لا حظت كثير من الأخوة يسمون كتاب النصارى بالكتاب المقدس لمادا نتبع ريائهم و نسميه الكتاب المقدس
لا اقول لنسميه الكتاب المكدس لكن أضعف الايمان نسميه البايبل -bible-بل لم يقل كتابهم سموني المقدس+ لم أسمع أحد منهم سمى كتابنا بالقرآن الكريم رغم أن هاته التسمية جاءت بأيات مباركات بل يسمونه القرآن أو كتاب محمد
لتكن المعاملة بالمثل ولتكن عندنا كرامة
مسألة اخرى هو انه انتشرت تسمية المحمديين عوض المسلمين من طرف الأعداء فلنسميهم اليسوعيين من هاته اللحظة
كثير ما ندكر اسم "الله" في العهد القديم لم لا يتم حدف الكلمة و تعويضها بالرب أو يهوه هدا ايضا ما يستعمله النصارى الغير العرب فلا يدكرون اسم الله بتاتا و نكون قدسنا و نزهنا اسمه من اي سب و شتيمة عند الاستشهاد بفقرات من البايبل
و لنبقي التسمية على يسوع أو اليسوع أو رسول اليسوعيين دون تحريفها الى عيسى عليه السلام مادام اصلا هاته الكلمة اي عيسى ليست بكتابهم و حتى لو أرادوا الزامنا بتسمية عيسى خداعا فلا يجب أن نسمح لهم بدلك حتى نفرق بين الشخصيتين ..نفس الشيء لأبراهام عوض ابراهيم أو مريم البايبل الغير العدراء عوض مريم العدراء أو موسى البايبل عوض موسى ...لنحاول ان لا نخلط الأمور
لتكن قاعدتنا
لكم دينكم و لي ديني .لا انتم عابدون ما أعبد و لا أنا عابد ما عبدتم و الله أعلم و السلام
المفضلات