بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يشرفني مناصر اني اول معلق على الموضوع
كتاب جميل وقيم وغني
يعلم كيفية الرد على الشبهات اكثر من الرد على شبهات بعينه
مستمر في القراءة حتى الان
זכור אותו האיש לטוב וחנניה בן חזקיה שמו שאלמלא הוא נגנז ספר יחזקאל שהיו דבריו סותרין דברי תורה מה עשה העלו לו ג' מאות גרבי שמן וישב בעלייה ודרשן
תלמוד בבלי : דף יג,ב גמרא
تذكر اسم حنانيا بن حزقيا بالبركات ، فقد كان سفر حزقيال لا يصلح ان يكون موحى به ويناقض التوراة ، فاخذ ثلاثمائة برميل من الزيت واعتكف في غرفته حتى وفق بينهم .
التلمود البابلي : كتاب الاعياد : مسخيت شابات : الصحيفة الثالثة عشر : العمود الثاني ___________
مـدونة الـنـقد النصـي لـلعهـد الـقديم
موقع القمص زكريا بطرس
أوراقــــــــــــــــــــــــــــــي
جزاكم الله خيراً أخينا الفاضل مناصر الإسلام
التعديل الأخير تم بواسطة pharmacist ; 05-04-2013 الساعة 10:31 AM
ربنا يكرمك ده مجهود 3 سنين
ربنا يتقبل منك و يبارك فيك
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
لم أقرأ الكتاب بعد ، ولكنه بالتأكيد هام والإستفادة منه مؤكدة إن شاء الله
جزاك الله خيراً أخي الحبيب مناصر
وجعله الله في ميزان حسناتك وأفادنا بعلمك
لندع بطرس يعرفنا من هو المسيح ؟
Acts:2:22 ايها الرجال الاسرائيليون اسمعوا هذه الاقوال.يسوع الناصري رجل قد تبرهن لكم من قبل الله بقوات وعجائب وآيات صنعها الله بيده في وسطكم كما انتم ايضا تعلمون. (SVD)
( لايمكن للمخلوق أن يلد الخالق )
من أسباب إسلام الشماس السابق "جمال أرمانيوس"
بارك الله فيكم
أخى
مناصر الأسلام .
وأعزكم ونصركم - ونصر بكم .
وجعل كل أمركم رشدا .
* * *
القرآن الكريم يعلوا على شبهات - الضالين .
فلا مقام لهم فى نقد القرآن .
وما يقدموا من شبهات هى نقاشات الأمة الثقات .
لينتهوا ألى ما أنتهوا أليه .
وهو مجمل القرآن قرأءة ورسماً.
ولينظروا لكتبهم - الكتاب المقدس - مهللهل - وكيف شتاتهم .
مئات الآلاف من النسخ ( نسخ ليست أصل) ولا تتطابق نسختان
فأخترعوا - النقد النصى .
- فلا يجتمعون على أمر .
وأمرهم التشرذم والحيرة - وأنتظار لمجهول المستقبل .
- بما ينعم عليهم من مستجدات يستقون بها - وهيهات .
- ضاعت كتبهم - فهم فى تية ومتاهه - وكفر وضلال - ولا ينتهون.
وأنما مقامهم بعيد- و دنائتهم وفقرهم بين أيديهم حسداً وحنقاً وغيظاً .
فلا يقربوا القرآن ألا ما نقدمه لهم -
فما تسمى شبهات منهم - ليست ألا ضغينة وكيدا .
فمن ينتقد يمتلك الأصلح والأصح .
- وهم هراء وفراغ - لا يمتلكون شئ .
ومن يقارن وينتقد - ليس مؤمن - ولا مقر أن القرآن من عند الله.
فما حائطه الذى يلتحف به - هراء .
أن قالوا - تحريف .
فعن أى شئ - حرف .!!!!
وأن قالوا - بالقرآن - نقص .
فعن أى شئ نقص ...!!!!
وكمال القرآن - حفظه المسلمون فى صدورهم .
ودونوا رسم كلماته - تأكيداً - وضبطاً .
فى مصحف - واحد - وكتاب واحد - مصحف عثمان - المصحف الأمام .
وعلوم القرآن - بها الناسخ والمنسوخ .
أن كان لا يؤمن بقدسية القرآن وتنزيله من عند الله .
- فعن ماذا يدافع ولصالح من ينتقد - هراء .
وأستقطاع نقاشات السلف .
- والتى هى أثراء وتأكيد وقطع للشك باليقين فى تدوين رسم كلمات القرآن .
ذلك الأستقطاع وتقديمه الأن هى السفالة والسفه.
فهم لم يحضروا تلك النقاشات - وليس لهم من مستجدات يقدمونها .
عن أى شئ يتكلمون وماذا لديهم ليقدموه .
- لا شئ - أنه الحقد والبغضاء والحسد .
فليشاهدوا- وليخسئوا -
بادت حضارات وضل أتباع الرسل .
- لعجزأصحابها - عن حفظ ما يصلهم من وحى ألهى .
وما يتوصلون إليه من علم . فعجزوا وضلوا .
ومجمل تنزيل القرآن على رسول الله وحفظ الله له.
وتدافع الصحابة الكرام فى الحفظ والحفاظ على ما يتنزل بكل جوارحهم .
وبكل تلك الطرق التنظيمية - والتى لم يرى التاريخ لها مثيل.
فمن - آلآ - الله - ونعمه *إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ* الحجر - 9
وتلاه - ذلك التدافع - بالقلوب والعقول - حفظاً وترتيلاً وتلاوة للقرآن الكريم .
- أناء الليل وأطراف النهار .
جيوش من القلوب والعقول تتدافع جوانحها ووجدانها .
لحفظ وتأكيد وضبط كتاب الله - على ما أنزل .
أنه الأبهار والتناغم ضبطا للحرف - ووقراً - وتأكيداً للأذان - السامعة .
بلا تهويش - ولا لغوا .
بل هو ضبط - وتأكيد .
أنه لأعجاز تم منذ 1400 عام ومستمر.
ولا يسعنا ألا تقديمه- للمؤمنين - و لمن يقدر الجهد والعلم.
وإلى المرجوفين ليخسئوا.
أنها ملحمة الحق ضد الباطل - وهى ما كاد اليهود والنصارى .
وهى وصال الأرض بالسماء.
وبمصطلح عصرنا هذا - فليشاهد العالم
سيمفونيه هى أروع - سيمفونيات التاريخ - وهى ..
القرآن وحفظ القرآن .
وأروع ما فى تلك الملحمة - دوامها لقيام الساعة .
جلاء للعقول - غاشية للأبصار - أثرة للقلوب والوجدان.
خازية لمن كفر .
بارك الله فيكم
وأثابكم خيراً بخير ونوراً بنور
وأحساناً بأحسان .
.
جزاكم الله خيراً إخوتى الأفاضل :
abcadef
pharmacist
3abd Arhman
إيهاب محمد
ثائر .
اقتباسيشرفني مناصر اني اول معلق على الموضوعبل أنا الأسعد بتعليقك على الكتاب أخى الحبيب .. الحمد لله .. أسأل الله أن يبارك فيه .. ويجعله خالصاً لوجهه الكريم .. ويعم نفعه على المسلمين .
اقتباسده مجهود 3 سنينبس أنت إل هتدبح الخروف :)
للرفع .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات