الملف الأسود
www.noha3000.maktoobblog.comالملف الاسود
مشروع لمحاكمة اصحاب اكبر سجل في الجرائم ضد البشرية
منذ الوصول: تاريخ أمريكا الشمالية:
قطنها السكان الاوائل الذين نزحوا عبر ممر أرضي كان بمضيق بيرنج بشمال شرق سيبيريا إلى القارة منذ 10 آلاف سنة قبل إنحسار العصر الجليدي الأخير. واستوطنوها منذ آلاف السنين قبل أن يستعمرهم الأوربيون بعد إكتشاف العالم الجديد في القرن 15 الميلادي. وكان هذا الممر وقتها يربط شمال غرب أمريكا الشمالية بشمال شرق آسيا.
واستطاع السكان الأوائل تسخير المصادر الطبيعية وتأقلموا مع المناخ والأرض التي كانوا يعيشون بها. وخلال آلاف السنين أقاموا لهم ثقافاتهم وحضارتهم بشمال شرق القارة. فاستعملوا أخشاب الغابات في بناء بيوتهم وصنع قواربهم (الكانو) وآلاتهم الخشبية. وفي جنوب غرب الصحراء زرعوا الذرة وبنوا بيوتهم من طابقين من الطوب اللبن أو المجفف في الشمس.
ظهرت بأمريكا الشمالية حضارة النحاس وحضارة الصيادين بالبر والبحر ولاسيما حول البحيرات الكبرى بكندا والولايات المتحدة الأمريكية. وكانوا بصنعون من النحاس آلاتهم بطرقه ساخنًا أو باردًا. لكنهم لم يعرفوا طريقة صهره ولا كيفية صبه قي القوالب كما كان متبعا في العالم القديم منذ سنة 1500 ق.م. وفي المنطقة القطبية الشمالية مارسوا صيد الأسماك والحيوانات.
من بين مئات الجماعات التي عاشت من ألأمريكان المستوطنين، كان لكل مجموعة نظامها العشائري والسياسي ونموذج الملابس والأطعمة واللغة والفنون ونماذج موسيقية ومعتقداتها الفلسفية والدينية الخاصة. وكانت لهم سمات ثقافية تشيه ما هو موجود في مجتعات أخري بالعالم القدبم من بينها الإرتباط بالأرض التي يعيشون فيها.
لما إستعمرهم الأوربيون في القرن 15 الميلادي، واجهوا تحديات كبيرة. لكن بعضهم تعايش وتيادل التجارة معهم. لكن الأوربيين استولوا علي أراضيهم وكانوا يبيدونهم في كندا وامريكا. وكانت هذه القبائل يطلق عليها قبائل أوننداجو وموهاك وشيروكي. وكلهم كان يطلق عليهم الهنود الأمريكان، أو الهنود الحمر. وفي كندا كان يطلق عليهم عادة شعب أبورجينال (aboriginal people). ولما وصل كريستوفر كولومبس عام 1492م أرضهم، كان عددهم يقدّر ما بين 40 إلى 90 مليونًا. ولما جاء الأسبان وجدوا 50 قبيلة هندية في الغرب بما فيها شعب بيبلو (Pueblo) وكومانش (Comanche) وبيمان (Piman) ويمان (Yuman)، وكان لهم لغاتهم المتنوعة. وجلب الأوربيون معهم الأمراض عن طريق الحرب البيلوجية كالجدري والحصبة والطاعون والكوليرا والتيفويد والدفتريا والسعال الديكي والملاريا وبقية الأوبئة التي كانت تحصد السكان الأصلبيين.
