أى كلام فى أى كلام

[الشرقاوى]

السلام عليكم

نعم إنه أى كلام

سنكتب كل مايجول بخاطرنا
ليس مهم أن يكون مهم
ليس مهم أن يكون محدد

==================

صراع المخدات:

نعم إنه صراه تماما مثل صراع الحضارات
أحيانا حقيقى وأحيان أكثر وهمى

أخوكم يهوى النوم فى بحر من المخدات فسريرى يحتوى كل ليلة على عدة أنواع من المخدات الإسفنجية والريشية والبوليستريه

منها السميك والنحيف
منها الطويل والقصير

وطبيعة نومى السيئة تجعلنى أحتضن بعضها وأضع البعض الاخر فوق راسى والأخر تحت رجلى

وحيث أنى اظل افكر وأفكر حتى يغلبنى النوم أظل أتنقل بينهم جيئة وإيابا مع تثليج الغرفة لتهمد الجسد الثقيل.

العلاقة بين صراع المخدات وصراع الحضارات غالبا علاقة وثيقة
فانا أصارع المخدات حتى يخلق النوم
وغيرى يصارع الديانات حتى يخلق عدو.

وحينما أفيق فى الصباح أجد جل أو كل المخدات راقدة على الأرض بجوار السرير وأحيان أكثر اجد نفسى بجوارها.

أما فى حرب الحضارات أو حرب الديانات فهو خلق العدو وإستثارته من ثم القضاء عليه.

وهذا مافعلوه مع الشيوعية و بعدها مايحاولوه الان مع الإسلام
فتارة يستعدوا بعض الدول أو حتى يستعدوا الدول بعضها البعض وهلم جره.

حد فاهم حاجه؟ .... ولا أنا
المهم أن صراع الحضارات زى صراع المخدات بالظبط.

============



عولمة الخليج وتخليج العولمة:

ساعدتنى ألام الظهر التى تلازمنى احيان كثرة على متابعة بعض البرامج التليفزيونية خللاتل رمضان الحالي

الظاهرة التىى لفتت إنتباهى هى المسلسلات الخليجية التى تظهر لاول مره تغير فى الأسلوب فنرى فى المسلسلات الخليجية أشياء جديده لم نرها من قبل مثل تخلى النساء عن العباءة والحجاب وظهورهن سافرات معظم الاوقات. وتلبسن الجينز والبادى واللباس الغربى فى خروجهن
وتجلسن فى مجالس الرجال ........... مشكلات خليجية خلقوها مثل الدعارة والإختلاط وهو الغير معروف عن النساء فى الخليج

أما عن الأغانى الخليجية فحدث ولا حرج تحولت لرقص وشخلعة وعلى عينك يا تاجر.

هذه أشياء غير واقعية فى المجتمع الخليجى الحالى

لكنها مجرد محاولة لبدء وضع السم فى العسل وتعويد

رحمة بنسائنا وأخواتنا أيها الساده

=================

المصيبة الكبرى:

المصيبة الكبرى لم تكن فقط فى المسلسلات العربية والخليجية لكن إمتدت لللقنوات الدينية
إحدى وفى احد البرامج التى تديرها إحدى المذيعات المحجبات خصصتها لمعالجة موضوع "الشذوذ الجنسى" ورغم أنه موضوع محسوم إسلاميا إلا اننا نجدهم يصوروا فى احد الاقطار العربية المتعددة الديانات والعرقيات وتظهر لنا الكاميرات شباب يضعوا المكياج والمساحيق ........... أستغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم.

وفى مرة أخرى تظهر لنا المذيعة ففى حلقة تناقش فيها موضوع "رضاع الكبير" وتقاطع الضيوف بلافهم قائلة كييف يقول الرسول ذلك ............. منتهى الغباء

==============

الإحباط والإستعباط:

تخرج لنا احد القنوات الفضائية أو المواقع بخبر عن إسلام لاعب كرة شهير وقائلة أنه ولد ليكون مسلما.

فى اليوم التالي
يخرج لنا موقع قناة العربية بخبر ينفى ماسبق وأن اللاعب مسيحى متدين ويخصص عشر دخله للكنيسة.

بغض النظر عن صحة الخبر من عدمه ............ ما قيمة اللاعب نفسه سواء أسلم أو غير ذلك .......... هل الإسلام يحتاج لإسلام لاعب كرة؟

هذا الخبر يذكرنى باخبار الراقصات التى تملاء اخبار ذهابهن للحج والعمرة الدنيا وكذلك موائد الرحمن التى تقيمها الراقصات ..... ثم يعدن بعدها أسوء مما سبق.
أذكر ان إحداهن ملئت الدنيا باخبار ذهابها للعمرة وبعد عودتها عادت للرقص بفستان شفاف تقريبا يكشف اكثر مما يخفى ............. هل هذه صدفة بريئة؟ أما انها توليفة محكمة للنيل من دين الله

حقيقة لا ادرى

================

حاجه تقرف

[أمـــة الله]

اقتباس

حد فاهم حاجه؟ .... ولا أنا
المهم أن صراع الحضارات زى صراع المخدات بالظبط.

أنا فاهمة حاجة لأني أنا والمخدات والنوم أعداء
كل أسبوع أشتري مخدة جديد ولا حياة لمن تنادي النوم مخاصمني دائما
بالنسبة الى المسلسلات الخليجية أنا لا أحضر تلفزيون أبدا ولا أتابع مسلسلات نهائيا الحمد لله
جزاك الله كل خير أخ الشرقاوي
سلامتك يا أخ الشرقاوي
أدعو الله أن يشفيك من آلام الظهر

[احمد العربى]

للأسف اخي الحبيب هذا هو الواقع الذي فرض علينا مع سبق الإسرار والترصد ممن لقبوا بأصحاب الحضارات! بمعاونة من حليفهم الأول وهو الشيطان نعوذوا بالله منه, ثم بمعاونة حلفائهم من أصحاب الفكر الحضاري ومشجعيه!كي ينالوا الرضا والمعونات المادية مثل جوائز الأوسكار وشهادات التقدير المعتمدة أوروبياً أو أمريكياً وكأن هذا بالنسبة لهم هو عذاء النفس بدلاً من الإيمان!ولا عجب من ذلك فقد أخبرنا به المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم فقال(عن ابن عمر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم,إذا مشت امتي بالمطيطاء,وخدمها أبناء الملوك,أبناء فارس والروم,سلط على خيارها.صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم.
والمطيطاء هى مشية فيها تبختر ومد اليدين.

اقتباس

السلام عليكم

نعم إنه أى كلام

سنكتب كل مايجول بخاطرنا
ليس مهم أن يكون مهم
ليس مهم أن يكون محدد

==================

صراع المخدات:

نعم إنه صراه تماما مثل صراع الحضارات
أحيانا حقيقى وأحيان أكثر وهمى

أخوكم يهوى النوم فى بحر من المخدات فسريرى يحتوى كل ليلة على عدة أنواع من المخدات الإسفنجية والريشية والبوليستريه

منها السميك والنحيف
منها الطويل والقصير

وطبيعة نومى السيئة تجعلنى أحتضن بعضها وأضع البعض الاخر فوق راسى والأخر تحت رجلى

وحيث أنى اظل افكر وأفكر حتى يغلبنى النوم أظل أتنقل بينهم جيئة وإيابا مع تثليج الغرفة لتهمد الجسد الثقيل.

العلاقة بين صراع المخدات وصراع الحضارات غالبا علاقة وثيقة
فانا أصارع المخدات حتى يخلق النوم
وغيرى يصارع الديانات حتى يخلق عدو.

وحينما أفيق فى الصباح أجد جل أو كل المخدات راقدة على الأرض بجوار السرير وأحيان أكثر اجد نفسى بجوارها.

أما فى حرب الحضارات أو حرب الديانات فهو خلق العدو وإستثارته من ثم القضاء عليه.

وهذا مافعلوه مع الشيوعية و بعدها مايحاولوه الان مع الإسلام
فتارة يستعدوا بعض الدول أو حتى يستعدوا الدول بعضها البعض وهلم جره.

حد فاهم حاجه؟ .... ولا أنا
المهم أن صراع الحضارات زى صراع المخدات بالظبط.

