الأول كذاب متعمد الكذب غير في نص آية من القرآن موجهة إلي اليهود والنصاري لإقامة الكتاب الأصلي الذي أنزل إليهم.
و والله عار عليكم يا نصارى ( قصدي مسيحين ) أن تتبعوا الكذابين.
لأنه إما يتعمد الكذب وهذا دليل واضح علي أنه يعلم أنه علي باطل ويتعمد تضليلكم لمصالح دنيويه.
وإما أنه لا يعلم وبطانته هي التي تنقل له وتكذب عليه وهذا ( إن كان ) عذر أقبح من ذنب.
الثاني كذاب خايب
ما يعرفش حتي في الفبركة بيقول إيه ( لا تكذبوا علي الله وروحي ) هو مين اللي بيتكلم ومين روحه.
لكن إلتمسوا له العذر فهو واخد علي اسلوب كتابهم الذي يحكي فيه أناس يقولون - قال عيسي لهم كذا وقالوا له كذا -
المفضلات