مشاركة: أم اليسوع ليست بمريم العذراء
اذا فتحت عزيزي محمود المصري قاموس المكتاب المقدس
سوف تجد ان معنى كلمة عذراء
عَذْراء:
مريم أم المسيح تلقب بالعذراء لأنها حملت بالمسيح دون أن يعرفها رجل إذ حل عليها الروح القدس (لو 1: 34 و 35)، تتمة للنبوة القائلة: ((هوذا العذراء تحبل وتلد ابناً ويدعون اسمه عمانوئيل الذي تفسيره الله معنا)) (اش 7: 14 و مت 1: 18-23) انظر ((مريم)).
وتستعل الكلمة عذراء بمعنى مجازي للبلاد فمثلاً اطلق على اسرائيل (ار 18: 13) وللمدن فمثلاً اطلقت على صيدون (اش 23: 12) وعلى الذين لم يعبدوا الاصنام (رؤ 14: 4).
وفي الحقيقة ان أصل كلمة العذراء في النص العبري هو (علمة) اي المرأه الشابه وليست العذراء بمعناها في اللغة العربيةووما يدعم ذلك
هو اننا كنا في رحلة جماعية وسألنا احد القسس وتعرض لذكر مريم العذراء وفهمنا منه انهم لايقصدون بها انها اي العذراء التي لم تلد لان هذه تناقض بدهيات العقل
ولي أنا أيضا بعض التساؤلات
من واقع هذا النص
اما ولادة يسوع المسيح فكانت هكذا لما كانت مريم امه مخطوبة ليوسف قبل ان يجتمعا وجدت حبلى من الروح القدس متى(18:1)
يتبن لنا ان يوسف النجار كان خطيب مريم..يعني لم يصبح زوجها بعد
1-هل يجوز نسبة الولد الى خطيب أمه
2-بأي وجه حق أو شريعة تجيز لمريم الطاهرة ان تعيش مع رجل لايحل لها ولفترة طويله فهل هذا يناقض طهارتها وكونها امراه طاهره
3-ما وجه القرابة بين يسوع ويوسف النجار حتى ينسب اليه
كـــــنا جـبالاً في الجبال وربـما سـرنا عـلى موج البحار بـحارا
لـن تنـس أفريقيا ولا صحراؤها ســـجداتـنا و الأرض تقذف نارا
نـدعو جهاراً لا إله سوى الذي خـــــلق الوجود وقـدر الأقـدارا
كـنا نـرى الأصـــــنام من ذهب فـنهدمـــــها ونـهدم فوقها الكفارا
لو كان غــير الـمسلمين لحازها كنـزاً وصــــاغ الحلي والدّينارا
المفضلات