وتقسم حضارة أمريكا الشمالية وشمال المكسيك إلى حضارات جنوب شرق وشمال شرق وجنوب غرب وكاليفورنيا والحوض الكبير. وكان سكان شمال أمريكا يعتقدون أنهم جزء من العالمين الروحي والطبيعي. وكانت أعيادهم مرتبطة بمواسم الحصاد والزراعة. وكانوا يمارسون الرسم الملون على الرمل باستخدام المساحيق الطبيعية الملونة. وكانت قبائل بيبلو تصنع نساؤهم الفخار المصقول من الطمي والملون بالزخارف الهندسية. واشتهر هنود جنوب غرب بصنع السلال. وكان هنود كاليفورنيا مشهورين بصنع المشغولات من الحجر وقرون الحيوانات والأصداف والخشب والسيراميك. وكانوا ينسجون ملابسهم من الأعشاب ولحاء الشجر والجذور النباتية وسيقان الغاب. وصنعوا الحصر والأواني. وكان الجاموس الوحشي له أهميته بالنسبة للهنود الحمر. لأنهم كانوا يصنعون من جلوده الخيام والسروج والسياط والأوعية والملابس والقوارب. وكانوا يصنعون من عظامه السهام وأسنة الرماح والحراب والأمشاط والخناجر وإبر الخياطة. ويصنعون من قرونه الأبواق والأكواب ومن حوافره الغراء. ولم يستأنسوا الجاموس الوحشي كما فعل الإنسان البدائي في آسيا وأفريقيا لأنه كان متوفرا. وكانوا يصطادونه بالسهام ويتعقبون آثار قطعانه عندما كانت ترعى في مراعيها أو تقترب لمصادر المياه لتشرب منها. لهذا أجادوا علم القيافة وإقتفاء الأثر. وكانوا يعرفون إسم القبيلة من أثرها ويحصون عدد أفرادها ووجهتهم ولاسيما بعدإغارتهم عليهم. لهذا كانوا يحددون أقصر الطرق للحاق بهم وأسرعها لتعقبهم واللحاق بهم والإنتقام منهم. وكان سكان المدن لايسلمون من غارات الرعاة، فكانوا يحرقونها ويدمرونها. وكان الهنود الآباش يتجهون من الشمال الأمريكي إلى الجنوب حيث ممالك المايا والتولتك، ليخربوها ويحرقوها. وكانوا يجيدون الكرّ والفرّ في القتال.
وكانت القبائل الهندية أعرافها وتفاليدها تشيه ما كان سائدا في القبائل الرعوية الرُحّل في بقية العالم القديم. وكانت هذه الأعراف شفاهية. فمن كان يستجر بقبيلة أجارته حتى ولو كان عدوا لها وتركته لحال سبيله. ولا يقتل الأطفال أو النسوة أثناء القتال، ولا يقاتلون بالليل. وكان الإنسان الأول بأمريكا الشمالية يعيش في الكهوف أثناء العصر الحجري. وكان يزخرفها بصوره وصور الحيوانات. وكان يجلخ بالحجر لصنع حرابه ويصقل به سكاكينه وسهامه. وكان يصنع بيديه الفخار. وظهرت بأمريكا الشمالية حضارة بوبلو التي نسجت القطن وأقامت البيوت من عدة غرف من بينها غرفة تحت الأرض ليمارس فيها الطقوس الدينية. وصنعت تماثيل المرمر والبلط النحاسية وعقود من الأصداف. وكان يصنع بها الفخار من خليط الطين مع الألياف النباتية والأواني المزخرفة بأشكال هندسية حول الحواف. وكانت المدن قد شيدت في شرق أمريكا الشمالية حيث كانت التجارة. وكانت تبني فيها القري البسيطة وكل قرية كانت تتكون من بيتين أو خمسة بيوت خشبية ودائرية. وكان قطرالبيت 30 قدم. وكانوا يدفنون موتاهم في شق تحت تل صغير. وكانت المقابر مزينة. وكانت الملابس من جلود أو شعر الحيوانات أو من ألياف النباتات . وكانت تزين بالريش والخرز وصفائح النحاس قي شكل هندسي. وكانت بها المعابد التلية بها سلم وكانت حولها القرى. وهناك ظهرت حضارة أدنا (800ق.م. –700ق.م.) في وادي نهر المسيسبي وجضارة هوبول (400ق.م. – 400 م.) في الجانب الشرقي منه بجنوب شرق أمريكا الشمالية . وكلا الحضارتين كانتا متماثلتين . و جنوب غرب الولايات المتجدة الأمريكية شهد حضارة صناع السلال (100ق.م. –100م.). وكانت البيوت وقتها من غرفة واحدة من الطبن وبقايا الشجر . وكانوا يعيشون بالكهوف أو يدفنون موتاهم بها . وكانوا يعيشون علي صيد الغزلان والسناجب والأرانب أو الكلاب البرية . وكانوا يمسكونها بالأيدي أو الشباك ، كانوا يصنعون الحقائب والصنادل من ألياف النباتات. ثم بعد سنة 700ق.م. بنوا البيوت من الحجارة ونسجوا القطن . كما ظهرت حضارة النحاس وحضارة الصيادين بالبر والبحر ولاسيما حول البحيرات الكبري بكندا والولايات المتحدة الأمريكية. وكانوا بصنعون من النحاس آلاتهم بطرقه علي الساخن أو البارد. لكنهم لم يعرفوا طريقة صهره ولا كيفية صبه قي القوالب كما كان متبعا في العالم القديم منذ سنة 1500 ق.م. وحول نهر اللينوي ترك الهنود الشماليون آثارهم التي يربجع تاريخها مابين سنة 3500ق.م. و2500ٌ.م. وهي عبارة عن سكاكين عظمية وأنسجة قطنية سميكة. وقرب بحيرة لاموكا وجدت مكاشط ومطارق حجرية وأخشاب محفورة. وكانوا لايعرفون صهر النحاس أوصبه. لهذا كانت المشغولات النحاسية بالطرق لصنع السكاكين ونصال الرماح . وكانوا بصنعون الحلقان من الأصداف ويتزينون بالأحجار الكريمة.. وكان الهنود الحمر يعيشون في غابات كندا علي جمع الثمار وصيد السمك. وكان لهم سمات خاصة ويحتفظون بنظام ثقافة ولغات خاصة بهم وكانت مستمدة من حضارة المايا.
[تحرير] المصادرمن ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
قال هوارد زن ان عام 1492 الذي شهد وصول كريستوفر كولومبس الى الشواطئ الامريكية هو بداية "الغزو والعبودية والموت" ".
وحمل الكتاب عنوانا فرعيا هو (من 1492 الى الان) وترجمه أستاذ اللغة الانجليزية بجامعة حلوان بالقاهرة شعبان مكاوي وصدر في مجلدين عن المجلس الاعلى للثقافة بمصر. ويبلغ نحو 1000 صفحة من القطع الكبير.
وفي مقدمة الجزء الاول قال مكاوي مترجم الكتاب ان الثقافة الامريكية تتأسس على عدد من الافكار والاساطير التي يصعب بدونها فهم هذه الثقافة خاصة فيما يتعلق بالسياسة الخارجية أو التدخلات العسكرية أو الاقتصادية وفي مقدمة هذه الاساطير مقولتان هما "القدر الواضح" و"مدينة فوق التل".
وأوضح أن الاسطورة الاولى تتمثل في قيام أمريكا بدور "المسيح السياسي الذي جاء لانقاذ العالم وأن المستعمرين البيض هم أناس اختارتهم السماء كي يحتلوا العالم الجديد ويقوموا بمهمة خاصة هي نشر النور للانجيل في كافة أرجاء العالم. هذه الاسطورة حددت باختصار ارادة الله ومجرى التاريخ ومصير شعب مختار."
وأضاف أن أسطورة (مدينة فوق التل) تعود الى منتصف القرن السابع عشر "عندما أخبر (أول حاكم لمستعمرة ماساتشوستس) جون وينثروب مجموعة من البيوريتانيين (المتطهرين) الذين كان يقودهم بأنهم في رحلة لم يباركها الرب فحسب بل انه يشارك فيها. وقال.. سوف نجد رب اسرائيل بيننا... لابد أن نضع في اعتبارنا أننا سنكون كمدينة فوق تل تتطلع اليها عيون الناس جميعا."
وقال مكاوي الذي توفي يوم 11 مايو ايار الماضي انه وفقا للاسطورة وظلالها فان المعادين للادارة الامريكية يصيرون "أعداء ليس للحرية والديمقراطية والفضيلة فحسب وانما هم أعداء الرب أيضا."
واستشهد بقول الروائي الامريكي الشهير هيرمان ميلفيل (1819 - 1891) "نحن الامريكيين متفردون وشعب مختار. اننا اسرائيل زماننا نحمل سفينة حريات العالم... ولطالما ساورنا سؤال عما اذا كان المسيح السياسي قد جاء ولكني الان أقول انه جاء متمثلا فينا ولا يبقى سوى أن نعلن خبر مجيئه."
وتوقف المؤلف الامريكي طويلا أمام التاريخ الذي وصفه بأنه غير رسمي لبلاده منذ وصل كولومبس باحثا عن الذهب في اسيا فوصل الى شواطئ جزر الباهاما يوم 12 أكتوبر تشرين الاول 1492 حيث قابلهم الهنود الحمر من قبيلة أراواك الذين لم يكونوا يختلفون "عن أي هنود اخرين في العالم الجديد فكلهم معروفون بالكرم والايمان بمشاركة ما يمتلكون مع الاخرين."
وقال ان كولومبس أبحر بعد ذلك الى كوبا ثم الى هيسبانيولا وهي الجزيرة التي تشمل اليوم كلا من هايتي وجمهورية الدومنيكان ثم كتب تقريرا الى ممولي رحلته ملك وملكة اسبانيا قائلا ان "الرب الخالد يمنح النصر للذين يسلكون طريقه مهما كانت الصعاب" ثم بدأت ابادة السكان الاصليين حيث كان يتم "اختطاف النساء والاطفال كعبيد وكوسيلة لتحقيق المتعة الجنسية وتلبية الحاجة للايدي العاملة."
وأضاف أن هايتي كانت قاعدة لاصطياد الهنود الذين ملئت بهم سفن عائدة الى اسبانيا حيث كانوا يعرضون "للبيع في مزاد أشرف عليه الشمامسة... وكتب كولومبس.. دعونا باسم الثالوث المقدس نستمر في ارسال ما نستطيع بيعه من العبيد."
وأشار زن الى أنه "خلال عامين مات حوالي نصف سكان الهنود في هايتي وعددهم الاصلي 250 ألف نسمة اما عن طريق القتل أو الانتحار. كان يتم تسخيرهم بوحشية في ضياع شاسعة. وبحلول عام 1650 لم يعد على الجزيرة أحد من هنود أراواك الاصليين" بعد أن كانوا عددهم ربع مليون نسمة.
وأشار المؤرخ الامريكي الى أنه حصل على معلوماته عما حدث في جزر الكاريبي بعد وصول كولومبس مما كتبه لاس كاساس وهو قس شاب شارك في غزو كوبا ثم تخلى عن مزرعة له كان يعمل فيها عبيد هنود "وأصبح ناقدا حادا للوحشية الاسبانية ... هو المصدر الوحيد بشأن أمور كثيرة. وبدأ وهو في الخمسينيات من عمره في كتابة مؤلفه ذي المجلدات العديدة (تاريخ الجزر الهندية)."
