بسم الله الرحمن الرحيم
فتح مصر
حرق مكتبة الاسكندرية
الكلام البايخ بتاع كل مرة
الاخوة ردوا عليه كتير
مع ذلك,
لسة بيتكرر
يبقى نعمل ذى ما قال الشاعر:
وإن عادت العقرب عدنا لها بالنعل, والنعل لها حاضرا
ومع ذلك مش هتسنخدم نعال بل اعترافان أهم شخصياتهم:
######################################
1-البابا شنوووووووووووووووودة نفسه
كتاب( ناظر الإله الإنجيلي مرقس الرسول القديس والشهيد)للبابا شنودة:
ظل جسد ورأس القديس مارمرقس الرسول معا في تابوت واحد حتى سنة 644م إلى أن حاول أحد البحارة سرقتها إبان الفتح العربى فيقول ابن السباع وهو من علماء القرن ال13:
"أحد البحارة عبر ليلاً إلى كنيسة القديس مرقس الإنجيلي التي على ساحل البحر المالح المعروفة بالمعارة فنزل إليها فوجد تابوت القديس مرقس فتوهم أن فيه ذهباً، فوضع يده في التابوت فوقعت على الرأس فأخذها في الليل وأخفاها في خُن المركب، وعندما عزم عمرو بن العاص على المسير تقدمت المراكب كلها وخرجت من الميناء ماعدا المركب التي كان يوجد بها الرأس المقدس مخبأ فيها، فإن هذه المركب لم تستطع مغادرة الميناء إطلاقا على الرغم من كل محاولات البحارين في بذل جهدهم لإخراجها عند ذلك علموا أن في الأمر سراً فأمر عمرو بن العاص بتفتيشها (وفي سنكسار 8 طوبة يُقال أن هذا السارق خاف فإعترف قبل عملية التفتيش) فوجدوا الرأس في تلك المركب مخبأة فأخرجوها فخرجت المركب حالا وحدها ففهم عمرو بن العاص وكل من معه وللوقت استحضر من كان سببا في تخبئه هذه الرأس فاعترف بعد وقت بسرقتها فضربه وأهانه ثم سأل عمرو بن العاص عن بابا الأقباط وكان في حاله هروبه إلى الصعيد (هو البابا بينيامين ال38 وكان هاربا من إضطهاد الملكيين وظل 13 عام بعيداً عن كرسيه قبل الفتح العربي) فكتب له عمرو خطابا بخط يده يطمئنه فحضر البابا واستلم منه الرأس بعد ما قص عليه ما حصل، وبجله عمرو وعظمه وأعطاه 10 آلاف دينار برسم بناء كنيسة عظيمة على صاحب هذه الرأس فبنى هذه الكنيسة بالأسكندرية المعروفة بالمعلقة الكائنة في شارع المسلة بالثغر واستقر الرأس فيها ودُفن إلى القرن ال13 ، وفي خلال القرن ال11 وحتى ال14 تنقل رأس القديس مارمرقس في كثير من بيوت أعيان الأقباط بالأسكندرية وربما كان ذلك محاولة لإخفائها عن أعين الحكام الذين كانوا يفتشون عنها سعياً وراء المال يأخذونه من الأقباط أو يبيعونها للروم الملكيين فكانت بيوت الأعيان أضمن من الكنيسة أو مكان إقامة البطريرك فى اخفاء الرأس لأنها غير معروفة.
فكيف يمكن القول أنها ظلت مدفونة إلى القرن ال13 ؟ نقول أن موضعها الأصلي هو الكنيسة فإذا ثارت موجة من الاضطهاد خشى فيها على رأس القديس أو حدث طاريء ما سبب خطراً معيناً عليها عند ذلك تودع فى بيوت الأعيان وتظل قائمة حتي تهدأ الأمور مرة أخرى إلى الكنيسة.
على أن آخر خبر وصل إلينا من جهة رأس القديس مرقس كان في سيرة البابا بطرس السادس ال104، وبعده أي من بداية القرن ال18 بطل طقس إحتضان الباباوات لرأس مارمرقس عقب رسامتهم وإلباسهم كسوة جديدة ولم نعد نسمع أو نبصر شيئاً من جهة رأس مارمرقس ويقول الشماس "كامل صالح نخلة" في كتابه عن مارمرقس ص122 "وقد علمت من شيوخ الأقباط المتأصلين أي الأرثوذكسيين في الأسكندرية وحسبما تسلمه الآباء عن الأجداد أن الرأس الطاهرة وُضعت مع جماجم أخرى خاصة بالقديسين في جرن من الرخام ووضعت في مكانها المذكور بالجهة البحرية الشرقية بالكنيسة المرقسية الحالية بالأسكندرية التي تُعرف بالمقصورة حتى لا يمكن الإهتداء إليها ولا تمتد يد السُرَّاق لسرقتها.
الرابط:
http://www.masi7i.net/index.pl/st.ma...ssion&sid=2236
لاحظ ان كلمة الفتح العربى (وليس الاحتلال الاسلامى)
وردت على لسان البابا مرتين:
مرة قبل كلام ابن السباع
و مرة تانية بين الاقواس ودة كلام البابا!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
اما بالنسبة لفقرة:
فكتب له عمرو خطابا بخط يده يطمئنه فحضر البابا واستلم منه الرأس بعد ما قص عليه ما حصل، وبجله عمرو وعظمه وأعطاه 10 آلاف دينار برسم بناء كنيسة عظيمة على صاحب هذه الرأس فبنى هذه الكنيسة بالأسكندرية المعروفة بالمعلقة الكائنة في شارع المسلة بالثغر واستقر الرأس فيها ودُفن إلى القرن ال13 ، وفي خلال القرن ال11
فدة من كلام ابن السباع
ومدام البابا استشهد بيه يبقى اكيد مصدر موثوق والا يبقى البابا
بيستخدم مصادر مشبوهة ودة غير لائق بالبابا ولا ايههههههههههه؟؟؟؟؟؟؟
#################################
2-يعقوب نخلة روفيلة بك الأرخن
الذى بفتخر بة موقع سانت تكلا الشهير
فبقول فيه:
كتاباته: أعظم خدمة أسداها لوطنه ولكنيسته هي كتابه: "تاريخ الأمة القبطية" الذي مازال حجة يستند إليها الكُتَّاب. من الواضح أنه كان كالنحلة الدءوب إذ قد وضع كتابين آخرين غير الكتاب المذكور، أولهما: "التحفة المرضية في تعليم الإنكليز اللغة العربية" وثانيهما "الإبريز في تعلم لغة الإنكليز". ووضع لكل فريق طريقة نطق ألفاظ اللغة المراد تعلمها بلغة الطالب الساعي إلى تعلم اللغة الأخرى
الرابط :
st-takla.org/Saints/Coptic-Orthodox-Saints-Biography/Coptic-Saints-Story_1940.html
ياترى الكتاب دة بيقول ايه فى( الاحتلال الاسلامى) :
تاريخ الامة القبطبة:
ص37
وبينما كان الملك هرقل مهتمًا بتأييد مذهبه وتعذيب مخالفيه في سوريا ومصر , متشاغلاً بذلك عن إجراء ما فيه حفظ البلاد وصونها وراحة العباد وتنظيم أحوال المملكة ولـمّ شعثها , ظهرت الدولة العربية الإسلامية في شبه الجزيرة العربية أوائل الجيل السابع للميلاد , وكان ظهورها قاضيًا على مملكة الروم الشرقية بالويل والخراب )
ثم
ص 38
( وكان بين قواد جنود العرب رجل يسمى عمرو بن العاص , اشتهر بالبسالة والشجاعة وإصابة الرأي وحسن التدبير , وجاء في بعض الروايات أنه كان قبل الإسلام يتعاطى التجارة فجاء إلى مصر غير مرة ورأى بالعيان ما كانت عليه البلاد من سوء الحال وميل الأقباط للتخلص من نير الرومان الثقيل فأشار على الخليفة بفتح مصر )
ويستطرد المؤرخ يعقوب قائلاً : ( وصار عمرو يخترق الهضاب والبطاح ويجوب الفيافي والبلاد حتى وصل إلى مصر , فدخل مدينة العريش سنة 639للميلاد أي سنة 18 للهجرة ومنها وصل إلى بلبيس وفتحها بعد قتال طال أمده نحو شهر , ولما إستولى عليها وجد بها أرمانوسة بنت المقوقس , فلم يمسسها بأذى ولم يتعرض لها بشر , بل أرسلها إلى أبيها في مدينة منف مكرمة الجانب معززة الخاطر , فعد المقوقس هذه الفعلة جميلاً ومكرمة من عمرو وحسبها منه له ) ( المصدر السابق ص 39-40 )
ويخبرنا المؤرخ عن عهد الأمان للأرثوذكس قائلاً : ( ولما ثبت قدم العرب في مصر , شرع عمرو بن العاص في تطمين خواطر الأهلين واستمالة قلوبهم إليه واكتساب ثقتهم به وتقريب سراة القوم وعقلائهم منه وإجابة طلباتهم , وأول شيء فعله من هذا القبيل استدعاء بنيامين البطريرك الذي كان مختفيًا من أمام هرقل ملك الروم ... ولما حضر وذهب لمقابلتة ليشكره على هذا الصنيع أكرمه وأظهر له الولاء وأقسم له بالأمان على نفسه وعلى رعيته وعزل عمرو البطريرك الرومي الذي كان قد أقامه هرقل و ردّ بنيامينَ إلى مركزه الأصلي معززًا مكرمًا ) ( المصدر السابق ص 54- 55 )
يستطرد المؤرخ روفيلة في الحديث عن أخبار الأقباط إبان الفتن التي واجهها الصحابة رضوان الله عليهم وحتى الدولة الأموية فيقول : ( بينما كان الخلل مستوليًا والفشل سائدًا في كل أنحاء المملكة العربية بسبب هذه المنازعات , كان الأقباط في مصر ملازمين الهدوء والسكينة والحيادة , فلم يخطر على بالهم قط شق عصا الطاعة أو التخلص من غير العرب ... وفي الواقع أن القبط كانوا هم المسلطين في بلادهم وبيدهم كل شيء وعاشوا أمنين على أنفسهم ومالهم , ولم يكن للعرب سلطة عليهم إلا في تحصيل الخرج وجمع الجزية التي قاموا بدفعها عن طيب خاطر ) ( تاريخ الأمة القبطية ص 62, 64 ) .
