موقع يرد على إهانات البابا السادس عشر للإسلام الحنيف ونبيه العظيم محمد .
http://answering-pope16.20fr.com/
موقع يرد على إهانات البابا السادس عشر للإسلام الحنيف ونبيه العظيم محمد .
http://answering-pope16.20fr.com/
التعديل الأخير تم بواسطة whynot ; 16-09-2006 الساعة 10:54 PM
تسلم أيدك أخينا الحبيب
وإن شاء الله قريبا ننشر صور توضح حقيقة هذا الشرير
http://www.barsoomyat.com/modules.ph...rticle&sid=130
لا يتم الرد على الرسائل الخاصة المرسلة على هذا الحساب.
أسئلكم الدعاء وأرجو ان يسامحني الجميع
وجزاكم الله خيرا
﴿ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ ﴾
هذه هي اخر جولات الغرب الكافر لانه افلس أو اقترب الى الافلاس
وعندما يصل به الامر الى ان يهاجم بشكل مباشر وسافر الاسلام والمسلمين انما يدل دلالة واضحة على انه في ترنخ او يلتقط انفاسه الاخيرة
بل نقول انهم في رعب شديد من المد والزحف الاسلامي لانهم ليس عندهم ما يمنعه ويقاومه الا بالتهجم الذي لا اساس له وان شاء الله سيخيب ظنهم فالشمس لا تغطى بغربال
ولي عودة ان شاء الله حول هذا الموضوع
والله المستعان
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
لعنة الله على الفاتيكان بيت الكفر والشرك بالله
قرأت خبر عندما أمسك هذا الاحمق بهذا المنصب يقول أن أكبر تحدي يواجه هذا الكافر أن عدد من يذهبون إلى الكنيسه في أوربا لا يمثلون أكثر من 5 %
فكما قلت اخي الفاضل المهتدي بالله
هو بالفعل أفلس ولا يجد ما يقوله للناس
فبدلا من أن يبحث عن اسباب هروب الناس من الكنيسه وجد ضالته للشهره في انتقاد الاسلام
وَقَالَ نُوحٌ رَبِّ لا تَذَرْ عَلَى الأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا،إِنَّكَ إِنْ تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلا يَلِدُوا إِلا فَاجِرًا كَفَّارًا،رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِي مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلا تَبَارًا
لورنس العرب سابقا
هذا الرجل ببساطة مرعوب من المد الإسلامي في أوروبا ,ومحبط من الإنحسار الكاثوليكي فيه
فلم يجد أي شيئ يدافع به عن كنيسته إلا سب الإسلام
"سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات