تقول المسيحية تعقيباً على زوجات الرسول عليه الصلاة والسلام : إن تعدد الزوجات يعتبر شيئاً ضد الطبيعة البشرية. لا توجد امرأة سواء كانت مسيحية ، مسلمة أو يهودية أو حتى ملحدة تسعد برؤية زوجها في أحضان امرأة أخرى . عندما خلق الله آدم ، خلق له حواء واحدة وليس أربعة .
سفر ملوك واحد
11: 1 و احب الملك سليمان نساء غريبة كثيرة مع بنت فرعون موابيات و عمونيات و ادوميات و صيدونيات و حثيات
11: 2 من الامم الذين قال عنهم الرب لبني اسرائيل لا تدخلون اليهم و هم لا يدخلون اليكم لانهم يميلون قلوبكم وراء الهتهم فالتصق سليمان بهؤلاء بالمحبة
11: 3 و كانت له سبع مئة من النساء السيدات و ثلاث مئة من السراري فامالت نساؤه قلبه
=-=-=-=-=-=
سفر صموئيل2
5: 12 و علم داود ان الرب قد اثبته ملكا على اسرائيل و انه قد رفع ملكه من اجل شعبه اسرائيل
5: 13 و اخذ داود ايضا سراري و نساء من اورشليم بعد مجيئه من حبرون فولد ايضا لداود بنون و بنات
ولم يقف الحدث عند هذا الحد بل قصة الزني بزوجة اوريا لها العجب
11: 2 و كان في وقت المساء ان داود قام عن سريره و تمشى على سطح بيت الملك فراى من على السطح امراة تستحم و كانت المراة جميلة المنظر جدا
11: 3 فارسل داود و سال عن المراة فقال واحد اليست هذه بثشبع بنت اليعام امراة اوريا الحثي
11: 4 فارسل داود رسلا و اخذها فدخلت اليه فاضطجع معها و هي مطهرة من طمثها ثم رجعت الى بيتها
=-=-=-=-=-=-=-=
سفر تكوين
وما جاء عن يعقوب وزوجاته : ليئة و راحيل و بلهة الجارية و زلفة الجارية
1) 29: 23 و كان في المساء انه اخذ ليئة ابنته و اتى بها اليه فدخل عليها
2) 29: 30 فدخل على راحيل ايضا و احب ايضا راحيل اكثر من ليئة و عاد فخدم عنده سبع سنين اخر
3) 30: 4 فاعطته بلهة جاريتها زوجة فدخل عليها يعقوب
4) 30: 9 و لما رات ليئة انها توقفت عن الولادة اخذت زلفة جاريتها و اعطتها ليعقوب زوجة
-------------------
وسيدنا إبراهيم تزوج سارة وهاجر و قطورة
-----------------------
سفر تكوين
26: 34 و لما كان عيسو ابن اربعين سنة اتخذ زوجة يهوديت ابنة بيري الحثي و بسمة ابنة ايلون الحثي
سفر تكوين
28: 9 فذهب عيسو الى اسماعيل و اخذ محلة بنت اسماعيل بن ابراهيم اخت نبايوت زوجة له على نسائه
فنكتفي بهذا القدر والذي يثبت ان انبياء الكتاب المقدس سبقوا رسول الله في تعدد الزوجات .... والعجيب ان المسيحية تقول: إن تعدد الزوجات يعتبر شيئاً ضد الطبيعة البشرية. لا توجد امرأة سواء كانت مسيحية ، مسلمة أو يهودية أو حتى ملحدة تسعد برؤية زوجها في أحضان امرأة أخرى.عندما خلق الله آدم ، خلق له حواء واحدة وليس أربعة .
فما تعقيب المسيحية في انبياء الكتاب المقدس ؟
موضوع مشابه للأخ حبيب :
المفضلات