إكتشاف بردية جديدة تذكر بأن يسوع كان يتحدث عن زوجة له!
(منتديات أتباع المرسلين-صدى الحقيقة)
تم اكتشاف برديّة قديمة (8*4 سم) يظهر فيها يسوع متحدثاً الى تلاميذه ومستعملاً عبارة "زوجتي!". ويبدو أن تلك البردية ستشكل مستند اضافي يدعم بعض التيارات الفكرية التي تقول بأن يسوع كان متزوجاً من مريم المجدلية.
وفي النص يظهر يسوع مدافعاً عن تلك المرأة الغامضة بوجه انتقادات موجهة لها، قائلاً بأنها سوف تكون له تلميذة.وبعد سطرين، نقرأ يسوع يقول : "أنا ساكن معها!"
وقد تمت دراسة المخطوطة من البروفيسور كارن كينج، استاذة علم اللاهوت في جامعة هارفرد، التي قدمت تقريرها أمام المؤتمر الدولي للدراسات القبطية في روما بعد اجراء اختبارات مكثفة حول المستند والتأكد من صحته.
وقالت مجلة Smithsonian بأن هذا الاكتشاف سيلقي ظلالاً من الشك حول جدوى
ربط الكهنوت بالبتولية.
وخمنت كينج أن ما يسمى بـ "إنجيل زوجه يسوع " قد قذف في القمامة لأن الأفكار الواردة فيه غيرت بعض الأفكار في المسيحية تجاه الزواج وممارسات الجماع.
وأرسلت كينج البردية، لعالمة تُدعى"آنا ماري"، أستاذ بجامعة برينستون في البرديات القبطية والكتب المقدسة، أحالته إلى باجنال روجر، عالم برديات شهير يدير معهد لدراسة العالم القديم في جامعة نيويورك، والمعروف عنه تقييمه لأصالة وتاريخ البرديات القديمة، الذي أكد ان الوثيقة حقيقية.
واستند روجر إلى اسلوب الكتابة اليدوية، واللون والملمس من ورق البردي، في مثل هذه الفترة في النصف الثاني من القرن الرابع الميلادي.
وقد تلقت كارين كينج، العالم بهارفارد، جزء من مذكرة غير موقعة من أحد هواة جمع البرديات اليونانية والقبطية، ومكتوبة بخط اليد وتزعم أنها هي المثال الوحيد لوجود زوجة للمسيح بناء على ورقة مكتوبة بخط اليد.
وقال العالم أن هذا يتزامن مع الدراسات التي اجريت عن حياة المسيح في القرن الثاني الميلادي عندما كانت هذه الفترة موضع جدل لاهوتي مُكثف.
التعديل الأخير تم بواسطة صدى الحقيقة ; 19-09-2012 الساعة 10:18 PM
إكتشاف بردية جديدة تذكر بأن يسوع كان يتحدث عن زوجة له!
(منتديات أتباع المرسلين-صدى الحقيقة)
تم اكتشاف برديّة قديمة (8*4 سم) يظهر فيها يسوع متحدثاً الى تلاميذه ومستعملاً عبارة "زوجتي!". ويبدو أن تلك البردية ستشكل مستند اضافي يدعم بعض التيارات الفكرية التي تقول بأن يسوع كان متزوجاً من مريم المجدلية.
وفي النص يظهر يسوع مدافعاً عن تلك المرأة الغامضة بوجه انتقادات موجهة لها، قائلاً بأنها سوف تكون له تلميذة.وبعد سطرين، نقرأ يسوع يقول : "أنا ساكن معها!"
وقد تمت دراسة المخطوطة من البروفيسور كارن كينج، استاذة علم اللاهوت في جامعة هارفرد، التي قدمت تقريرها أمام المؤتمر الدولي للدراسات القبطية في روما بعد اجراء اختبارات مكثفة حول المستند والتأكد من صحته.
وقالت مجلة Smithsonian بأن هذا الاكتشاف سيلقي ظلالاً من الشك حول جدوى
ربط الكهنوت بالبتولية.
وخمنت كينج أن ما يسمى بـ "إنجيل زوجه يسوع " قد قذف في القمامة لأن الأفكار الواردة فيه غيرت بعض الأفكار في المسيحية تجاه الزواج وممارسات الجماع.
وأرسلت كينج البردية، لعالمة تُدعى"آنا ماري"، أستاذ بجامعة برينستون في البرديات القبطية والكتب المقدسة، أحالته إلى باجنال روجر، عالم برديات شهير يدير معهد لدراسة العالم القديم في جامعة نيويورك، والمعروف عنه تقييمه لأصالة وتاريخ البرديات القديمة، الذي أكد ان الوثيقة حقيقية.
واستند روجر إلى اسلوب الكتابة اليدوية، واللون والملمس من ورق البردي، في مثل هذه الفترة في النصف الثاني من القرن الرابع الميلادي.
وقد تلقت كارين كينج، العالم بهارفارد، جزء من مذكرة غير موقعة من أحد هواة جمع البرديات اليونانية والقبطية، ومكتوبة بخط اليد وتزعم أنها هي المثال الوحيد لوجود زوجة للمسيح بناء على ورقة مكتوبة بخط اليد.
وقال العالم أن هذا يتزامن مع الدراسات التي اجريت عن حياة المسيح في القرن الثاني الميلادي عندما كانت هذه الفترة موضع جدل لاهوتي مُكثف.
المتفحص فى الأناجيل وخاصة إنجيل يوحنا يكتشف كنه هذه العلاقة التى كانت بين يسوع ومريم المجدلية وإن حاولوا فى المجمع الأول أن يخفوا تلك العلاقة ولكن هناك ما نستشف منه وجود هذه العلاقة
وقد كتبت أحد دروس الأحد من قبل وعرضته فى موقع حراس العقيدة تحت إسم غراميات سأقوم بحمد الله بعرضه هنا
تقبل خالص تحياتى أخى الحبيب صدى الحقيقة
التعديل الأخير تم بواسطة رفيق أحمد ; 21-09-2012 الساعة 10:51 AM
كنت قد شاهدت منذ عدة سنين ... من عام 2003 إلي 2004 تقريباً حلقة لأوبرا وينفري عن جماعة معزولة تعيش في أوروبا تدعي أنها من سلالة المسيح ... وكانت مستضيفة واحدة منهم قد إنشقت عنهم .... وقالت الكثير عن عاداتهم وإنغلاقهم
منها أنهم :
_ لا يؤمنون أن المسيح إله وإنما هو نبي مرسل من الله تعالي .
_ يبيحون التعدد .
_ يتسمون بالحشمة والتشدد الأخلاقي
_ لا يؤمنون بالأناجيل الموجودة
وقد راسلت أحد الأخوة في أحد المنتديات فتجاهل الموضوع علي ما أذكر .
_ لا يستبعد أبداً أن يكونوا أحفاد المسيح
_ تماسكهم وإنغلاقهم يرجحان أن لهم أسرار مخبأة قد تهدم العقيدة النصرانية لدي النصاري
_ إن كان لهؤلاء هدف دنيوي لكانوا أول الداعين لألوهيته
_ إن كانوا مجموعة من المهاويس ما تماسكوا طيلة تلك الفترة ... مع وجود بعض الإنشقاقات الناتجة عن الإنغلاق الاجتماعي فقط
_ لو إستطاع أحد المسلمين الوصول إلي المنشقين عنهم وعمل تحليل DNA له ...ليثبت ما إذا كانوا من أصول سامية أم لا ؟!
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد يعقوب2 ; 20-09-2012 الساعة 06:57 AM
كنت قد شاهدت منذ عدة سنين ... من عام 2003 إلي 2004 تقريباً حلقة لأوبرا وينفري عن جماعة معزولة تعيش في أوروبا تدعي أنها من سلالة المسيح ... وكانت مستضيفة واحدة منهم قد إنشقت عنهم .... وقالت الكثير عن عاداتهم وإنغلاقهم
منها أنهم :
_ لا يؤمنون أن المسيح إله وإنما هو نبي مرسل من الله تعالي .
_ يبيحون التعدد .
_ يتسمون بالحشمة والتشدد الأخلاقي
_ لا يؤمنون بالأناجيل الموجودة
وقد راسلت أحد الأخوة في أحد المنتديات فتجاهل الموضوع علي ما أذكر .
_ لا يستبعد أبداً أن يكونوا أحفاد المسيح
_ تماسكهم وإنغلاقهم يرجحان أن لهم أسرار مخبأة قد تهدم العقيدة النصرانية لدي النصاري
_ إن كان لهؤلاء هدف دنيوي لكانوا أول الداعين لألوهيته
_ إن كانوا مجموعة من المهاويس ما تماسكوا طيلة تلك الفترة ... مع وجود بعض الإنشقاقات الناتجة عن الإنغلاق الاجتماعي فقط
_ لو إستطاع أحد المسلمين الوصول إلي المنشقين عنهم وعمل تحليل DNA له ...ليثبت ما إذا كانوا من أصول سامية أم لا ؟!
ربى اجيرنى اخوانى اخواتى بالمنتدى هذة للنصيحة الابتعاد عن مشاهدة الافلام
كانت والدة صديقتى تقول عندما كانت صغيرة بالصف السادس كانت فتاة تحكى لهن انها تشاهد الافلام التى فيها عنف كانت ببداية الامر تخاف منها لكن اعتادت وكانت تفزع اذارات افلام رعب وترى احلاما مرعبة ولكن اعتادت وكانت ترى افلام الكذب والغش ومصاص الدماء و.............الخ وعندما اصبحت زوجة واصبح لديها اطفال اعتادت الكسل وتقسو على اطفالها دائما وتكذب وتبكى وتقول والدة صديقتى عندما تتصل بها تقول لها حياتى نكد تعيسة ياريتنى ماكنت بشوف افلام
فحذارى اخواتى ارجوكن هذا لمصلحتكم وحتى لا تكسبن ذنوب ويغضب الله عليكن
خلص علماء في دراسات نشرت الخميس بعدما فحصوا قطعة من ورق البردي مثيرة للجدل كتبت بالقبطية المصرية، يتحدث فيها المسيح عن "زوجته"، إلى أن البردية والحبر هما على الأرجح من عصور قديمة مما يثبت أن القطعة ليست مزورة
ويعتبر البعض أن قطعة البردي المعروفة باسم "إنجيل زوجة يسوع" التي أعلن عنها في مؤتمر أكاديمي عام 2012، تقدم لمحة عن تفكير المسيحيين القدامى، في حين يستنكرها آخرون ومنهم الفاتيكان باعتبارها مجرد تزوير سخيف.
وتشير دراسات علمية أجريت على مدى العامين الماضيين في جامعات مختلفة إلى أن الحبر والبردية قد لا يكونان أحدث من القرن التاسع وأن أسلوب اللغة والكتابة يرتبطان بصورة موثقة بتلك الفترة.
فقد حلل فريق في قسم بيولوجيا التطور البشري في هارفارد الكربون في البردية وأرجعوا تاريخها إلى ما بين عامي 659 و869 بعد الميلاد، مما يجعلها معاصرة تقريباً لقطعة بردية لا جدال فيها لإنجيل يوحنا.
وحلل باحث بيئي ومهندس كهرباء من جامعة كولومبيا التركيب الكيميائي للحبر باستخدام مطياف دقيق كشف أن الحبر يفتقد خصائص الحبر الحديث لكنه يشبه حبر إنجيل يوحنا.
وقالت المؤرخة في كلية هارفارد للاهوت كارين كينج، التي قدمت البردية لأول مرة في 2012 "كل ذلك يشير إلى أن البردية قديمة وأن البردية كتبت في العصور القديمة".
وتقول قصاصة حافتها ممزقة "قال المسيح لهم.. (زوجتي..)" في حين تبين سطور أخرى ان المسيح يشير إلى أن بعض النساء على الأقل يمكن أن يكن من حوارييه وهي أدوار تقصرها الأناجيل على الرجال.
وقالت كينج مراراً إنه يجب ألا يظن أحداً أن البردية دليل على أن المسيح كانت له زوجة فعلاً، وهي فكرة لدى بعض المسيحيين المحدثين، مشيرة إلى أن النص يظهر بدلاً من ذلك كيف أن بعض المسيحيين القدامى كانوا يناقشون مكان المرأة ودور الزواج في الكنيسة، وأن هذه القطعة هي تأكيد على أن النساء، اللواتي هن أمهات أو زوجات، يمكن أن يكن اتباعاً للمسيح".
ونشرت نتائج الاختبارات عبر الإنترنت في مطبوعة هارفارد ثيولوجيكال ريفيو الخميس، وأضافت إليها أيضاً نفياً من عالم المصريات في جامعة "براون" ليو دبوي الذي قال إنه راجع نتائج الاختبارات لكنه ما زال مقتنعا بأن قطعة البردي هي عمل "زور حديثاً ورسم بغير اتقان على قصاصة قديمة من بردية فارغة".
وقالت كينج إنها ترحب بالجدل حول غموض النص، مضيفة أنه "حسب ما نعرف فالجملة الناقصة قد تستمر بعد النقطة التي مزقت عندها البردية مع كشف المسيح أن زوجته هي في الواقع الكنيسة" أو ربما تكون بقية الجملة "زوجتي؟ هل تمزحون؟ ليست لي زوجة".
المفضلات