الانبا رفائيل يعترف:لسنا موحدين
الانبا رفائيل يعترف:لسنا موحدين
كلمة توحيد او موحدين تشير للشرك والتعدد
الواحد للوحده الخالصه لله
ولكن توحد من
عندما اقول قمت بتوحيد الدول
التعدد
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
اقتباس
التوحيد في اللغة : مصدر للفعل ( وحَّد ، يوحِّد ) توحيدا فهو موحِّد إذا نسب إلى الله الوحدانية ووصفه بالانفراد عما يشاركه أو يشابهه في ذاته أو صفاته ، والتشديد للمبالغة أي بالغت في وصفه بذلك .اقتباسوتقول العرب : واحد وأحد ، ووحيد ، أي منفرد ، فالله تعالى واحد ، أي منفرد عن الأنداد والأشكال في جميع الأحوال ، فالتوحيد هو العلم بالله واحدا لا نظير له ، فمن لم يعرف الله كذلك ، أو لم يصفه بأنه واحد لا شريك له ، فإنه غير موحد له .
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
اولا كلمه التوحيد او وحد
--------------
انت ربط كلمة توحيد بوحد ودا مش فى صالحك فانت شرحت الكلمه من غير ماتخذ بالك منها
ننظر الى معاجم اللغه العربيه
معنى وَحَدَ في المعجم الوسيط ـِ ( يَحِدُ ) حِدَةً، ووَحْداً، ووُحُوداً، ووَحْدة: انفرد بنفسه. وـ الشيءَ وَحْداً: أفرده.( وَحِدَ ) ـَ ( يَوْحَدُ ) وَحْداً، وحِدَة، ووَحْدة، ووُحوداً: بقي مفرداً.( وَحُدَ )
وهذا ما أقصده ان الاخوه المسلمين يوحدون الله اكبر
بعد ان كان متعدد ودليل معنى كلمه وحد
اى انك بقيت على الله اكبر مفردا وهنا اشاره الى التعدد فى توحيد وحد الله اكبر من دون باقى الالهه واخترته مفردا
انتيهت وشكرا
اقتباسكلمة توحيد او موحدين تشير للشرك والتعدد
كلامك مضبوط علي فكرة ويتفق مع العقل والفطرة
وبالتاكيد كلمة تفريق تعني التوحيد المثلث اللي هو الواحد الجامع المضاد للشرك الوثني الكفري
خليك معايا انا الباقيين مش حيفهموك
ولعلمك الثلاثة مش ثلاثة هما هما نفس الواحد
انما الواحد بقي اللي هما بيتكلموا عليه هو ده اللي معناه مجموعة الهة وشرك وثني كفري
ههههههههههههههههههههههههه
صفر في العربي و الله
نقرا من معجم لسان العرب :
والتوحيد : الإيمان بالله وحده لا شريك له . والله الواحد الأحد : ذو الوحدانية والتوحد . ابن سيده : والله الأوحد والمتوحد وذو الوحدانية ، ومن صفاته الواحد الأحد ، قال أبو منصور وغيره : الفرق بينهما أن الأحد بني لنفي ما يذكر معه من العدد ، تقول ما جاءني أحد ، والواحد اسم بني لمفتتح العدد ، تقول جاءني واحد من الناس ، ولا تقول جاءني أحد ، فالواحد منفرد بالذات في عدم المثل والنظير ، والأحد منفرد بالمعنى ; وقيل : الواحد هو الذي لا يتجزأ ولا يثنى ولا يقبل الانقسام ولا نظير له ولا مثل ولا يجمع هذين الوصفينإلا الله - عز وجل
لسان العرب» حرف الواو» وحد
لسان العرب :
فأما قولهم : الله أكبر ، فإن بعضهم يجعله بمعنى كبير ، وحمله سيبويه على الحذف أي أكبر من كل شيء ، كما تقول : أنت أفضل ، تريد : من غيرك . وكبر : قال : الله أكبر . والتكبير : التعظيم . وفي حديث الأذان : الله أكبر . التهذيب : وأما قول المصلي الله أكبر ، وكذلك قول المؤذن ففيه قولان : أحدهما أن معناه الله كبير فوضع أفعل موضع فعيل ....... وقيل : معناه الله أكبر من كل شيء أي أعظم ، فحذف لوضوح معناه ، وأكبر خبر ، والأخبار لا ينكر حذفها ، وقيل : معناه الله أكبر من أن يعرف كنه كبريائه وعظمته ،
لسان العرب» حرف الكاف» كبر
نذكر بقول بولس في نفسه و كيف يفتخر بالغباء :
(رسالة بولس الرسول الثانية إلى أهل كورنثوس 12: 11) قَدْ صِرْتُ غَبِيًّا وَأَنَا أَفْتَخِرُ. أَنْتُمْ أَلْزَمْتُمُونِي! لأَنَّهُ كَانَ يَنْبَغِي أَنْ أُمْدَحَ مِنْكُمْ، إِذْ لَمْ أَنْقُصْ شَيْئًا عَنْ فَائِقِي الرُّسُلِ، وَإِنْ كُنْتُ لَسْتُ شَيْئًا.
التعديل الأخير تم بواسطة محمد سني 1989 ; 21-03-2016 الساعة 12:34 AM
ماهذه الدرر ؟؟
ما هذه النّباهة ؟؟؟
هو فيه الله أكبر و الله غير ذلك ؟؟؟
- أستغفر الله العظيم -
متى و أين عبد المسلمون آلهة متعدّدة ؟؟
الدّليل لو سمحت!
ملحوظة :
الله أكــــــبر ليست إسماً بل هي جملة تتكون من مبتدأ وخبر،
سبق و أن شرحنا لكَ ذلكَ في مشاركة سابقة .
إرحمنا من جهلكَ المستحكم !
نتمنى أن نسمع منكَ تعليقاً على ما ورد في موقع التكلا بشأن تعدد الآلهة .
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات