سفر الملوك الاول 20: 35 – 36
20: 35 و ان رجلا من بني الانبياء قال لصاحبه عن امر الرب اضربني فابى الرجل ان يضربه
20: 36 فقال له من اجل انك لم تسمع لقول الرب فحينما تذهب من عندي يقتلك اسد و لما ذهب من عنده لقيه اسد و قتله
سفر الملوك الثاني 2: 23 – 24
: 23 ثم صعد من هناك الى بيت ايل و فيما هو صاعد في الطريق اذا بصبيان صغار خرجوا من المدينة و سخروا منه و قالوا له اصعد يا اقرع اصعد يا اقرع
2: 24 فالتفت الى ورائه و نظر اليهم و لعنهم باسم الرب فخرجت دبتان من الوعر و افترستا منهم اثنين و اربعين ولدا
سفر صامويل الاول 6: 19 -20
6: 19 و ضرب اهل بيتشمس لانهم نظروا الى تابوت الرب و ضرب من الشعب خمسين الف رجل و سبعين رجلا فناح الشعب لان الرب ضرب الشعب ضربة عظيمة
6: 20 و قال اهل بيتشمس من يقدر ان يقف امام الرب الاله القدوس هذا و الى من يصعد عنا
سفر صموئيل الثاني 6: 3 – 7
6: 3 فاركبوا تابوت الله على عجلة جديدة و حملوه من بيت ابيناداب الذي في الاكمة و كان عزة و اخيو ابنا ابيناداب يسوقان العجلة الجديدة
6: 4 فاخذوها من بيت ابيناداب الذي في الاكمة مع تابوت الله و كان اخيو يسير امام التابوت
6: 5 و داود و كل بيت اسرائيل يلعبون امام الرب بكل انواع الالات من خشب السرو بالعيدان و بالرباب و بالدفوف و بالجنوك و بالصنوج
6: 6 و لما انتهوا الى بيدر ناخون مد عزة يده الى تابوت الله و امسكه لان الثيران انشمصت
6: 7 فحمي غضب الرب على عزة و ضربه الله هناك لاجل غفله فمات هناك لدى تابوت الله
المفضلات