ثم ينتقل المؤرخ روفيلة إلى ولاية عبد العزيز بن مروان , إذ تحدث عن الزيادة في الجزية في عهده , وذلك لما رأى زيادة نفوذ النصارى في البلاد وإستيلائهم على ثرواتها كما يقول المؤرخ روفيلة : ( ... وإذ كان القبط في ذلك الحين هم أهل البلاد وذوي الثروة والإقتدار على الأعمال وعليهم مدار العمران بخلاف العرب الذين كانوا معظمهم من الجند المحافظين على الأمن وسلامة البلد ) ( المصدر السابق ص 65 ) .
ويتابع المؤرخ روفيلة سرد الأحداث ما بين سقيم الأخبار وصحيحها فيقول : ( وفي أثناء ذلك , توفي الخليفة هشام بن عبد الملك فأسف الجميع لموته ولا سيما النصارى , لأنه لم يميز في أحكامه بين مسلم ونصراني ويهودي , وكان يشدد على الولاة في جميع الولايات التابعة له بإنتهاج منهج العدل في أحكامهم وإنصاف المظلوم بصرف النظر عن الدين والجنسية ) ( المصدر السابق ص 74 )
وفي خاتمة حديث المؤرخ روفيلة عن الأقباط في العهد الأموي , ذكر كلامًا قيمًا يثبت أن الإسلام وصلحاء المسلمين لا يرضون بأي ظلم يقع على أهلهم من الأقباط , فيقول المؤرخ روفيلة : ( ومن حسن الحظ أن علاقاتهم الشخصية – أي الأقباط - مع أفراد المسلمين المتوطنين بينهم لم تكن غير مرضية وأنَّا لم نر في التاريخ ما يدل على وجود تعصبات دينية , بل ربما وجد بين المسلمين من أنصفهم وذب عنهم , وقد إحتال الروم على أحد خلفاء هذه الدولة وحصلوا على أمر منه بإعادة ما كان لهم من الكنائس بمصر قصدًا في نزع إحدى الكنائس من يد الأقباط بدعوى أنها كانت في الأصل ملكًا لهم فأدى ما حصل بين الروم والقبط من النزاع إلى رفع المسألة لقاضي المسلمين للفصل فيها فلم يراع في الحكم غير الحق , وأثبت أن الكنيسة ملكًا للقبط حقًا , وحكم بعدم جواز نزعها من يدهم وإعطائها لمن لا حق لهم فيها ) ( المصدر السابق ص 81 ) .
ثم فى الدولة الايوبية :
. عاش القبط في راحة كل باقي أيام الدولة الأيوبية في ظل ملوكها الذين عرفوا أهميتهم في خدمة الحكومة والوطن فقدروهم حق قدرهم رغمًا عما كان بين هؤلاء الملوك والإفرنج من الحروب الدينية المتواصلة , ولم يصب الأقباط في أيامهم ضرر بل ربما نالهم الضرر من ذات الإفرنج الذين إدعوا أن القصد من حروبهم الصليبية حماية الدين المسيحي والمسيحيين ) ( تاريخ الأمة القبطية ص 178
طيب فين الرابط المسيحى بقى؟؟
الرابط اهه:l
http://copticlibrary.110mb.com/coptichistorylist.htm
########################
عايزين تانى؟؟؟؟؟؟
3 -كتاب " وطنية الكنيسة القبطية وتاريخها "للقمص أنطونيوس الأنطونى :
(نقلاً عن ألفريد بتلر ، ليستشهد به – أي الراهب أنطونيوس - على أن الله سبحانه وتعالى شاء لنصارى مصر ، أن يكون إنقاذهم من الفناء والهلاك والعدم ، على يد الصحابي الجليل عمرو بن العاص ، فيقول الراهب (ص64) : ( إن بنيامين سَعِدَ كثيرًا بعمرو ، كما رحب عمرو ببنيامين ، وطلب عمرو بن العاص من بنيامين أن يدعو له حتى يمضي ليحرر أرض ليبيا هي الأخرى من ظلم الرومان الصليبيين ، فدعا له البابا بنيامين ، وقال له كلامًا طيبًا أعجبه والحاضرين ، ثم انصرف مكرمًًا مبجلاً ) .
ويستطرد أنطونيوس قائلاً (ص65) : ( كل ذلك حدا بالمؤرخ بتلر أن يقول : "ولقد كان لعودة بنيامين أثر عظيم في حل عقدة مذهب القبط وتفريج كربهم ، إن لم تكن عودته قد تداركت تلك الملة (الأرثوذكسية) قبل الضياع والهلاك
أظن كدة كفاية قوىىىىىىىىى!!!!
المفضلات