلَّهِ كَأَحْيَاءٍ مِنَ \لأَمْوَاتِ وَأَعْضَاءَكُمْ آلاَتِ بِرٍّ لِلَّهِ.
الإصحاح السبع:-
25أَشْكُرُ \للهَ بِيَسُوعَ \لْمَسِيحِ رَبِّنَا! إِذاً أَنَا نَفْسِي بِذِهْنِي أَخْدِمُ نَامُوسَ \للهِ وَلَكِنْ بِالْجَسَدِ نَامُوسَ \لْخَطِيَّةِ.
الإصحاح الخامس عشر:-
ثالثاً من رسالة بولس إلى أهل كورنثوس
2نِعْمَةٌ لَكُمْ وَسَلاَمٌ مِنَ \للهِ أَبِينَا وَ\لرَّبِّ يَسُوعَ \لْمَسِيحِ.
3مُبَارَكٌ \للهُ أَبُو رَبِّنَا يَسُوعَ \لْمَسِيحِ، أَبُو \لرَّأْفَةِ وَإِلَهُ كُلِّ تَعْزِيَةٍ، 4الَّذِي يُعَزِّينَا فِي كُلِّ ضِيقَتِنَا، حَتَّى نَسْتَطِيعَ أَنْ نُعَزِّيَ \لَّذِينَ هُمْ فِي كُلِّ ضِيقَةٍ بِالتَّعْزِيَةِ \لَّتِي نَتَعَزَّى نَحْنُ بِهَا مِنَ \للهِ.
. 9لَكِنْ كَانَ لَنَا فِي أَنْفُسِنَا حُكْمُ \لْمَوْتِ، لِكَيْ لاَ نَكُونَ مُتَّكِلِينَ عَلَى أَنْفُسِنَا بَلْ عَلَى \للهِ \لَّذِي يُقِيمُ \لأَمْوَاتَ،
14 عَالِمِينَ أَنَّ \لَّذِي أَقَامَ \لرَّبَّ يَسُوعَ سَيُقِيمُنَا نَحْنُ أَيْضاً
ومازال البحث مستمراً
المفضلات