ونقل المؤلف عن كاساس وصفه لكولومبس انه "كان متهورا الى حد العمى وكذلك من أتوا بعده. لقد كان همه أن يسعد الملك (في اسبانيا) فارتكب ما لا يغتفر من الجرائم في حق الهنود... كانوا (الاسبان) يرفضون السير على أقدامهم حتى لو لمسافات قصيرة فيتخذون من ظهور الهنود مطايا أو يجلسون على محفات يتناوب الهنود حملها وكان على نفر من الهنود أن يحملوا فروعا من الشجر كثيفة الاوراق يحمون بها راكبي المحفات من لفح الشمس بينما كان على اخرين أن يتخذوا من أجنحة الاوز مراوح تلطف الجو للراكبين.
"لم يهتز للاسبان طرف وهم يطعنون عشرات الهنود ولم تهتز ضمائرهم وهم يقتطعون من أجساد الهنود شرائح كي يختبروا بها مدى حدة نصالهم... تقابل ولدان من الذين يسمون أنفسهم مسيحيين مع ولدين هنديين يحمل كل منهما ببغاء فما كان من الولدين المسيحيين الا أن أخذا الببغاءين لنفسيهما وعلى سبيل التسرية والمزاح قاما بضرب عنقي الولدين الهنديين."
وسخر زن من سذاجة الفكرة القائلة ان ارتكاب "الفظائع" ضرورة وثمن كان لابد من دفعه من أجل التقدم.
وقال ان البريطانيين أيضا قرروا ابادة الهنود حين عجزوا عن استعبادهم أو العيش معهم منذ العام الاول لوجود الرجل الابيض في فرجينيا (1607).
وأضاف أنهم استوطنوا جنوبي ما يعرف الان بولاية كونيتيكت وكانوا يتفننون في وسائل ابعاد الهنود حتى لو ارتكبوا المذابح أو حرقوهم في أكواخهم وذات مرة كان نصيب من هربوا من النيران هو القتل بالسيف حتى صار بعضهم مجرد أشلاء. ووصف معاصر لتلك المذبحة أن "النصر بدا كفداء جميل وتم تقديم الشكر الى الرب الذي كان عونا عظيما ورائعا... وكما جاء في مذكرات عالم اللاهوت البيوريتاني الدكتور كوتون ماثر (أنه) يفترض أن عدد من ذهبوا الى نار جهنم في ذلك اليوم لا يقل عن ستمئة."
وذكر المؤلف أن عدد الهنود الحمر عام 1492 بلغ 75 مليونا منهم 25 مليونا تقريبا في أمريكا الشمالية وأنه "قبل مجيء المسيح بألف عام وفي الوقت الذي كانت فيه مصر تشيد فنا ومعمارا عظيمين كان هنود نيو مكسيكو يشيدون القرى والمباني. وبمجيء زمن يوليوس قيصر والمسيح قامت في منطقة وادي أوهايو حضارة من أطلق عليهم بناة الروابي... بلغ ارتفاع احدى الروابي مئة قدم وتكبر قاعدتها المثلثة عن قاعدة هرم مصر الاكبر."
وانتهى المؤلف الى أن "كولومبس وأتباعه لم ينزلوا أرضا خالية لكنهم نزلوا عالما تساوي الكثافة السكانية في بعض مناطقه مثيلتها في أوروبا وهبطوا عالما ذا ثقافة مركبة حيث العلاقات الانسانية أكثر مساواة من أوروبا."
منقول من مصراوي سعد القرش.
الصورأصدق انباء من الكلم
جرائم الحروب لا تنتهي بانتهائها
العامل البرتقالي واطفال فيتنام حتى الآن
أهم نقطة لإلتقائنا أنا وأنت هي المسيح ..
هل قال المسيح عن نفسه أنه هو الله ؟
هل قال أنا الأقنوم الثاني ؟
هل قال أنا ناسوت ولاهوت؟
هل قال أن الله ثالوث ؟
هل قال أن الله أقانيم ؟
هل قال أن الروح القدس إله ؟
هل قال أعبدوني فأنا الله ولا إله غيري ؟
هل قال أني سأصلب لأخلص البشرية من الذنوب والخطايا؟
هل ذكر خطيئة آدم المزعومة مرة واحدة ؟
المفضلات