التعديل الأخير تم بواسطة *اسلامي عزي* ; 30-04-2016 الساعة 11:21 AM سبب آخر: تحيين رابط صورة
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
قد يقول مُرجف منصّر : معبود المسلمين " الله " هو إله وثني !
هنا نسأل :
ما دام الأمر كذلك ،،
لــمَ اعتمدت الترجمات العربية لكتاب النّصارى المقدّس إسم الجلالة " الله " و في أكثر من موضع ؟؟؟
تكوين 1 : 1
في البدء خلق الله السموات والارض.
خروج 19 : 20
ونزل الرب على جبل سيناء الى راس الجبل.ودعا الله موسى الى راس الجبل.فصعد موسى.
العدد 22 : 20
فاتى الله الى بلعام ليلا وقال له ان اتى الرجال ليدعوك فقم اذهب معهم.انما تعمل الامر الذي اكلمك به فقط.
تثنية 7 : 9
فاعلم ان الرب الهك هو الله الاله الامين الحافظ العهد والاحسان للذين يحبونه ويحفظون وصاياه الى الف جيل
يُتبع .....
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
للخروج من مأزق وجود إسم الجلالة " الله " في الترجمات العربية للكتاب المقدس قد يقول قائل :
" الله " المذكور في القرآن الكريم هو معبود خاصّ بالعرب و المسلمين ( الوثنيين) و لا علاقة له من قريب أو بعيد بـــ " الله " إلــوهيم معبود اليهود و النّصارى المذكور في تكوين 1 : 1
בְּרֵאשִׁית בָּרָא אֱלֹהִים אֵת הַשָּׁמַיִם וְאֵת הָאָרֶץ
الردّ على لسان الرّابي اليهودي رون شايا الذي يقول بفصيح اللسان :
اللإثنية الوحيدة على وجه الأرض التي تعبد و بدون تجسيد نفس إلهنا ، إله إبراهيم هم المسلمون !
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
نقرأ في متى 19 : 17
لماذا تدعوني صالحا؟ لَيْسَ أحَدٌ صَالِحًا إلاَّ وَاحِدٌ وَهُوَ اللهُ .
ما هو يا ترى مقابل كلمة " الله " في نسخة " البشيطا " ؟؟؟
مقابلها هو كلمة : ܐܲܠܵܗܵܐ ونـُطقها هو : اَلَاهَا=====> الله !
ܗܘܿ ܕܹ݁ܝܢ ܐܸܡܲܪ ܠܹܗ ܡܵܢܵܐ ܩܵܪܹܐ ܐܲܢ݈ܬ݁ ܠܝܼ ܛܵܒ݂ܵܐ ܠܲܝܬ݁ ܛܵܒ݂ܵܐ ܐܸܠܵܐ ܐܸܢ ܚܲܕ݂ ܐܲܠܵܗܵܐ ܐܸܢ ܕܹ݁ܝܢ ܨܵܒ݂ܹܐ ܐܲܢ݈ܬ݁ ܕ݁ܬ݂ܸܥܘܿܠ ܠܚܲܝܹܐ ܛܲܪ ܦ݁ܘܿܩܕ݁ܵܢܹܐ
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
الرّابي اليهودي رون شايا يـُلقم الطّاعن المشككَ حجراً ،
EL ( إلوهيم ) و إسم الجلالة " الله " وجهان لعملة واحدة !
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
الله خالق و مُبدع الكون العظيم هو ربّنا ،
الله جلّ و علا - الذي لا شريك أو مثيل له - معبودنا ، إله آدم و نوح و إبراهيم و يوسف و إسحاق و يعقوب و موسى و المسيح و جميع الأنبياء عليهم صلوات ربّي أجميعين .
يقول الحقّ :
إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِّأُولِي الْأَلْبَابِ
آل عمران : 190
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
يقول النصراني متناسيا أنّ حبل الكذب قصير :
للردّ على كلام تلميذ الكذّاب الأشر بولس نورد مجموعة من الشواهد الكتابية التي تضم اسم الجلالة الله ===>ܐܲܠܵܗܵܐ ومن الأناجيل الأربعة !
متى 3 : 9
ܘܠܐ ܬܣܒܪܘܢ ܘܬܐܡܪܘܢ ܒܢܦܫܟܘܢ ܕܐܒܐ ܐܝܬ ܠܢ ܐܒܪܗܡ ܐܡܪ ܐܢܐ ܠܟܘܢ ܓܝܪ ܕܡܫܟܚ ܐܠܗܐ ܡܢ ܗܠܝܢ ܟܐܦܐ ܠܡܩܡܘ ܒܢܝܐ ܠܐܒܪܗܡ
مرقس 2 : 7
ܕܡܢܐ ܗܢܐ ܡܡܠܠ ܓܘܕܦܐ ܡܢܘ ܡܫܟܚ ܠܡܫܒܩ ܚܛܗܐ ܐܠܐ ܐܢ ܚܕ ܐܠܗܐ
لوقا 1 : 30
ܘܐܡܪ ܠܗ ܡܠܐܟܐ ܠܐ ܬܕܚܠܝܢ ܡܪܝܡ ܐܫܟܚܬܝ ܓܝܪ ܛܝܒܘܬܐ ܠܘܬ ܐܠܗܐ
يوحنا 1: 18
ܐܠܗܐ ܠܐ ܚܙܐ ܐܢܫ ܡܢ ܡܬܘܡ ܝܚܝܕܝܐ ܐܠܗܐ ܗܘ ܕܐܝܬܘܗܝ ܒܥܘܒܐ ܕܐܒܘܗܝ ܗܘ ܐܫܬܥܝ
التلميذ فاق معلمه بولس في احتراف الكذب !
المدلّس يزعم أن ّ القرآن الكريم أقتبس أو بمعنى أدقّ " سَـرَقَ " إسم الجلالة " الله " من لغات أخرى !
ربما المدلّس يجهل أنّ اللغة العربية هي لغة سامية و بالتالي من الطبيعي أن يكون لها إرث لغوي مشترك مع لغات سامية أخرى كالعبرية و الأرامية !
مثال كلمتان بنفس معنى و منطوق اللغة العربية :
דם = دم
ܒܝܬܐ= بيت
لدقّ آخر مسمار في نعش هذه الشّبهة البائسة وللحسم في مسألة الكلمة ܐܲܠܵܗܵܐ (إسم الجلالة الله ) نُحيل المُرجف على الكتاب و رقم الصفحة أدناه :
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
جزاك الله خيرا أخي الحبيب على الموضوع والتحليل
هذا مقطع من فلم آلام المسيح ينطق فيها يسوع بالآرامية كلمة "الله"
لندع بطرس يعرفنا من هو المسيح ؟
Acts:2:22 ايها الرجال الاسرائيليون اسمعوا هذه الاقوال.يسوع الناصري رجل قد تبرهن لكم من قبل الله بقوات وعجائب وآيات صنعها الله بيده في وسطكم كما انتم ايضا تعلمون. (SVD)
( لايمكن للمخلوق أن يلد الخالق )
من أسباب إسلام الشماس السابق "جمال أرمانيوس"
بارك الله فيكم أخي الفاضل ونفع الله بعلمكم
نترك أكبر المواقع الأرثوذكسية يوضح أصل كلمة الله
موضوع ذو صلة
https://www.ebnmaryam.com/vb/t202150.html
رفع ،،
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات