قالوا : كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع للتعليم والتوبيخ للتقويم والتأديب الذي في البر لكي يكون إنسان الله كاملاً متأهباً لكل عمل صالح " 2تيموثاوس 3 : 16
أن كان الإله الــثــــالـــوثي يعلم أنه من الممكن أن يتعلم الإنسان ويتأدب ويكون في البر كاملا ، ومتأهبا لكل عمل صالح ، بالكتاب الذي هو الوحي.
إذن لماذا يحتاج الإله الــثــــالـــوثي أن يقدم أحد أقانيمه ذبيحة على الصليب ، ليحمل خطية هذا الإنسان ، في حين أنه قد صار بالوحي كاملا في البر. ؟
المفضلات