أبو رشوة أخوهم رشيد يقول بأن القرآن لم يتطرق للثالوث
أبو رشوة أخوهم رشيد يقول بأن القرآن لم يتطرق للثالوث
أخوهم رشيد و أخوهم الإرهابي الإعلامي المجرم أخوهم وحيد يقولان بأن الإسلام لم يتطرق للثالوث المسيحي٠
لنرى هل بالفعل يحللون القرآن كما يجب أم يحرفونه ليتلاعبوا بعقول النصارى البسطاء على الشاشة:
القرآن يتطرق لكل الطوائف المسيحية:
ـ التي تؤله مريم و المسيح
ـ التي تقول بأن المسيح إبن الله
ـ التي تقول بأن الله ثالث ثلاثة٠
الدليل التاريخي أيها المجرم:
فرنسي:
Le concile d'Ephèse (431) et les suivants reconnaissent Marie comme Theotokos, celle qui a mis Dieu au monde, la « Mère de Dieu »
الترجمه:
مؤتمر إفيز ٤٣١ بعد الميلاد و بعده يعترفون بأن مريم هي اَلتي ولدت الله أي أم الله فسميت Theotokos أي الإلهة و هذا ما أشار إليه القرآن٠ و اللبنانيون المسيحيون يقرأون دائما في صلواتهم: سلام على أم الله مريم٠ و قد سمعتهم مرات عديدة٠
ـ ثم تأتي الآيات الأخرى لتـتكلم على الذين يتخدون اَلمسيح إبن الله و هي كثيرة٠
ـ ثم تأتي الآية الحاسمة لتـتكلم عن الثالوث لوحده و لا نجد فيه مريم على الإطلاق:
سورة المائدة الآية ٧٣:
لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ ثَالِثُ ثَلاَثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلاَّ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَإِن لَّمْ يَنتَهُواْ عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ٠(صدق الله العظيم)
فعند المسيحيـين هناك ثلاث أقانيم : الأب، الإبن و الروح القدس٠ و يقول بولس : لا إله اِلا الأب٠
إذن القرآن يفضحك يا مجرم و يا كذاب و يا منحط٠
و تقول أِن فعل "إتخد" يكون مع الزمان و أن المسيح أزلي و أن القرآن لا يفهم العقيدة المسيحية٠ لنرى يا كذاب:
كتابك الذي تقدسه يقول: المسيح بكر كل خليقة٠ يعني أنه مخلوق٠ نقرأ في إنجيل مرقس: و باطلا يعبدونني و يعلمون أنها تعاليم الناس٠ و بولس يقول لا َإله اِلا الأب٠ و في العهد القديم نقرأ:
فرنسي:
d'autres prophètes ayant existé avant leur naissance :
La parole de l'Éternel me fut adressée, en ces mots: 1.5 Avant que je t'eusse formé dans le ventre de ta mère, je te connaissais, et avant que tu fusses sorti de son sein, je t'avais consacré, je t'avais établi prophète des nations. Jérémie 1.4
ترجمه: جيريمي ١٠٤ نقرأ فيه بأن هناك نبي عرفه الله قبل أن يكون في بطن أمه و رغم ذلك لا نقول بأنه أزلي٠ فكلنا كلمة الله و ليس الكلمة (معرفة بل نكرة) لأن إرادة الله تختلف للتنوع في الخلق: فهناك من خلق من غير أب و أم كآدم عليه السلام و هناك من خلق من غير أب كالمسيح و الباقي خلق من أب و أم٠
فالمعني بأن جيريمي عرف الله قبل أن يكون في بطن أمه هو أننا كلنا كنا و لا نزال في إرادة الله قبل و بعد الخلق لأن الله لا يحتاج إلى التفكير و الحسابات لمعرفة المستقبل و هناك أشياء أخرى في إرادة الله لا نعرفها كبقية الكتب السماوية اَلتي لم تنزل لأن البشرية أِتجهت إلى اتجاه آخر و لم تحتاج إلى ذلك٠
و قد نسى أخوهم رشيد أن يتكلم عن مؤتمر نيقية و عن الإله الوثني مترى الذي ضُحِيَ به من أجل خطايا البشر في عقيدة الإمبراطور الروماني قسطنطين قبل اليسوع و كان له ١٢ عشر تلميذا كذلك و وُلِدَ من عذراء إلخ٠٠٠ فكان ما جاء به المسيح اليسوعي ليس بجديد بل فقط ديانة الرومان في ذلك الوِقت و هذا جد مهم لأن المسيحية اليسوعية إحتضنها الوثنيون ففعلوا فيها ما شائوا عكس الإسلام الذي بنى دولته بنفسه٠ و لا تنسى أيها الزنديق رشيد بأن المسيح ليس الوحيد الذي صعد إلى السماء و ليس الوحيد الذي أحيا الموتى (راجع كتابك المقدس عندك)
كيف اُمِرَ الرّسول بقتال النّاس؟
قول الله تعالى ( وقاتلوا فى سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا
المفضلات