بِسمِ اللهِ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين .
أيها الأحبة لى سؤال ربما يكون مهماً جدا ويكشفُ زيفاً ما من زيفِ القومِ
ألا وهو عن : سفر التكوين تحديداً الإصحاح 28 مِن 10ـ 15 تحديداً من 12ـ 15 عن رؤيا إسرائيل
وعلى نبينا مُحَمَّد كذالك
، وكذا الإصحاح49 فقرة 10ـ 12بسفر التكوين .
بخصوص : معناه التشريعى والاتفاق النبوى بين الأنبياء فى أصل التشريع والأخلاق.
والمراد او المطلوب : فقط ذكر النصوص الأصلية للنص الأصلى المسؤول عنه هنا و ترجمتها ترجمة صحيحة ترونها أنتم صحيحة لغوياً .
السبب : 1ـ عدم قدرتى على الترجمة من اللغات الأصلية لعدم معرفتى بها .
2ـ معرفة هل كان
للصلوات الخمس فِى التوراة ذكر على لسان سيدنا يعقوب [إسرائيل]
،
3ـ وكذالك هل وصى يعقوب
بما نص عليه القرأن بالبقرة
" وَوَصَّى بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلاَ تَمُوتُنَّ إَلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ (132) أَمْ كُنتُمْ شُهَدَاء إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِن بَعْدِي قَالُواْ نَعْبُدُ إِلَـهَكَ وَإِلَـهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَـهاً وَاحِداً وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ " أم بما نصت التوراة المحرفة الموجودة الآن فقط للاستئناس لا للاستدلال.
المشتركة تكوين28 / 12ـ 15 :
تك-28-12: فحلم أنه رأى
سلما منصوبة على الأرض، رأسها إلى السماء،
وملائكة الله تصعد وتنزل عليها.
تك-28-13: وكان الله واقفا على السلم يقول: ((أنا الرب إله إبراهيم أبيك وإله إسحق! الأرض التي أنت نائم عليها أهبها لك ولنسلك.
تك-28-14: ويكثر نسلك كتراب الأرض، وينتشر غربا وشرقا وشمالا وجنوبا، ويتبارك بك وبنسلك جميع قبائل الأرض،
تك-28-15: وها أنا معك، أحفظك أينما اتجهت. وسأردك إلى هذه الأرض، فلا أتخلى عنك حتى أفي لك بكل ما وعدتك)).
تك-28-16: فأفاق يعقوب من نومه وقال: ((الرب في هذا الموضع ولا علم لي)).
تك-28-17: فخاف وقال: ((ما أرهب هذا الموضع. ما هذا إلا بيت الله. وباب السماء)).
تك-28-18: وبكر يعقوب في الغد، وأخذ الحجر الذي وضعه تحت رأسه ونصبه عمودا، وصب عليه زيتا ليكرسه للرب.
تك-28-19: وسمى ذلك الموضع بيت إيل، وكانت المدينة من قبل تسمى لوز.
تك-28-20: ونذر يعقوب نذرا، قال: ((إن كان الله معي وحفظني في هذه الطريق التي أسلكها، ورزقني خبزا آكله وثيابا ألبسها،
تك-28-21: ورجعت سالما إلى بيت أبي، يكون الرب لي إلها.
تك-28-22: وهذا الحجرالذي نصبته عمودا يكون بيت الله، وكل ما يهبه لي أعطيه عشره)).
هل مذكور عدد درجات السلم بالنصوص المترجم منها ؟
وهل مذكور أن الملائكة هى من تصعد أم الملائكة تُعاضِدُ امة ما للصعود على السلم ؟
وهل مذكور أن السلم واصل للسماء ؟
و إذا كان واصل للسماء فهل مذكور أنها مفتوحة ؟
وهل بالنص الأصلى ـ مثلا ـ مذكور سؤال يعقوب لربه عن هذا الذى يراه ؟
وأيضا هل مذكور جواب ربه أم لا ؟
ت
كوين 49 / 10 ـ 12
تك-49-10: لا يزول الصولجان من يهوذاولا عصا السلطان من صلبه،إلى أن يتبوأ في
شيلوه من له
طاعة الشعوب.
تك-49-11: يربط بالكرمة جحشه،وبالدالية ابن أتانه.يغسل بالخمر ثيابه،وبدم العنب رداءه.
تك-49-12: تحمر من الخمر عيناه،ومن
اللبن تبيض
أسنانه.
تلكموا هى النصوص المراد ذكر نصوصها الأصلية هنا وترجمتها تفضلا لا أمراً من المختصينَ، مع توضيح الفروق اللغوية لما له دلالة معنوية غير حرفية وفقط ككلمة شيلوة ... إلخ . والْحمدُ للهِ بِدئاً ومُنتهاً .
المفضلات