ماجاء فى الأديان:
الأنسان هو نفس حية بالروح والنفس أمارة بالسوء
فالأنسان الخير يمنع النفس عن الهوى والأنسان الشرير هو الذى يطاوع نفسه
والروح تبدأ ظلمانية وعلى الأنسان أن ينورها بالعبادة
والروح التى لها نور ينجذب لها الملائكة أما الروح الظلمانية ينجذب لها الشياطين
وبذلك يمكن للآنسان أن يسعى الى طريق يختاره
إختبار الأنسان فى الأديان:
كل إنسان عليه أن يختبر نفسه ويعرف روحه ليكتشف النتيجة التى وصل اليها
وأنا أعرف بأن الروح القدس لاتنزل الآن على المسيحيين بسبب إختلاف العقيدة الآن
وهذا يدل دلاله قاطعه على خطأ العقيدة لديكم
العبادة فى الأديان:
اليهودية يعبدون الله الواحد
المسيحية يعبدون المسيح
الأسلام يعبدون الله الواحد
العقيدة الصحيحة فى الله:
هى أن الله واحد
الأسلام لا إلاه الا الله وحده لاشريك له
اليهودية اسمع يا إسرائيل الرب إلاهك إلاه واحد
المسيحية فى الحقيقة تؤمن بإلاه واحد
الأخطاء فى فكر بولس
بأن المسيح إبن الله وأنه يجلس على كرسى بجوار الله ومعناها وجود إثنين هما الله والمسيح
بأن المسيح هو الله ونزل ليفدى ثم قام وعاد
وتغليف هذه الأفكار بلاهوت وناسوت وأقانيم وخلاص وفداء وصليب وما شابه
وهناك إثبات لكذب بولس فى كل مايدعيه
الله كما فى الأديان ليس له شبيه ولم يراه أحد وليس له نوع
بينما المسيح نوعه " ذكر" فكيف ينسب لله والله ليس له نوع !!!!!!!
حاشا لله أن يذكر الله بنوع أو حتى الملائكة ليس لهم نوع
فأى ناسوت له نوع ونوع ناسوت المسيح "ذكر" وقد ختن وهو فى الثامنه
لوقا: 21وَلَمَّا تَمَّتْ ثَمَانِيَةُ أَيَّامٍ لِيَخْتِنُوا الصَّبِيَّ سُمِّيَ يَسُوعَ كَمَا تَسَمَّى مِنَ الْمَلاَكِ قَبْلَ أَنْ حُبِلَ بِهِ فِي الْبَطْنِ.
المفضلات