الرد على الدكتور سيد القمنى

[MoslimOnline]

موقع الدكتور سيد القمنى Thursday, May 3, 2007 عنوان ألمقاله ((أبو إسلام وبطانيته يشوهون صورة الإسلام )) روز اليوسف في 19/6/2004 ________________________________________________ إقتباس: يقول الدكتور سيد القمنى: ______________________ " يجب ألا يستمر الحوار و المسيحيون لا يعترفون بالدين الإسلامي” كما لو كنا نحن قد اعترفنا لهم بدينهم المسيحي. نحن نعترف بدين مسيحي لا يعرف المسيحيون عنه شيئاً و لم يسمعوا به، و تتخذ من ذلك ذريعة أننا نعترف بدينهم و هم لا يعترفون بديننا مطالبين العالم أن يكون بقدر غبائنا ليبتلع هذا الفهم العسير و يهضمه. بينما الحقيقة أننا نكفر المسيحية علناً و كل أتباعنا و نعتبرهم "الضالين"، و نطالبهم بالعودة إلى المسيحية النقية كما قالها الإسلام و من ثم إلى الإسلام، أنهم ليسوا مسئولين عن فهمنا و طرحنا، و ليسوا مسئولين أيضاً عن تاريخ تعتقده صادقاً و أنهم خرجوا عليه و يعتقدونه غير صحيح، لأنه لا دليل واحد عليه عندهم سوى كلامنا نحن، ويبقى المعنى إما أن تعترفوا برأينا فيكم باعتباركم كفرة ضالين أو لا حوار، هذا ما يقوله العلامة البحر الفهامة “قرضاوي” عافاه الله و أحسن فه خاتمته. غير فاهم فضيلته أن مجرد جلوس المتحاورين على مائدة واحدة هو اعتراف كل مهم بحق الآخر في الوجود وفي اعتقاد ما شاء وفي الاختلاف حسب المنطق الليبرالي الذي أصبح علكة هذه الأيام في فم قرضاوي دون أن يفهم أسسه و قواعده البسيطة الأولية الابتدائية" __________________ وللرد نقول للدكتور لا فض فوه:انك تخلط بين أمرين: _______________________________ الأول: هو موقف العقيدة الإسلامية من معتقد الآخر والثاني: هو موقف الشريعة الإسلامية( القانون) من الآخر. فالعقيدة ملك لمن يؤمنون بها وهى تمثل قمة الحرية في أن اعتقد ما شئت، أما الشريعة والقانون فهي إلزام بتطبيق العدل ومن العدل أن تعترف بالآخر. ومن ثم فقولك "إننا نعترف بدين مسيحي لا يعرف المسيحيون عنه شيئا "طرح غير صحيح، لأن الاعتراف بالآخر لا يستوجب منى أن اعتنق ما يعتقده الأخر أو اجبره على ما اعتقده أنا....فالاعتراف بالآخر لا يدخل في باب العقيدة بل يدخل في باب القانون المنظم لحياة المسلم. نعم نحن لا نؤمن بالعقيدة المسيحية ويبدو أن سيادتك تضع لنا شروطا في آليات الاعتراف بالآخر ومنها أن نعتنق ما يؤمن به الأخر كشرط للاعتراف. يقول الدكتور: "أن مجرد جلوس المتحاورين على مائدة واحدة هو اعتراف كل منهم بحق الآخر في الوجود وفي اعتقاد ما شاء وفي الاختلاف حسب المنطق الليبرالي" وهذا ليس كلاما ليبراليا، إذ قبل أن يولد المنطق الليبرالي جاء الإسلام ليؤسس الاعتراف بالأخر ومن حق الناس أن يعتقدوا ما يشاءون. ومن قبيل الغلط الفاحش أن نرمى الإسلام والمسلمون بكل رزيلة وفي ذات الوقت نسوق تعاليم الإسلام على أنها منتج ليبرالي. لي رجاء من السيد الدكتور أن ينتبه فلا يخلط بين المعتقد وبين القانون الذي يعترف بالآخر رغم أن الآخر لا يعترف لا بالإسلام ولا بعقيدة الإسلام ولا بنبي الإسلام. اقتباس(2) ________________ "لأن التكفير بدوره سلاح ذو حدين يرتد على صاحبه، و للأسف على دين صاحبه، فالمعلوم لكل باحث في الإسلام أنه قد استمد معظم شرائعه إن لم يكن كلها من شرائع العرب قبل الإسلام بعد أن هذب بعضها القليل جداً و شذبه لأنه ما كان ممكنا نقل شعب بكامله إلى شرائع لا يعرفها أو تناقض ما ألقه “أنظر بهذا الخصوص كتاب الشيخ خليل عبد الكريم حول جذور الشريعة الإسلامية". وهنا يقرر الدكتور أن الإسلام " قد استمد معظم شرائعه إن لم يكن كلها من شرائع العرب قبل الإسلام"ويحيلنا سيادته إلى كتاب الشيخ خليل عبد الكريم حول جذور الشريعة الإسلامية وهنا يضع لنا الدكتور آليات جديدة في الحوار فينصب من نفسه حكما وخصما في نفس الوقت باعتبار أن الشيخ خليل يمثل نفس مدرسة الدكتور سيد ويتفق الاثنان في نفس المفاهيم وتبادل الأفكار. لقد هدم الدكتور 1400 سنه من التاريخ والمراجع والكتب ولم يبق أمامه ليقيم الحجة (إلا ما يراه هو نفسه) باعتبار التوحد بين الدكتور والشيخ عبد الكريم. وكنا نتمنى منه أن يضعنا معه في منهج جدلي نستكشف من خلاله مدى صحة ما أورده الشيخ عبد الكريم في كتابه جذور الشريعة الإسلامية.