وردت قصة قيامة المسيح فى الاناجيل مليئة بالكثير من التناقضات
وعلى سبيل المثال لا الحصر
يتنبأ المسيح فى الانجيل عن بقائه فى بطن الارض ثلاث ايام وثلاث ليال
ونجده بقى فى بطن الارض طبقا لانجيل آخر يوم وليلتان
تناقضت الأناجيل فى هل حدثت النساء أحد بقصة القيامة أم لا
ففى انجيل مرقس النساء كن خائفات ولم يحدثن أحد بينما فى باقى الاناجيل نجدهم يحدثون اتباع المسيح
انجيل مرقس يقول أن النساء عندما وصلن للقبر كان الحجر مزحزحا
16: 4 فتطلعن و راين ان الحجر قد دحرج لانه كان عظيما جدا
وانجيل متى يقول أنه نزل ملاك أمامهم وزحزح الحجر
تناقضت الاناجيل فى هل ظهر المسيح لأتباعه فى القدس اولا ام فى الجليل ؟
انجيل لوقا يفهم منه صعود المسيح الى السماء فى نفس يوم قيامته وأعمال الرسل يقول ان المسيح صعد الى السماء بعد اربعين يوما
وقد قام علماء النصارى بمجهود جبار لمحاولة تفسير هذه التناقضات
فكتبوا ابحاث ودراسات هشه لا تصمد امام اى نقض علمى حقيقى
لكن أظرف تفسير بالفعل لتلك التناقضات هو تفسير الأب متى المسكين
فماهو تفسير الأب متى المسكين لهذه التناقضات ؟؟
يتبــــــــع ان شاء الله
المفضلات