المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسلم الناصح
الموضوع بجد تحفة هناك أشياء في الكتاب المقدس تعتبر معلومات عامة فيجعلها زكريا إعجاز علمي ويستهزئ بالإعجاز العلمي بالقرآن لنقارن بين فقرات كتابه المقدس التي إنبهر بها وفقرات القرآن التي استهزأ بها:
قال تعالى:(فلا أقسم
بمواقع النجوم(75) وإنه لقسم لو تعلمون عظيم(76)) الواقعة.
وقال د. زغلول (يعجب الإنسان من القسم المغلظ
بمواقع النجوم وهي من أعجب خلق الله في الكون)
وجه الإعجاز في هذه الآيه قوله تعالى (
فلا أقسم بمواقع النجوم)
فالنجوم التي نراها ليست حقيقية إنما صورتها ومواقعها للتو وصل ضوئها فرأيناها وإلا فالنجم الحقيقي قد ذهب منذ مئات السنين.
وسبحان القائل:(وإنه لقسم
لو تعلمون عظيم)
ويسخر منها أجهل الجاهلين.
ويشبهها الجاهل بقول كتابه المقدس(14 وَقَالَ اللهُ: «لِتَكُنْ أَنْوَارٌ فِي جَلَدِ السَّمَاءِ لِتَفْصِلَ بَيْنَ النَّهَارِ وَاللَّيْلِ، وَتَكُونَ لآيَاتٍ وَأَوْقَاتٍ وَأَيَّامٍ وَسِنِينٍ. 15 وَتَكُونَ أَنْوَارًا فِي جَلَدِ السَّمَاءِ لِتُنِيرَ عَلَى الأَرْضِ». وَكَانَ كَذلِكَ. 16 فَعَمِلَ اللهُ النُّورَيْنِ الْعَظِيمَيْنِ: النُّورَ الأَكْبَرَ لِحُكْمِ النَّهَارِ، وَالنُّورَ الأَصْغَرَ لِحُكْمِ اللَّيْلِ، وَالنُّجُومَ. 17 وَجَعَلَهَا اللهُ فِي جَلَدِ السَّمَاءِ لِتُنِيرَ عَلَى الأَرْضِ، 18 وَلِتَحْكُمَ عَلَى النَّهَارِ وَاللَّيْلِ، وَلِتَفْصِلَ بَيْنَ النُّورِ وَالظُّلْمَةِ. وَرَأَى اللهُ ذلِكَ أَنَّهُ حَسَنٌ. 19) واللهخ ليس وجه مقارنة سبحان الله:
(إنا جعلنا على قلوبهم أكنة أن يفقهوه وفي آذانهم وقرا) الكهف.
ويشبهها بكتابه الذي ذكر أسما نجوم فقال هذه موافقة للعلم.
يالعجبي لسخف النصارى.
المفضلات