إن الدكتور يقيم الحجة بقوالب جاهزة ومعده سلفا.. ولا يتجشم مشقة الإتيان ولو بدليل واهي على صحة ما يقوله وذلكم من باب إن أردت الدليل اذهب واقرأ.. اقتباس (3) _______________ "والعقيدة المختلف عليها أمر مسلم به و إلا أصبح كل الناس أمة واحدة و ديانة و واحدة و هو ما لا يتفق و مشيئة الله، ولذلك خلقهم فلا سبيل هنا للسخرية من عقائد الآخرين، لأن لدينا الكثير من تراثنا يستحق منهم السخرية بينما هو عقائد عزيزة علينا و نؤمن بها عن يقين كالتداوي ببول الجمل، و هي أمور محل اعتقاد و إيمان لا محل فحص منطقي و عقلي، وفي كل الديانات عقائد تبدو غير مقبولة للآخرين. أما إيماننا بالإنجيل فهو إيمان بإنجيل تنول على المسيح و حيا و هو ما لا يعرفه المسيحيون في عقيدتهم لأن الأناجيل تقف عندهم موقف الحديث عندنا فهي أقوال قالهاالمسيح و دونها عنه تلامذته على اختلاف بسيط هنا أو هناك كاختلاف نص رواية الحديث في الإسلام". نقول للدكتور:نتفق معك في أن " العقيدة المختلف عليها أمر مسلم به و إلا أصبح كل الناس أمة و واحدة و ديانة و واحدة" ولكن هذا التسليم ليس تسليما عاما وليس قيمة عالميه وإنما هو مسلمه إسلامية فقط لعلك تردد المعنى الذي جاء به الإسلام ومن ثم فهذا القول مسلمه إسلامية فقط لا وجود لمثلها في التاريخ أو الفلسفات أو الأديان السابقة ومن ثم لا يمكنك أن تستشهد بمقوله تمثل خصوصية إسلامية على أنها مسلمه عقليه بدهية وإلا أين كان العقل والبداهة قبل الإسلام في التاريخ والفلسفات والكتب ؟ يقول الدكتور:" لأن لدينا الكثير من تراثنا يستحق منهم السخرية بينما هو عقائد عزيزة علينا و نؤمن بها عن يقين كالتداوي ببول الجمل، و هي أمور محل اعتقاد و إيمان لا محل فحص منطقي و عقلي" ______ في هذا النص يؤكد الدكتور أن عندنا (ما يستحق) السخرية...وقوله ( ما يستحق)يؤكد قناعته بوجوب السخرية. يقول الدكتور إن أمورا" كالتداوي ببول الجمل ، و هي أمور محل اعتقاد و إيمان لا محل فحص منطقي و عقلي" __ وأخيرا أحالنا الدكتور إلى الفحص المنطقي والعقلي،إذ يرى أن التداوى ببول البعير هو محل اعتقاد لا محل فحص منطقي أو عقلي والسؤال: هل يمتلك الدكتور دليلا من النقل إن التداوى ليس محل فحص منطقي أو عقلي ؟هل منعك احد يا دكتور أن تفحص بالمنطق والعقل موضوع التداوى ببول البعير ؟إننا في حاجه إلى جهود أمثالك وكثير من العلماء ليفحصوا بالمنطق والعقل التداوى ببول البعير ولكني أتدارك فأقول:أن إخضاع موضوع التداوى للعقل والمنطق يحتاج إلى العلم والمعامل لنرى مدى صدق القول بالتداوى ببول البعير، أما المنطق والعقل الذي يقيم الحجة بالاستنكار ومصمصة الشفاه والسخرية فهو عقل ومنطق مريض لا نعتد به، والقول بالتداوى ببول البعير يمثل سخريه عند الجهلاء فقط ولكنه يمثل تحديا أمام أصحاب المنطق والعقل فبدلا من الاستنكار والسخرية التي لا تقيم حق ولا تنصر قضيه فليقبل الساخرون التحدي وعليهم أن يسخروا فقط عندما يأتوننا بالمنطق والعقل والعلم بادله تنقض وتهدم التداوى ببول البعير. ومن ثم فقولك أن التداوى ببول البعير لا محل فيه للعقل والمنطق قول مكذوب . يقول الدكتور:"أما إيماننا بالإنجيل فهو إيمان بإنجيل تنزل على المسيح و حيا و هو ما لا يعرفه المسيحيون في عقيدتهم لأن الأناجيل تقف عندهم موقف الحديث عندنا فهي أقوال قالها المسيح و دونها عنه تلامذته على اختلاف بسيط هنا أو هناك كاختلاف نص رواية الحديث في الإسلام". ومرة أخرى يخلط الدكتور بين الإيمان والشريعة، إيماننا أن الإنجيل أوحى الله به الىالمسيح يمثل جزءا من عقيدتنا أما اعتقادهم أن الإنجيل دونه التلاميذ من أقوال المسيح فهذا شانهم وعقيدتهم والشريعة الإسلامية تعترف بهم وبدينهم والدين يشمل عقيدتهم وشرائعهم وأناجيلهم. ومره أخرى ارجوا من الدكتور ألا يخلط بين ما يعتقده المسلم وبين ما تقرره الشريعة من إقرار الآخر على ما يعتقده. ................ ................... للحوار والحديث بقيه .....السلام عليكم ورحمة الله وبركاته Moslimonline

[الباحث : خالد كروم]

بسم الله الرحمن الرحيم

أولا" لى تعقيب وارجوه من الاخوه المشرفين الا يحزفون شىء حبا" لله ورسولة ..

1_ هو ليس ( دكتور) كما يزعم هذا الزنديق المرتد المنافق ..

2_ الذى يقوم بتمويلة هو ( نجيب ساويرس ) صاحب شركة ( موبانيل ) النصارى الحاقد , زوج أبنة مجلس الشيوخ الامريكى السابق !!
3_ هذا القمنى أو القملى !! ما هو الا داعيا" للابواق النصرانية , التى تتشدق به على الفضائيات النصرانية المحرفة التى تبث سمومها على قناة ( الشيطان) المسماه الحياة ...

4_ هو قدوة منتديات المزبلة القبطية المهجرية الداعرة التى تبث سمومها وتسب رسولنا محمد صلى الله عليه واله وسلم , وهو بالنسبة لهم الكنز الثمين الذى ياخذون منه بعض الاقول المنحلة المنحرفة البعيدة كل البعد عن الدين الاسلامى الحنيف ...

5_ هو ليس مبدع ولا يحمل شهادة دكتور أنما هو ( ملحد!!) يتبع المدرسكة العلمانية الكافرة !!

6_ هو يقوم بالصق ونسخ كل ما كتبة المكحوم ( فرج على فودة!!) لعنة الله علية , وكذلك الاتيان ببعض اقول الكافر المرتد ( سلمان رشدى!!) لانى قرأت لسلمان الكافر هذا , وكذلك كنت على دراية تامة بما كتبة المكحوم ( فرج فودة) هذا , فهو فقط ( قص ولاصق ) واقسم بالله العلى العظيم !!

7_ وبالنسبة لمن اعطاه هذة المكافاءة لهذة , فلعنة الله علية الى يوم الدين هذا ( الحسنى) الذى يتشدق الى ( اليونسكوه ) حتى وان كانت على حساب دينة وعقيدتة .. ولا أعلم أن له دين ..

فعل كل من قراء أن يقوم بالدعاء عليهم جميعا" بأن يأخذهم الله جميعا" أخذ عزيزا" مقتدر ..

اللهم عليك بهم فأنهم لا يعجزونك , اللهم أهلكهم كما اهلكت قوم عاد وثمود وفرعون ....

اللهم ارينا عجائب قدرتك فيهم يارب العالمين , فأنت نعم المولى ونعم النصير ..

يا أخوانى أدعوا على هؤلاء جميعا" ... نصرة لدين الله عزوجل , ونصرة لنبيكم محمد صلى الله عليه واله وسلم ..

اللهم أنى قد بلغت اللهم فاشهد