نظراً لحقارة أسلوب الشبهة أرفقتها بالمرفقات .
المسيحية
إن المسيحية ما هي إلا كبارية يُباح فيها كل شيء ، فلا عرض ولا شرف ، فالأمانة عندهم معدومة والأخلاق إنعدمت عندما فسدت مبادئهم .
إن كل ما تقوم به الدوائر المسيحية ضد الإسلام من تزوير وتزييف تعلن بذلك للجميع أن ربهم الذي لعنه بولس وجعله أنجس الخلق ما هو إلا رب تعلموا منه تعاليم الكذب والتزوير والتحريف والدعارة والقمار وإباحة الزنا والشذوذ وإراقة الدماء تحت راية الصليب أداة اللعنة الذي أصبح ملطخ بدماء الأبرياء تحت مُسمى الحريات كما هو حال ربهم الذي تسبب في قتل أطفال أبرياء بسبب ولادته .
أي أخلاق تسمح بتزوير وفبركت فتاوي ونسبها للمسلمين ؟ ما هو الهدف من ذلك ؟ التنصير ؟
من هو الجاهل الغبي الذي يبيع دينه وشرفه لأفاقين كاذبين ؟ من هو الجاهل الغبي الذي يشك في دينه من خلال سبه والقول عنه بالباطل ؟ .
العاقل هو الذي يُفرق بين القيم والاخلاق التي يهدف لها دينه ومنهجه ويُقارنها بمبادئ وقيم الديانات الأخرى .
لذلك ما تقوم به الدوائر المسيحية ضد الإسلام بالتزوير والغش والكذب ضد الإسلام والمسلمين هو إعلان صريح يكشف للمجتمع والأمم أن الديانة المسيحية هي ديانة دعارة لأن الألفاظ التي جاءت بهذه الفتاوي المزورة ما جاءت من بنات أفكار كاتبها بل جاءت من تعاليم معبودهم الذي أباح الزنا وصرح للزواني ممارسة طقوسهم النجسة تحت مسمى "والزواني يسبقونكم الى ملكوت الله"
مت 26:12
فانها اذ سكبت هذا الطيب على جسدي انما فعلت ذلك لاجل تكفيني
فطالما أن العاهرات يؤدوا مهامهم بإتقان بدهن جسده وتدليكه بالطيب وتقبيل أرجله بشفاه الليالي الحمراء لإرضاء شهواته الجنسية لتكفيه اشباع شهواته ... فمغفور لهم خطاياهم
فطالما ان المبدأ في المسيحية يسير على هذا النهج ، فما المانع من الكذب والتزوير .... ومثلهم كمثل الزواني ... فمغفور لكم خطاياكم .
المفضلات