اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jesus_voice
اخوي عندما نقتنع ان الله هو الذي يحاسب و ليس الانسان الذي يحاسب
هل هذا خطأ ؟؟ و كده بقي كانت الناس كلها اتحاسبت علي الارض و مفيش سبب للدينونة , ولا ايه ؟
تحياتي
يأستاذ jesus_voice
من الفطرة التى خلق الله الناس عليها
إذا كان الذنب يتعدى حدود الشخص وحدود الفرد فإن على المجتمع في مثل هذه عليه الحالة أن يتحرك ليحفظ جانبه ويحمي أمنه فإن لم يفعل ذلك كان مقصرا..
حياة الإنسان وممتلكاته وعرضه من الأمور الواجبة الاحترام وبالتالي فليس من العدل في شيء ترك الإنسان الذي يتعرض لهذه الأمور دون أن يطاله شيء فإن في ذلك إجحافا في حقوق الناس وتشجيعا للجناة على ارتكاب الجرائم.
ما رايك
نترك من يسرق يسرق
ونترك من يقتل يقتل
ونترك من يغتصب الحقوق يغتصب
ونترك ونترك ونترك
فى النهاية هل ينتشر العدل فى المجتمع بتلك الطر يقة
هل سينتشر حفظ النفس. حفظ النسل. حفظ المال. وغيرة
هناك عقاب دنيوى أمرنا الله سبحانة وتعالى بتطبيقة فى الدنيا لينتشر العدل ويعم الامان والامن ...والعقاب فى الاخرة الله سبحانة وتعالى هو من يحاسب عبادة
اما ذالك النص
اقتباس
من كان منكم بلا خطيئة فليرمها أولا بحجر!!
أولا _النص يخالف العهد القديم وتعتقدون انهم من مصدر واحد بلا تحريف وفى كتاب واحد وهو الكتاب المقدس (
العهد القديم يامر بالرجم _العهد الجديد يمنع الرجم)
فمن تتبع منهما هل تتبع
العهد الجديد أم العهد القديم الذى يامر باقامة الحد كالرجم وقطع اليد [" إذا تخاصم رجلان بعضهما بعضا، رجل وأخوه، وتقدمت امرأة أحدهما لكي تخلص رجلها من يد ضاربه، ومدت يدها و أمسكت بعورته، فاقطع يدها، ولا تشفق عينك"]تثنية: 25-11:12
ثانيا _ إذا اتبعت العهد الجديد ولم تفعل ما امر بة العهد القديم اليس بذالك قد وقع الظلم على مما سبق وطبقت علية أحكام العهد القديم وبذالك لا يكون هناك عدل
طبق الحد على البعض ولم يطبق على البعض الاخر
ثالثا _ يخالف الفطرة والمنطق والعقل ويخل بالتوازن فى المجتمع
العمل الحسن ويقابله العمل الحسن (
أي الثواب)
العمل السيء ويقابله العمل السيء (
أي العقاب)
ولم نجد ذالك فى اى عصر من العصور التى مر بها الانسان
والسبب باختصار لا انة يخالف الفطرة
و أسالك هو يسوع لم يطبق اى حكم من أحكام العهد القديم (أم ياخذ جزء ويترك الاخر )
وبرجاء من الضيوف النصارى عند التحدث عن نبينا الكر يم
تقول نبي الاسلام وبرجاء من الاخوة المسلمين الانتباة عند ذكر نبى الله عيسى نقول
لا ننسى ذالك
المفضلات