============



عولمة الخليج وتخليج العولمة:

ساعدتنى ألام الظهر التى تلازمنى احيان كثرة على متابعة بعض البرامج التليفزيونية خللاتل رمضان الحالي

الظاهرة التىى لفتت إنتباهى هى المسلسلات الخليجية التى تظهر لاول مره تغير فى الأسلوب فنرى فى المسلسلات الخليجية أشياء جديده لم نرها من قبل مثل تخلى النساء عن العباءة والحجاب وظهورهن سافرات معظم الاوقات. وتلبسن الجينز والبادى واللباس الغربى فى خروجهن
وتجلسن فى مجالس الرجال ........... مشكلات خليجية خلقوها مثل الدعارة والإختلاط وهو الغير معروف عن النساء فى الخليج

أما عن الأغانى الخليجية فحدث ولا حرج تحولت لرقص وشخلعة وعلى عينك يا تاجر.

هذه أشياء غير واقعية فى المجتمع الخليجى الحالى

لكنها مجرد محاولة لبدء وضع السم فى العسل وتعويد

رحمة بنسائنا وأخواتنا أيها الساده

=================

المصيبة الكبرى:

المصيبة الكبرى لم تكن فقط فى المسلسلات العربية والخليجية لكن إمتدت لللقنوات الدينية
إحدى وفى احد البرامج التى تديرها إحدى المذيعات المحجبات خصصتها لمعالجة موضوع "الشذوذ الجنسى" ورغم أنه موضوع محسوم إسلاميا إلا اننا نجدهم يصوروا فى احد الاقطار العربية المتعددة الديانات والعرقيات وتظهر لنا الكاميرات شباب يضعوا المكياج والمساحيق ........... أستغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم.

وفى مرة أخرى تظهر لنا المذيعة ففى حلقة تناقش فيها موضوع "رضاع الكبير" وتقاطع الضيوف بلافهم قائلة كييف يقول الرسول ذلك ............. منتهى الغباء

==============

الإحباط والإستعباط:

تخرج لنا احد القنوات الفضائية أو المواقع بخبر عن إسلام لاعب كرة شهير وقائلة أنه ولد ليكون مسلما.

فى اليوم التالي
يخرج لنا موقع قناة العربية بخبر ينفى ماسبق وأن اللاعب مسيحى متدين ويخصص عشر دخله للكنيسة.

بغض النظر عن صحة الخبر من عدمه ............ ما قيمة اللاعب نفسه سواء أسلم أو غير ذلك .......... هل الإسلام يحتاج لإسلام لاعب كرة؟

هذا الخبر يذكرنى باخبار الراقصات التى تملاء اخبار ذهابهن للحج والعمرة الدنيا وكذلك موائد الرحمن التى تقيمها الراقصات ..... ثم يعدن بعدها أسوء مما سبق.
أذكر ان إحداهن ملئت الدنيا باخبار ذهابها للعمرة وبعد عودتها عادت للرقص بفستان شفاف تقريبا يكشف اكثر مما يخفى ............. هل هذه صدفة بريئة؟ أما انها توليفة محكمة للنيل من دين الله

حقيقة لا ادرى

================

حاجه تقرف

[الشرقاوى]

إعلانات إعلانات إعلانات إعلانات إعلانات إعلانات

تحول رمضان من شهر للعبادة لشهر للمسلسلات وما يتبعها من إعلانات

تتنافس الفضائيات فى الضحك على عقول "الصائمين" بالمسلسلات والأفلام لتضمن إنه "مش هيقدر يغمض عينيه"

وتجعلك تجلس كالأبله تعانى من صعوبة الإختيارات والخيارات هذه ام تلك؟

وحتى تضمن تلك القنوات دخل عالى فلابد لها من الإستحواذ على كل ماهو مثير وبالطبع يضمن لها ذلك دخل الإعلانات.

فما بين كل خمس دقائق من عرض المسلسل أو الفيلم لابد لك أن تشاهد عشرة دقائق من الإعلانات المتوالية.

معظم الإعلانات تكون عن العطور النسائية التى تكاد رائحتها تصل لأنفك من التلفاز ..... ومايستلزمها من فتيات تتشخلعن كغصن البان وبالطبع لابد وأن تكن كاسيات عاريات حتى تملأ عيون الصائمين وتفطرهن قبل الإفطار ومباشرة بعد الإمساك.


وبالطبع لأنهم جعلوا رمضان شهر لللأكل وليس شهر لللعبادة ستجد أن الإعلانات تحتوى على كل ما يملأ كرش الرجل والمرأة والطفل فهذه إعلانات عن الشوربة وتلك إعلانات الأجبان و الأخرى إعلانات العصير والمشاريب.
وصدق المثل أقرب طرريق لقلب زوجك معدته.


أما الرجال فلابد من إعلانات لإثبات رجولتهم .... فتجد الإعلانات عن الغطره السويسرية بانواعها المختلفة. ولتذكرنا بعجز الإنسان العربى عن إنتاج حتى ما يغطى رأسه وكان العار كُتب عليه وأصبح يغطى من "رأسه" حتى قدمية.

إرحمنا يا رحمن.
====================



صائمين أم مجانين:

الأدهى والامر أننا جعلنا رمضان بدل من ان يكون شهر لتهذيب النفس وتنشيط الجسد .......... جعلناه شهر للعصبية والجنون

فتلك السيارات تتسابق كالمجانين فى الشوارع ليضيق خلق البشر ويبدأ البعض فى التعصب والغضب وتصل بيتك فى الرحلة التى تستغرق عادة بضع دقائق فى بساعات وأحيانا اكثر قليلا.

اما لو أردت أن تقضى مصلحة فلا تستطيع لان البك الموظف غير موجود لذهابة لشراء لوازم الإفطار أو مالوش مزاج يشتغل.

وبدلا من أن يتحول رمضان لشهر للمودة بين الجيران والأهل يتحول لموسم للاكل.
زمان كان الناس يفترشوا الشوارع بالأكل مشاركين فيه جيرانهم والمارة وكل عابري السبيل .... أما الأن فحدث ولا حرج.
===============

فتاوي فتاوي فتاوي فتاوي فتاوي فتاوي

مازلنا لا نستطيع أن نصوم معا ونفطر معا فدول تصوم السبت وأخرى الأحد والبعض الإثنين ......... وييصمم كل طرف على أنه الأصح فى صومه. ...................... ياعلماؤنا إرحمونا وإتفقوا على رأى

اما عن البرامج الدينية فى رمضان فهى كثيرة وتمتلئ بالعلماء والمشايخ الذين يمللاؤون الدنيا فتاوى و كلام .... وكأن الناس نسيت السنة كلها وتذكرت الدين فجأة فى رمضان.

فتلك عالمة تشمئز من المنقبات .... وتنقلب الدنيا عليها ولا تقعد سواء كان النقاب فريضة أم فضيلة .... ندخل فى جدل يزيد الخلاف والشقاق ويذهب البعض لتحليل دمها وشد هنا وجذب هناك.

وهذا عالم أخر يجيز التدخين فى نهار رمضان و تلك أسئلة عن .............. ولا بلاش اللهم إنى صائم.

إلى متى سنهتم بالفرعيات ونذهب للأصوليات.


الأدهى والامر:أن تطل علينا صحيفة معارضة (تخيلناها يوم منقذ لنا بحلم الديمقراطية والتجديد) لتختار لنا إثنين من كبار الصحابة (السيدة عائشة أم المؤمنين وذو النورين المبشر بالجنة عثمان بن عفان رضى الله عنهما) وتختارهما من بين أسوء عشرة شخصيات فى تاريخ الإسلام.

هاهو المد الشيعى يمتد لمصر ويتغلغل في صميم أعماقة لتفتيت الامة الإسلامية من صميم قلبها .... مصر

ولاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
===============


شبابيك:

رغم كل الصورة السابقة وظهورها كصورة قاتمة

إلا انه مايزال بصيص امل يتمثل فى كثرة مرتادى المساجد وخروج الكثير من اموال الزكاة للفقراء وزيادة الوعى الدينى عموما الذى للابد وأن ينتصر يوما على كل الاباطيل
==============


أنا كتبت الكلام ده ليه؟

أهو أى كلام وخلاص

ومحدش فاهم حاجه.

لله الامر من قبل ومن بعد