اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن حلبية
احبوا اعدائكم وصلوا لاجل الذين يضطهدونكم
متي 5-45
في سنة 415 ميلادية وفي عهد البابا كيرلس الكبير (عمود الدين ) والذي ورث البابوية عن خاله القديس ثاوفيليس (حارق مكتبة الاسكندرية ) كانت تعيش في الاسكندرية امرأة تسمي هيباتيا ، كانت معلمة للفلسفة والرياضيات ، وفي ذات يوم وهي عائدة الي منزلها اعترضه ابعض المؤمنين من المسيحين
انزلوها من العربة
وسحلوها في شوارع المدينة حتي وصلوا الي الكنيسة الكبري
وقاموا بنزع ملابسها وعروها تماما
يسوع يبيح الأغتصاب حسب ماورد في الكتاب الأمقدس
وممكن كانوا يرودون تطبيق كتابهم
سفر التثنية 22
28وَإِذَا وَجَدَ رَجُلٌ فَتَاةً عَذْرَاءَ غَيْرَ مَخْطُوبَةٍ فَأَمْسَكَهَا وَضَاجَعَهَا وَضُبِطَا مَعاً، 29يَدْفَعُ الرَّجُلُ الَّذِي ضَاجَعَ الْفَتَاةَ خَمْسِينَ قِطْعَةً مِنَ الْفِضَّةِ وَيَتَزَوَّجُهَا، لأَنَّهُ قَدِ اعْتَدَى عَلَيْهَا. وَلاَ يَقْدِرُ أَنْ يُطَلِّقَهَا مَدَى حَيَاتِهِ.
فكل بنت تعجبك أعتدي عليها وبذلك يمكن أن تتزوجها رغم انف أبوك وابوها .
كرر قراءة ما سبق لتتأكد بأن يسوع أمر بالإغتصاب في بَعْض الحالاتَ أهمها أن تكون الضحيّة عذراء، وعليها أن تَتزوّجَ المغتصبَ، ولو كانت الضحيّةِ لَيسَت بعذراء فالمغتصب يَمُوتُ … وهذا تصريح أخر بالزنا لأنه أباح للغير عذراء (المخطوبة) أن تُغتصب دون أي مسؤولية عليها بل المُغتصب هو فقط الذي يُعاقب .
هذا القانونِ شيء مؤسفُ وإهانة لحقوق المرأة بسبب إباحة إغتِصابها ، فكل من يريد أن يتزوج بإحدى الفتيات الجميلات ورفضته فعليه أن يغتصبها ليتزوجها بالكراه .. وبذلك أصبح التصريح بالأغتصاب له عدة منافذ :
(1)
إباحة الاغتصاب وإرهاب العذارى
(2)
الزواج بالإكراه
(3)
الغير عذراء تزني تحت مُسمى اغتصاب
هذا هو قانون كتابهم
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن حلبية
فقطعوا جسدها الي اجزاء
ثم احرقوها
يسوع يأمر بالقتل حرقاً بوحشية
اللاويين21:9
واذا تدنست ابنة كاهن بالزنى فقد دنست اباها.بالنار تحرق
ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في النهي عن الاحراق بقوله : “ لا يعذب بالنار إلا رب النار ” صحيح البخاري 4 / 325
المفضلات