فَبركة أخطر نص يدل على التجسد...

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

إجابة عن سؤال : من نسب لله الصّاحبة و الولد ؟؟ » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | الكاردينال روبيرت سارا يغبط المسلمين على إلتزامهم بأوقات الصلوات » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | قراءة في حديث الملحمة الكبرى » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | لقد وجد هذا العالم المتبحِّر بالمخطوطات أزيدَ من 25000 تعديل وتصحيح أُجريت على المخطوطة السَّيْنائية، خلال مرحلة زمنية تقدَّر بعشَرة قرون، 👈وأثبتت » آخر مشاركة: ابا عبد الله السلفي | == == | تعدد الآلهة واحد على الأرض يصلي لواحد فى السماء صلاة الله الإبن على الأرض ل الله الآب فى السماء تفسير وليم إيدي » هذه صلاة الأقنوم الثانى من اللاهوت » آخر مشاركة: ابا عبد الله السلفي | == == | الأنبا ديسقورس موجز تاريخ المسيحيه ولا زال كان هناك فرق فى القرون الأولى الثلاث باختلاف هوية الإنسان يسوع المسيح الابيون فى القرن الأول كانو يعتقدون » آخر مشاركة: ابا عبد الله السلفي | == == | من ضمن النبوءات المكذوية -هذا النص عن داود الملك ومنسوب زورا للسيد المسي » آخر مشاركة: ابا عبد الله السلفي | == == | . يوحنا[1]1فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ،وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللهِ،وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللهَ. 2 هذَا كَانَ فِي الْبَدْءِ عِنْدَ اللهِ. 3 كُلّ » آخر مشاركة: ابا عبد الله السلفي | == == | روضة الأنوار في سيرة النبي المختار كتاب الكتروني رائع » آخر مشاركة: عادل محمد | == == | واشنطن أيرڤينغ النبي محمد لم يدعي إنه جاء بدين جديد بل جاء لإعادة الناس إلى دين الله الحق القديم وهو الإسلام سنة إبراهيم حنيفا ولقد كانت قوانين موسى » آخر مشاركة: ابا عبد الله السلفي | == == |

مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

فَبركة أخطر نص يدل على التجسد...

النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: فَبركة أخطر نص يدل على التجسد...

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    490
    آخر نشاط
    03-05-2009
    على الساعة
    10:24 AM

    افتراضي فَبركة أخطر نص يدل على التجسد...

    النص التالي الذي سنذكره ، هو نص من أخطر النصوص التي يعتمد عليه اللاهوتيون في إثبات عقيدة ألوهية المسيح وكذلك عقيدة تجسد الإله .
    نأخذ مثالاً على ذلك :
    الأنبا شنوده في كتابه لاهوت المسيح قرر أن يعطي الفصل الثالث عنواناً يدل على أهمية الأعداد التي سيوردها فقد كتب له عنوان (( آيات صريحه تدل على لاهوته ) ، أي آيات صريحة تدل على ألوهية المسيح ومن بين النصوص التي أوردها يقول )) وَبِالإِجْمَاعِ عَظِيمٌ هُوَ سِرُّ التَّقْوَى: اللهُ ظَهَرَ فِي الْجَسَدِ، تَبَرَّرَ فِي الرُّوحِ، تَرَاءَى لِمَلاَئِكَةٍ، كُرِزَ بِهِ بَيْنَ الأُمَمِ، أُومِنَ بِهِ فِي الْعَالَمِ، رُفِعَ فِي الْمَجْدِ (( ثم أعقب البابا شنودة هذا النص بقوله ( وواضح من هذه الآية أن المسيح هو الله الذي ظهر في الجسد ) .
    القس منيس عبد النور عندما أراد أن يكتب مقدمة لكتاب حقيقة التجسد لم يجد نصاً يستند عليه لإثبات التجسد إلا هذا النص فيقول في مقدمة الكتاب بل إنه اتخذ من هذا النص عنواناً لهذه المقدمة يقول:
    سر عظيم
    " عظيم هو سر التقوى الله ظهر في الجسد " ( 1 تيموثاوس 16:3 )
    السر في العهد الجديد هو حق إلهي ، كان مختفياً مكتوماً عن البشر ، فأعلنه الله لهم ....... وقد أختار الأستاذ / ثروت عزيز سر أسرار الفداء ، وهو أن الله ظهر في الجسد )
    والقمص مرقس عزيز يستشهد بهذا النص أكثر من مرة في محاولة يائسة لإثبات ألوهية المسيح
    وبنفس النص يستشهد مهرّج قناة الحياة القس الأرثوذكسي زكريا بطرس في كتابه ( المسيح ابن الله ) فيقول : ( فالسيد المسيح إذاً هو إنسان بشري كامل قد حلّ أو ظهر فيه اللاهوت وهذا ما عبر عنه الكتاب المقدس بقوله " عظيم هو سر التقوى الله ظهر في الجسد "

    يتضح مما سبق مدى أهمية هذا النص من الناحية اللاهوتية فهو الدعامة الأساسية في إثبات سر أسرار الفداء كما يقولون .
    ولكن الفاجعة لهم هي أن هذا النص هو نص محرّف , ولقد أدرك هذه الحقيقة اللجنة التي وضعت الترجمة العربية المشتركة والمكونة من علماء كتابيين ولاهوتيين ينتمون إلى مختلف الكنائس المسيحية من كاثوليكية وأرثوذكسية وإنجيلية ، فبعد تحقيق المخطوطات والنصوص لمدة عشرين عاماً اكتشفوا أن هذا النص محرّف ، ليست هذه اللجنة فقط هي التي شهدت بتحريف هذا النص ولكن الآباء اليسوعيين أيضاً عندما أخرجوا نسختهم الكاثوليكية شهدوا بتحريفها ، فتعالوا بنا نقارن هذا النص بين بعض الترجمات العربية الشهيرة

    الترجمة العربية المشتركة
    ولا خِلافَ أنَّ سِرَّ التَّقوى عَظيمٌ الّذي ظهَرَ في الجَسَدِ وتَبَرَّرَ في الرُّوحِ، شاهدَتْهُ المَلائِكَةُ، كانَ بِشارَةً للأُمَمِ، آمَنَ بِه العالَمُ ورفَعَهُ الله في المَجدِ )).

    ترجمة الآباء اليسوعيين

    ومن المسلم أنه عظيم سر التقوى الذي تجلى في الجسد ، وتبرر بالروح ورؤي من الملائكة وبشر به في الأمم وأٌومن به في العالم وارتفع في المجد

    ترجمة فان دايك

    وَبِالإِجْمَاعِ عَظِيمٌ هُوَ سِرُّ التَّقْوَى: اللهُ ظَهَرَ فِي الْجَسَدِ، تَبَرَّرَ فِي الرُّوحِ، تَرَاءَى لِمَلاَئِكَةٍ، كُرِزَ بِهِ بَيْنَ الأُمَمِ، أُومِنَ بِهِ فِي الْعَالَمِ، رُفِعَ فِي الْمَجْدِ.


    قد يبدو لأول وهلة أن الفرق بين الصيغ الترجمات الثلاثة غير مهم ، ولكن من الناحية اللاهوتية الفرق كبير فإذا قلنا بحسب ترجمة فان دايك " الله ظهر في الجسد " قد يعني أن الله سبحانه وتعالى قد تجسد ، أما بحسب النص الآخر " عظيم هو سر التقوى الذي ظهر في الجسد " يكون سر التقوى هو الذي ظهر في الجسد وليس الله ، وطبعاً الفارق كبير جداً .
    وحتى ترجمة فان دايك عندما أصدرتها دار الكتاب المقدس بالشواهد وضعت في الهامش السفلي هذه العبارة "ق الذي" وهذه العبارة معناها أن هناك (قراءة) أخرى في المخطوطات جاءت فيها هذه الكلمة "الذي" بدلاً من "الله"
    والسؤال هو أي المخطوطات هي المخطوطات الصحيحة ؟

    هل التي كٌتب فيها " الذي ظهر في الجسد " أم التي كٌتب بها " الله ظهر في الجسد " ؟

    تأتي الإجابة في كتاب علم اللاهوت النظامي ، وحتى نعرف قيمة شهادة هذا الكتاب نورد رأي الدكتور القس منيس عبد النور عن هذا الكتاب ـ وللعلم فإن القس منيس عبد النور هو الذي قام بمراجعة هذا الكتاب ونقحه وأضاف إليه ـ يقول القس في مقدمة المُراجع : (( يسرني أن أقدم للقاريء العربي هذا الكتاب الثمين ، الذي كُتب في سبعينيات القرن التاسع عشر ، وهو مرجع لا يستغني عنه رجل دين ولا طالب لاهوت ولا محب لدراسة العقيدة المسيحية )) .
    والآن ننقل كلام كتاب علم اللاهوت النظامي : (( والجملة التي تبدأ بكلمة " الذي " والتي تنتهي بنهاية الآية هي جزء من ترنيمة قديمة عن المسيح اشتهرت في الكنيسة في العصر الرسولي . ومما يرجح صحة قراءة " الذي " عدم ذكر اللاهوتيين القدماء هذه الآية مع الآيات الكثيرة التي أوردوها ليثبتوا لاهوت المسيح وهم يردون على ضلالات أريوس أما سبب تبديل كلمة(الذي) بكلمة (الله) في النسخ اليونانية الحديثة فهو ما بين اسم الجلالة ( حيث كٌتبيت على صورتها المختصرة بحرفين فقط ) وكلمة الذي من المشابهة في صورة كتابتها ، فليس بينهما فرق إلا في خط صغير يقرب من النقطة التي تفرق بين الجيم والحاء والعين والغين في الكتابة العربية . والراجح أن النساخ زادوا ذلك الخط الصغير ليوضحوا المعنى في بعض النسخ ، فتحولت كلمة " الذي " إلى " الله " ثم شاع استعماله له في كل نسخ القرون المتوسطة خلافاً للنسخ القديمة التي لم يٌر فيها إلا كلمة " الذي " ))


    الشاهد من كلام كتاب علم اللاهوت النظامي أن الكلمة كانت في الأصل "الذي" حرّفها النساخ إلى " الله"

    وحتى نفهم هذا الكلام أرى أن نوضحه بشكل عملي من خلال صورة من المخطوطة الفاتيكانية التي حرّفها النساخ حيث نجد أن الناسخ المحرّف حاول أن يضع بداخل الحرف Ο خطاً لكي يصير Θ ولكن لأن القلم مختلف وحجم القلم أيضاً ، فقد فشل أن يُخرج عملية التحريف بشكل مقنع وظلّت المخطوطة باقية شاهدة على التحريف المتعمد !!

    ومما يؤكد أن النص الصحيح هو الذي وليس الله ـ ΟС وليس ΘС ـ هو أن المخطوطات القديمة الأخرى كتبتها ΟС ،

    فالمخطوطات التي جاءت فيها عبارة "الذي" ΟС هي :

    سينائية ـ أسكندرية ـ أفريمية ـ الأثيوبية ـ F ـ G ـ 33 ـ 365 ـ 1175 ـ 2127

    وإليك صورة للنص كما جاء في المخطوطة السينائية ولم يوجد بها كلمة ΘС بل ΟС


    أما آباء الكنيسة الذين استشهدوا بهذا النص على أنه "الذي " وليس "الله" فهم :

    أوريجانوس ـ ديدموس ـ إبيفانيوس ـ ثيودور ـ كيرلس الأورشليمي ـ جيروم .

    وبعض المخطوطات جاءت العبارة ὁ فقط وهذه المخطوطات هي D601 وبعض المخطوطات اللاتينية القديمة .

    أما آباء الكنيسة الذين اقتبسوا النص بهذه الصيغه ο فهم :

    فيكتورينوس الروماني ـ القديس هيلاري ـ سيفريان ـ أنكيرا ـ بيلاجيوس ـ أغسطينوس ـ فاريماديوم

    و معظم علماء المخطوطات رجحوا قراءة الذي بدل الله ووضعوها في قراءاتهم الشهيرة منهم : جرسباخ ـ لاتشمان ـ تشندروف ـ ألفورد ـ وردث ورث ـ ترجلز ـ وستكوت و هورت ـ نستل ألاند ...

    المصدر : كتاب تحريف مخطوطات الكتاب المقدس..
    القدس ليست وكركم**القدس تأبى جمعكم
    فالقدس يا أنجاس عذراء تقية
    والقدس يا أدناس طاهرة نقية

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Sep 2006
    المشاركات
    1,687
    آخر نشاط
    19-09-2008
    على الساعة
    12:15 AM

    افتراضي

    السلام عليكم
    هايل
    بارك الله فيك اختنا الفاضله

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المشاركات
    1,951
    آخر نشاط
    08-09-2011
    على الساعة
    01:40 PM

    افتراضي



    ولا زال التحريف مستمرا .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jul 2006
    المشاركات
    2,401
    آخر نشاط
    06-04-2012
    على الساعة
    11:13 PM

    افتراضي


    اقتباس
    ولا زال التحريف مستمرا .
    إلى أجل يوم الدين...
    لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعاً مُّتَصَدِّعاً مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ "الحشر 21-"

    القرآن الكريم


    اقتباس
    متى27 :6 فاخذ رؤساء الكهنة الفضة وقالوا لا يحل ان نلقيها في الخزانة لانها ثمن دم.

    أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    المشاركات
    8
    آخر نشاط
    17-12-2009
    على الساعة
    02:00 AM

    افتراضي

    سلام ومحبه المسيح لمن يقبله
    ولو فرضنا ان هذا الكلام حقيقي فهو ليس النص الوحيد الدال علي التجسد هناك نصوص كثيره تدل علي التجسد ومنها
    Jn14:
    14 والكلمة صار جسدا وحلّ بيننا ورأينا مجده مجدا كما لوحيد من الآب مملوءا نعمة وحقا. (SVD)

    Col:2:9:
    9 فانه فيه يحل كل ملء اللاهوت جسديا. (SVD)

    وان كنت تعتقد ان ما قلته تحريفا فلتقل لي ماذا تسمي هذا في قرانك الكريم
    يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتاً غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّى تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا عَلَى أَهْلِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ [النور : 27]
    وادعوك لتقرأ معي ما جاء في تفسير الطبري
    حدثنا ابن بشار، قال: ثنا مـحمد بن جعفر، قال: ثنا شعبة، عن أبـي بشر، عن سعيد بن جُبـير، عن ابن عبـاس فـي هذه الآية: { لا تَدْخُـلُوا بُـيُوتاً غيرَ بُـيُوتِكُمْ حتـى تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّـمُوا علـى أهْلِها } وقال: إنـما هي خَطَأ من الكاتب: «حتـى تستأذنوا وتسلـموا».

    حدثنا ابن الـمثنى، قال: ثنا وهب بن جرير، قال: ثنا شعبة، عن أبـي بشر، عن سعيد بن جُبـير، بـمثله، غير أنه قال: إنـما هي حتـى تستأذنوا، ولكنها سقط من الكاتب

    حدثنا أبو كريب، قال: ثنا ابن عطية، قال: ثنا معاذ بن سلـيـمان، عن جعفر بن إياس، عن سعيد، عن ابن عبـاس: { حتـى تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّـمُوا عَلـى أهْلِها } قال: أخطأ الكاتب. وكان ابن عبـاس يقرأ: «حتـى تَسْتأْذِنُوا وَتُسَلِّـمُوا» وكان يقرؤها علـى قراءة أُبـيّ بن كعب

    حدثنا ابن بشار، قال: ثنا أبو عامر، قال: ثنا سفـيان، عن الأعمش أنه كان يقرؤها: «حتـى تَسْتأذِنوا وتُسَلِّـمُوا» قال سفـيان: وبلغنـي أن ابن عبـاس كان يقرؤها: «حتـى تَسْتَأْذِنُوا وَتُسَلِّـمُوا» وقال: إنها خَطَأ من الكاتب

    حدثنا القاسم، قال: ثنا الـحسين، قال: ثنـي هشيـم، قال: أخبرنا مغيرة، عن إبراهيـم، قال: فـي مصحف ابن مسعود: «حتـى تُسَلِّـموا عَلـى أهْلِها وَتَسْتَأذِنُوا».
    وطبعا معروف من هو ابن مسعود وابن عباس

    قال: ثنا هشيـم، قال: أخبرنا جعفر بن إياس، عن سعيد، عن ابن عبـاس أنه كان يقرؤها: «يا أيُّها الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُـلُوا بُـيُوتاً غيرَ بُـيُوتِكُمْ حتـى تُسَلِّـمُوا عَلـى أهْلِها وَتَسْتأذِنُوا» قال: وإنـما تستأنسوا وَهم من الكُتَّاب.
    http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...&UserProfile=0

    وبما انة جاء في قراءه ابن مسعود وابي ابن كعب حتي تستاذنوا فتعال معي لنري من هم هولاء
    فقد روى البخاري ومسلم وغيرهما عن عبد الله بن عمرو أن النبي قال: "خذوا القرآن من أربعة: من ابن مسعود، وأبي بن كعب، ومعاذ بن جبل، وسالم مولى أبي حذيفة".
    قال الإمام النووي في شرح الحديث: قال العلماء: (سببه أن هؤلاء أكثر ضبطاً لألفاظه، وأتقن لأدائه، وإن كان غيرهم أفقه في معانيه منهم، أو لأن هؤلاء الأربعة تفرغوا لأخذه منه صلى الله عليه وسلم مشافهة، وغيرهم اقتصروا على أخذ بعضهم من بعض، أو لأن هؤلاء تفرغوا لأن يؤخذ عنهم، أو أنه صلى الله عليه وسلم أراد الإعلام بما يكون بعد وفاته من تقدم هؤلاء الأربعة وتمكنهم، وأنهم أقعد من غيرهم في ذلك فليؤخذ عنهم) انتهى.
    وهذا الكلام ماخوذ من موقع الشبكه الاسلاميه
    http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S...ang=A&Id=11635
    وكما جاء فيما سبق ان سبب اختار الرسول هولاء الاشخاص هو سببه أن هؤلاء أكثر ضبطاً لألفاظه،
    والكلام الذي يقوله الرسول هو وحي الهي لا شك فيه فبالتاكيد قد اوحي الله له بان يخبر الناس ان ياخذوا القران من هولاء الاربعه(بحسب ايمانك)
    وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى [النجم : 3]
    تفسير الجلالاين ::(وما ينطق) بما يأتيكم به (عن الهوى) هوى نفسه
    إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى [النجم : 4]
    تفسير الجلالاين::(إن) ما (هو إلا وحي يوحى) إليه
    اذن قراءه ابن مسعود وبن كعب هي المقبوله ولو كره الكارهون
    وان اردت المزيد زدناك
    ارجو ان لا اكون ضيفا ثقيلا عليكم
    والسلام ختام
    التعديل الأخير تم بواسطة mojo1012 ; 14-04-2007 الساعة 10:23 AM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    يمكنك تغير التوقيع الإفتراضي من لوحة التحكم

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    870
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    05-01-2020
    على الساعة
    02:55 PM

    افتراضي



    يا أيها الموجو موديل 1012:

    و هل النص الذى أوردته هو جوهر و لُب العقيدة الإسلامية....يعنى هل تفرق مع المُسلمين...تستأذنوا أو تستأنسوا؟!!!.....هل هذا يعنى تحريفاً فى القرآن؟!!! .... و تغيير المعنى إلى 180 درجة؟!!!! ..... كما فى حكاية التجسد المزعومة تلك؟!!! ..... هل يدفعنا هذا إلى ترك الإسلام لأنه قد طالته يد التحرف، و أهم شيئ فى العقيدة قد تم إبطاله....إذ تحول الإستذان من أهل البيت بالإستئناس من أهل البيت؟!!!...يا له من تحريف فظييييييع!!!!

    بغض النظر عن صحة تلك الأحاديث....فليس من المُستغرب رواية أحاديث مكذوبة عن إبن عباس أو إبن مسعود....فهناك أيضاً الكثير من الأحاديث المكذوبة المنسوبة للرسول (صلى الله عليه و سلم) شخصياً ..... و كون الطبرى قد ذكرها، دوناً عن باقى المُفسرين ليس حُجة على القرآن ...... و كُتّاب القرآن و حُفاظه كانوا كثيرين وقت كتابة القرآن...... و لا شك أن خطأ أى من الكُتاب أو الحُفاظ كان سيُكتشف من باقى الكُتّاب و الحُفاظ ...... و ما فعله أمير المؤمنين: عثمان بن عفان بتوحيد القراءات للمصحف الشريف و توحيد كتابته، كان هو عين الصواب....و إلا كُنا إنتهينا مثلكم بعشرين قرآن و خمسين قراءة....كل حسب هواه و لغته!!!

    و كون هذه الأحاديث مكذوبة هو الأقرب إلى الصواب ..... فالقرآن كُتب تحت إشراف النبى و كان يُراجعه كل من يعرف القراءة و الكتابة من المُعاصرين للرسول (صلى الله عليه و سلم) و على رأسهم على بن أبى طالب... و كذلك إبن مسعود!!

    و أحاديثك تلك، حتى و لو من مصدر إسلامى، تُشابه أحاديث عبد الله إبن أبى سرح....عندما عاد إلى الشرك و إدعى أنه كان يكتب الوحى و كان يُغيّر ما يُمليه عليه رسول الله!!!! .... و كأنه هو كاتب الوحى الوحيد ( و موضوع كتابته للوحى أصلاً مشكوك فيه!!) أو أن الرسول يُملى عليه دون مُراجعة من أحد، أو أن الرسول يُملى عليه دون وجود أحد بجانبهم ليستمع إلى الوحى الجديد .... و كان الناس فى شوق فى أى ساعة من نهار أو ليل لسماع الوحى و الآيات الجديدة التى ينقلها الرسول جبريل إلى الرسول الأعظم (صلى الله عليه و سلم) ..... فلا التاريخ و لا الوقائع تؤيد أى من تلك الروايات المكذوبة ...... دور على تاريخ أناجيلك أحسن لك؟!!!

    و ياريت لو عندك المزيد تورينا شطارتك و همتك!!!

    أساعدك ؟!!!...عندك حديث المعزة التى أكلت بعض من القرآن .... و الحمد لله إن تلك المعزة لم تأكل سورة التوحيد (الإخلاص) .... ربما لأنها لم تستسغها ..... هى المعزة مش من حزب الخرفان برضه !!!! ..... يعنى لا تستسيغ كلام التوحيد لا سماعاً و لا إيماناً و لا حتى أكلاً .....


    و خد عندك الحتة دى من كتاب ديداش (أحد الكتب المُقدسة لديكم، و لم ينقضها أحد على أنه أبوكريفا):


    اقتباس

    "ذلك لأنه فى آخر الأيام سيزداد عدد الأنبياء الكذبة و المُفسدين، والخراف ستتحوّل إلى ذئاب، و الحبّ سيتحوّل إلى كره؛ لأنه عندما تنتشر الفوضى ، فإن الناس سيبغضون ويضطهدون ويخونون بعضهم الآخر، و وقتها سيظْهر الدجال الأكبر و يدّعى أنه إبن الله ، وسيقوم يعمل مُعجزات وعجائب، والعالم كله سيكون رهينة بين يديه، وسيقوم بارتكاب فظائع و جور لم يسمع بها العالم من قبل" (ديداش 16 : 6 - 10)

    فكتاب ديداش يتحدث عن الدجال الأكبر، الذى سينتحل صفة "إبن الله" و يقوم بعمل الشعوذة و أمور السحر(المُسماة زوراً من قِبل اليسوعيين: "بالعجائب أو المُعجزات" ). هل هناك من يُشكك فى مدى الصدق و الأمانة التى كان يتحلى بها المسيحيون الأوائل …؟ و ماذا يقول القرآن غير ذلك...؟......هذا الدجال سيقوم بارتكاب فظائع و جور لم يسمع بها العالم من قبل (ديداش 16 : 6 - 10)، مثل : -

    • أن يُحكم عليه بعقوبة الموت صلباً، ليس تكفيراً عن جرائمه هو وحده، و لكن للتكفير عن خطايا أولئك الذين يدعونه ويعْبدونه كإله، أو
    • تزييف قيامته من بين الأموات، أو
    • إدعاء أنه صعد إلى السماء ( هذا على الرغم من أن الجحيم هو المكان المُناسب للدجال الأكبر!)


    اقتباس

    “ نحن (المسيحيّون الأوائل) نشكرك (يا الله)، أبانا، على تلك الكرمة المُقدّسة الخاصة بعبدك داود ، تلك التى جعلتها معروفة لدينا من خلال عبدك اليسوع …” ( ديداش 9 : 3)
    ما هو باللون الأزرق تفسير لهذا الكلام.......و كلمة (Παις)و تُنطق (PaiV) تعنى خادم أو عبد باللغة اليونانية و ترجمها آباءك المُقدسون (بقدرة قادر) إلى (إبن) للتدليس عليكم بأن اليسوع هو إبن الله!

    بالمناسبة، لا يأتى كتاب ديداش على ذكر أى شيئ بخصوص الزعم بأن اليسوع (ذلك المُدان بعقوبة الموت صلباً) " قد قام من بين الأموات" ....تلك المُعجزة المُفبركة التى ترمى إلى خلع صفة الألوهية على ذلك المخادع المُحتال … فلقد عرف المسيحيّون الأوائل أنّ المُحتال (اليسوع) و قد خُلع عنه رداء الكهانة (مات و لم يعد بيده شيئ يفعله لنفسه أو للآخرين...و إنزاحت تلك الهالة من القداسة التى كانت تُحيط به) ، ليس فى يده أن يصنع أى مُعجزة أو أعجوبة…


    و إليك هذه الهدية ، عن التحريف فى إنجيل متّى ..... و أن قصة الولادة العُذرية ليسوعك مُفبركة ...... و طبعاً ساعتها ستلجأ للقرآن و تقول : إلحقونى، ده كتابكم نفسه بيقول إن اليسوع مولود من عذراء ..... ساعتها سنقول لك: كذاب ....فالقرآن يتحدث عن عيسى بن مريم (عبد الله و رسوله) و لا يتحدث أبداً عن الدجال الأكبر يوشع بن باندرا (اليسوع) الذى يدّعى أنه إبن الله !!!!

    اقتباس


    Forgery and Heresy in the Gospel of Matthew
    The Gospel of Matthew, as it exists today, is not the original work the author first produced. The manu****** has been subject to the pen of a later forger. Such forgery can always be identified by the weird contradictions in ideology the later forgeries introduce into the manu******, since the reason for the forgery is that some forger did not like the ideology of the book, and thus decided to do a little forging to confuse the issue. All this forging makes the ******** of Matthew complex, and it becomes difficult to discern what was and was not the original intent of the author.

    The Gospel of Matthew presents us with Jesus, the fundamentalist, who preaches the infallible inerrancy of the Bible.

    Do not think that I have come to abolish the law (of Moses) or the prophets; I have come not to abolish but to fulfill. For truly I tell you, until heaven and earth pass away, not one letter, not one stroke of a letter, will pass from the law (of Moses) until all is accomplished. Therefore, whoever breaks one of the least of these commandments, and teaches others to do the same, will be called least in the kingdom of heaven; but whoever does them and teaches them will be called great in the kingdom of heaven. (Matthew 5:17)


    This brings Matthew into sharp contradiction with Mark, where Jesus teaches people not to obey the law of Moses. The Gospel of Matthew consists of spin doctored version of Mark's Gospel. Beginning at chapter six, Matthew begins copying Mark's gospel, and such a close literary correspondence is not a coincidence. However, Mark's Gospel is not copied verbatim, but rather is copied and then edited slightly here and there. Matthew's agenda can be discerned by the many small alterations he makes to Mark's account. Whenever Mark presents Jesus as less than a superman, Matthew doctors the account to make Jesus ‘supernatural.' Matthew also destroys every attack on the Torah. So for example, the attack on the food laws in Mark's Gospel is destroyed by Matthew, who makes the controversy one about whether or not you should wash your hands before you eat and the proper way of washing cups and bowls. Neither of these are found in the infallible Torah, which makes them ‘human traditions.' Matthew also white washes the attack on the temple, by having Jesus first use his whip in the temple, and then take a seat and begin teaching from the Law of Moses in the now ‘purified temple.' What all this doctoring of Mark's Gospel reveals is that Matthew had the agenda of a ‘supernatural fundamentalist.'

    There are some sharp contradictions to be found in Matthew's gospel, which reveal the work of a later forger. Throughout Matthew's Gospel, Jesus is called ‘The son of David.' However towards the end of the manu****** is found the denial of David. Jesus, Matthew tells us, not related to David. This brings Matthew into sharp contradiction with the rest of the New Testament ********s. For example Paul insists that Jesus was ‘the son of David, according to the flesh.'

    The denial of David is closely related to the forgery found at the very beginning of the Gospel of Matthew. The story of the virgin birth is a forgery which was not found in the original ********, but rather added later, probably in the second century. I wrote a piece some years ago analyzing the Origins of the Virgin Birth Story. Based upon a literary analysis of the manu****** I concluded that the story was a forgery which was added to the manu****** at a later time. This literary analysis is confirmed by the findings of archeology. We know from the discoveries of ancient manu******s that copies of the Gospel of Matthew continued to circulate in the second century which do not include the Virgin Birth forgery, which was added to manu****** many decades after the original was produced by a forger.





    The image above is of a manu****** of Matthew from the second century, and which is a ‘critical edition' in that it incorporates all the variant versions of the manu****** relating to the **** in question. Here there is no virgin birth story, but rather there is a genealogy in variant forms wherein Joseph is the father of Jesus, and not God or a holy ghost. Variant A became the traditional **** which now concludes the genealogy in our ‘authorized' copies of Matthew. At point B the **** diverges to list the variants in the different manu******s. C denotes the Syriac variant from the second century, wherein Joseph is explicitly referenced as the father of the Jesus figure. The Greek variant (D) is an abbreviated version of the Syriac ****, and states "And Joseph begat Jesus, the one called Christ." Both the Syriac and Greek variants have no ‘virgin birth myth', which is an indication that the virgin birth mythology had not become a part of the authorized lexicon of the Matthew gospel during the second century, but that copies of the manu****** without the virgin birth story were still extant and circulating at that time.





    Above is an image of the Syriac variant, which is the source of the abbreviated Greek reading above. The Syriac manu****** includes no virgin birth mythology, since once again it was Joseph who ‘begat Jesus', and the genealogy, in part, reads in translation, ": "Eliud begat Eleazar, Eleazar begat Matthan, Matthan begat Jacob, Jacob begat Joseph; Joseph, to whom was betrothed a young woman, Mary, begat Jesus who is called Messiah."

    It could be argued that what we have here are ‘heretical' variants, wherein some heretic ‘removed' the virgin birth story. The only other explanation is that the virgin birth story was not original to the manu******, but was added later, and what we have here are extant versions of the manu****** which were still circulating in the second century without the virgin birth story, which had not at that time become part of the canonical and thus accepted rendition of Matthew (itself a product of cutting pieces from all the variants to come up with a standard version, not in itself a simple task, given the hundreds of thousands of variant readings for all New Testament manu******s in existence, the scale of this problem being very familiar to translators but less well known to the average Bible reader who has been taught to believe that there is something called a ‘canonical ****' which supposedly existed from the beginning and has somehow been preserved and thus copied verbatim into their Bibles. The actual process resembles a cut and paste job and thus the end product is the result of innumerable human value judgments, with what we would call a canon becoming a formal creation only in the fourth century).

    It is sometimes said that one opinion is as good as another, or again, everyone is entitled to their opinion. This is a very reactionary position, since it would seem to me that it would make more sense to say that all opinions are equally worthless until proven otherwise, and that no one is entitled to an opinion unless they can make a valid case for holding such an opinion, and in all other cases opinions are questionable things which are best regarded as worthless.

    If we are to come to some conclusion as to whether or not ‘the virgin birth story was removed' thus accounting for the early manu****** evidence of no virgin birth story in Matthew, or whether it was added later, which would also explain its absence in early sources, we must also come up with an explanation that will take into account the inconsistencies found in the rest of Matthew's gospel which are found to be linked to the Virgin Birth story.

    The denial of David is one example, and here we have a glaring contradiction in Matthew's gospel which must be explained (either he was or he wasn't) and this is significant for the virgin birth story is the polemical denial of David, and so is linked to the explanation of this other contradiction.

    Similarly, the denial of David, and thus the Virgin Birth story which is the denial of David encapsulated in myth masquerading as history, is linked to the doctrine of infallibility of the Torah found in the Sermon on the Mount, which once again is contradictory, not only in its proclamation of infallibility of Torah and prophets who condemned the Torah as a fake, but also in that it directly precedes a series of nullifications of the Torah in the Sermon on the Mount.

    It is worth considering that the opinion that holds that virgin birth story was ‘removed' is also of the same mind to accept as perfectly valid the deliberate twisting of out of con**** of lines of prophecy and forgery of both prophecy and history. For the supposed ‘prophecy' of the virgin birth, does not mention a virgin (this is a mistranslation) and in con**** the story is about the Assyrians, and has nothing to do with a prophecy about Jesus (the time of the Assyrians was over seven centuries previous to the time of Jesus, and the events the author is referring to were to take place in just a few years, not after hundreds of years, having to do with the fall of the Assyrian empire, which would happen before the baby who was Isaiah's child and was named Immanuel had been completely weaned).

    There was no massacre of the infants by Herod, and the prophecy concerning a Nazarene is an invention and does not exist. Therefore the same opinion that holds that the virgin birth story is somehow valid and original, is the same opinion that holds that twisting single lines of prophecy ripped out of con****, or falsifying history or prophecy are valid practices, and given this track record, it seems likely that such an opinion must itself be worthless since the same who hold to such an opinion also have no problem holding to forgery and falsification.

    Disrespect for objective facts permeates that ******** known as Matthew, as all that clear editing indicates, which then means that only bad opinion would hold that such a manu****** would be a reputable source for a story as fantastical (not to mention mythological) as the Virgin Birth myth.. The fact that they tolerate the first demonstrates that they would also tolerate the latter.

    و الموضوع كله يتحدث عن فبركة الولادة العُذرية لليسوع فى إنجيل متّى .... و الصورة العُليا هى صورة لأنجيل متى من القرن الثانى و تخلو من ذكر حادثة الولادة العُذرية لليسوع!!!

    A فى الصورة هى السياق المُعتاد لإنجيل متى التى يُعدد فيها شجرة نسب اليسوع!

    B يتفرع النص و ينحرف عن مسار إنجيل متى المُعتاد و ينحرف إلى سرد أصلين له، الأصل السريانى (C) و الأصل اليونانى (D) و كليهما ينص على أن يوسف هو الأب الحقيقى لهذا اليسوع....يعنى لا ولادة عُذرية و لا حاجة!!!

    و الصورة السُفلية هى صورة للأصل السريانى لإنجيل متى و تخلو من حادثة الولادة العُذرية!!!.....أى أن يوسف هو الأب الطبيعى و الشرعى لليسوع!!!!

    و لكى يُثبت الكاتب كلامه يلجأ إلى حادثتين:

    1- أن لو كان اليسوع ذو ولادة عُذرية ....إذن فهو ليس من صلب داود و ليس من نسله....فكون اليسوع إبن داود ، ينفى الولادة العُذرية.

    2- لم يثبُت تاريخياً أنه كان هناك قتل أو مذبحة للأطفال فى عهد هيرودس.

    و الحادثة التى تتكلم عن العذراء التى تلد، كان يتكلم عن أحداث وقعت حوالى 700 عام قبل الوجود المزعوم لليسوع ...... و تتكلم عن إبن لإشعيا و إسمه عمانويل و عاش فى فترة سقوط الإمبراطورية الأشورية أثناء السبى البابلى....

    و إذا أردت المزيد أزدناك و ريّحناك على الآخر!!!!....فواجب علينا إكرام الضيف!!!
    التعديل الأخير تم بواسطة عبد الله القبطى ; 14-04-2007 الساعة 11:56 AM

    اقتباس

    Deuteronomy 21
    22 And if a man have committed a sin worthy of death, and he be to be put to death, and thou hang him on a tree
    23 His body shall not remain all night upon the tree, but thou shalt in any wise bury him that day; ( for he that is hanged is accursed of God;) that thy land be not defiled, which the LORD thy God giveth thee for an inheritance

    سفر التثنية:
    21: 22 و اذا كان على انسان خطية حقها الموت فقتل و علقته على خشبة
    21: 23 فلا تبت جثته على الخشبة بل تدفنه في ذلك اليوم لان المعلق ملعون من الله فلا تنجس ارضك التي يعطيك الرب الهك نصيبا

    هذا هو ما يقوله الكتاب المُقدس فى ..... يسوع
    This is what the Bible says in the ..... Jesus

    http://www.bare-jesus.net




  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    7,400
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    04-06-2012
    على الساعة
    08:48 PM

    افتراضي

    ضيفنا العزيز موجو

    كما ترى أن الموضوع يتحدث عن تحريف نص خطير في كتابكم

    وكنوع من اللاهوت الدفاعي رميتنا بما ظننت أنه تحريف , لإبعادنا عن إقامة الحجة عليكم

    فهل لو كان قرآننا محرف , هذا يعفي كتابكم من المسائلة حول نقطة الموضوع ؟؟

    فلا تحاول أن تلهينا بأحاديث الطبري وألتزم بالموضوع


    النقطة الثانية

    ما معنى أن القرآن محرف بالنسبة لنصراني ؟؟؟


    التحريف هو أن يكون هناك كتاب سماوي و تدخل فيه البشر بالزيادة و النقصان و التبديل
    عندها يصيب كتاب الله التحريف

    تعالى إلى القرآن

    أنت تقول أن الكاتب حرفه , حرفه من ماذا ؟؟؟

    أنت بذلك تعترف أنه كان هناك كتاب سماوي اسمه القرآن و قد أصابه التحريف

    وما دمت تعترف بذلك فلتشهد أن الرسول الذي أتى به مرسل من عند الله
    و تقول

    لا إله إلا الله , محمد رسول الله

    أما بخصوص أحاديث الطبري

    فلا أنت و لا الطبري ذكر اسم مخرج الحديث , وأنا أسأل , إن أردت أن أبحث عن هذه الأحاديث , ففي أي كتب الحديث أبحث ؟؟؟

    وكما تعلم نحن لا نعتد بحديث غير مخرج و ليس له محقق , مع كامل إحترامنا للطبري و للقرطبي
    التعديل الأخير تم بواسطة sa3d ; 14-04-2007 الساعة 12:34 PM
    "سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Sep 2006
    المشاركات
    1,687
    آخر نشاط
    19-09-2008
    على الساعة
    12:15 AM

    افتراضي

    السلام عليكم

    اقتباس
    ولو فرضنا ان هذا الكلام حقيقي فهو ليس النص الوحيد الدال علي التجسد هناك نصوص كثيره تدل علي التجسد ومنها
    هل هذا يعتبر اعتراف بالتحريف واللجوء الى نصوص اخرى"رغم ان هذه الصفحه فتحت لاجل مناقشة هذا النص"؟؟؟؟؟
    واذا افترضنا معك كما تقول يا سيد موجو ان هذا الكلام حقيقى فيلزم التفتيش فى باقى الادله اذا سقط واحدا منها وليس الانتقال الى الاخر لاثبات حجية الراى "وهذا ينطبق على اى بحث سواء كان عقائدى او غيره"
    لسبب بسيط جدا هو اذا كان هناك نصا غير سليم فما هو المانع ان تصبح باقى النصوص مثله فى الكتابه او التاؤيل
    اما عن ما قلته عن السيد المسيح عليه السلام فالافضل ان تسوق شهادته هو بلسانه افضل من شهادة غيره التى تعلم تمام العلم انها قيلت وكتبت بعده عليه السلام بسنين فضلا عن انه لم يكن صاحب افه فى اللسان لاسيما وانه قال فى انجيل يوحنا اصحاح 18فقره20" اجابه يسوع انا كلمت العالم علانيه انا علمتت كل حين فى المجمع وفى الهيكل حيث يجتمع اليهود دائما وفى الخفاء لم اتكلم بشئ"
    هذه شهاده لرجل من المفترض انه تحدث على الملا

    اقتباس
    وان كنت تعتقد ان ما قلته تحريفا فلتقل لي ماذا تسمي هذا في قرانك الكريم
    فضلا عما قاله لك اساتذتنا الافاضل سعد وعبدالله القبطى ورغم ان هذا ليس الموضوع ولكن على اعتبار ارتباطه بالموضوع الاصلى فانت تقيس على القران اليس كذلك......, وهذا قياس مع الفارق لان القران له لغه اصليه او مرجع اصلى باللغه الذى تنزل بها اما كتابك فقد تعرض لكثير من الترجمات وخضع لاهواء وايدلوجيات وجغرافيا مختلفه تماما عن لغته الاصليه وهى الاراميه ,وليس له مراجع كامله للرجوع اليها
    حتى لغته الاصليه اندثرت
    من ناحية اخرى القران مختلف فى طريقة تناوله بالتواتر عن الكتاب المقدس اذ القران تداول شفاهيه "حفظا لسوره"عبر الاجيال المتعاقبه فلم يعتمد على النقل الكتابى او الترجمى مثل كتابكم مما يجعل الخطا النقلى من الكتاب ضعيف جدا بل مستحيل لوجود مراجعين من الحفظه فيسهل التعرف على الخطا ليس الكتابى فقط بل حتى الخطا فى النطق
    فى انتظارك ومرحبا بك دائما فشيمتنا التى نفتخر بها دائما, ولا نزكى على الله احدا, اكرام الضيوف"المؤدبين"

فَبركة أخطر نص يدل على التجسد...

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. أخطر جارحة في الإنسان ؟؟؟
    بواسطة أمـــة الله في المنتدى منتدى الأسرة والمجتمع
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 21-04-2008, 03:08 AM
  2. أخطر قضايا الفساد في شركات* '‬آل ساويرس*'
    بواسطة Ahmed_Negm في المنتدى من ثمارهم تعرفونهم
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 06-03-2008, 09:47 PM
  3. مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 08-09-2007, 12:45 PM
  4. أخطر التفاصيل حول التنظيم المسيحي الجديد
    بواسطة احمد العربى في المنتدى من ثمارهم تعرفونهم
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 12-08-2007, 09:40 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

فَبركة أخطر نص يدل على التجسد...

فَبركة أخطر نص يدل على التجسد...