الشعانين

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

من يدفع لأجل خطايا الكنيسة - 6 - ؟؟؟ » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | 1- هل اطلاق مصطلح ابن الله على المسيح صحيح لاهوتيا ؟ » آخر مشاركة: ابا عبد الله السلفي | == == | الرجاء و الدواء ليسوا في الفداء و يسوع يحسم قضية الملكوت » آخر مشاركة: الشهاب الثاقب. | == == | أنا و الآب واحد بين الحقيقة و الوهم » آخر مشاركة: ronya | == == | النبي محمد صلى الله عليه وسلم من الألف إلى الياء كتاب الكتروني رائع » آخر مشاركة: عادل محمد | == == | أولًا : تبدأ القصة حين طلق زيد بن حارثة زوجته بعد أن تعذر بقاء الحياة الزوجية » آخر مشاركة: ابا عبد الله السلفي | == == | من هو المصلوب ؟! قال أحدُهم : إن الإسلامَ جاء بعد المسيحيةِ بقرونٍ عدة لينفي حادثة الصلب بآياتٍ تقول : { وَ قَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِ » آخر مشاركة: ابا عبد الله السلفي | == == | الســـلام عليكم أحبابي في الله ماهو رأيك ان يسوع ليس كلمة الله - لايوجد نص في الكتاب المقدس يقول ان المسيح اسمه كلمة الله أصلا - لايوجد دليل ان الكلم » آخر مشاركة: ابا عبد الله السلفي | == == | (هدم عقيدة التليث) و أتحدى أن يجيب اي احد من النصارى لحظة القبض علي المسيح هل كان يسوع يعلم أنه اله و أنه هو الله ان لاهوته لم يفارق ناسوته كما تقو » آخر مشاركة: ابا عبد الله السلفي | == == | بسم الله الرحمن الرحيم (( انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون )) هل تشهد لكتب اليهود والنصارى بالحفظ من الله ؟؟! 👉 يحتج النصارى بهذه الاية (( انا » آخر مشاركة: ابا عبد الله السلفي | == == |

مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

الشعانين

النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: الشعانين

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Dec 2010
    المشاركات
    134
    آخر نشاط
    06-07-2011
    على الساعة
    06:52 PM

    افتراضي الشعانين

    الشعانين
    ******
    الشعانين
    ******
    احتفل المسيحيون الأرثوذكس في مصر منذ اسبوعين بيوم ( أحد التناصير ) أو عيد التنصير , و فيه يتم تنصير كل منضم جديد للطائفة الأرثوذكسية .
    و حتى بداية القرن العشرين كان يتم تعميد الكبار فقط ليعلنوا ايمانهم , بعد فترة اختبار دينية لا تقل عن ستة أشهر .
    و اسمه ( التنصير ) لأن إسمهم الحقيقي ( النصارى ) كما جاء في كتابهم ( أعمال الرسل ) و ( الدسقولية )و لكنهم لا يحبون هذا الإسم لأنه جاء في القراّن الكريم , و لأن القراّن هو كتاب الله حقاً فلا يقول إلا صدقاً , و بالرغم من كراهيتهم لإسم ( النصارى ) فما زال هذا اليوم ( أحد التنصير ) شاهداً لهم على صدق القراّن و أنه كتاب معجز لأنه كتاب الله حقاً .
    و بعد التنصير ( التعميد ) يقوم الكاهن برشم ( دهن ) المتنصر بزيت مقدس , اسمه ( الميرون ) يحتوي على ( الروح القدس ) ربهم , 36 رشمة , على الفتحات و المفاصل و الأعضاء , ليمنع دخول الشيطان فيها .
    و لحرج الموقف من تنصير الكبار فقط و رشمهم و هم عرايا تماماً , ابتدعوا تنصير المواليد , على ايمان أبائهم , وهو ما تقوم به الكنيسة الأرثوذكسية فقط .وما زال كل من يتنصر كبيراً يتم تعميده و تعميدها عرايا و رشمهم عرايا على الفتحات و الأعضاء... فيا له من عيد .

    و تعقبه ( جمعة ختام الصوم ) و كان الصوم الكبير ( 40 ) يوم مثل صيام المسيح و موسى , وكان ينتهي عند تلك الجمعة , و أضاف إليه أحدهم صيام اسبوع الآلام و صيام اسبوع لقسطنطين فصار ( 54 ) يوم ولحبهم للعدد الفردي نظراً لعبادتهم الثالوث جعلوه 55 يوماً .
    و في ختام القداس يقوم القسيس بعمل صلاة ( قنديل عام) لكل الشعب ,و يدهن الشعب بزيت القنديل , وهو بزعمهم شفاء للمرضى , وهذا يتم نظراً لتحريم عمل أي صلاة ( قنديل ) في البيوت في إسبوع الآلام, لأن الكنيسة ستكون مشغولة باّلام ربها .

    ثم ( أحد الشعانين ) وهو ( حد الخوص ) أو ( حد الزعف أو السعف ) :
    و اسم ( الزعف = السعف = الخوص ) و هو جريد النخل بفروعه الخضراء .
    و لقد أخذوه من عادة الرومان الكافرين أن يحتفلوا بالقادة الغزاة المنتصرين , باستقبالهم رافعين سعف النخل , إشارة إلى العلو و طول العمر .
    و المسيح لما دخل أورشليم لم يكن فاتحاً ولا منتصراً , ولم يستقبله أحد بالسعف . فهذا الفعل في الكنائس هو اقتباس من الرومان الوثنيين بدون دليل من الواقع .
    فقالت الأناجيل أن المسيح عندما دخل أورشليم قطع تلاميذه و بعض اليهود أغصان الشجر و فرشوها في طريق الجحش الذي ركبه المسيح . لعلهم كانوا خبثاء فأرادوا أن يتعثر الجحش الصغير وهو يحمل مسيح الانجيل الرجل البالغ !!! .و هتفوا للمسيح ( هوشعنا ) بحسب الترجمة القديمة , أو ( أوصنا ) في الترجمات الحديثة, ( لابن داود ) أي لخليفة الملك داود الذي فتح بيت المقدس ( أورشليم ) .
    و أشار إنجيل لوقا إلى أن اليهود ظنوا أن المسيح هو الفاتح الذي سيحرر البلاد من الاحتلال الروماني .
    فأراد المسيح أن يوضح لهم خطأهم , فلما وصل إلى أبواب المدينة بكى عليها و أخبرهم عن دمارها . ثم قال لهم مَثل عن ملك سافر إلى بلد بعيدة ثم يعود ليملك عليهم بعد أن يرفضوه , إشارة إلى إسماعيل وولده محمد عليهما الصلاة و السلام . فكان المحرر لتلك البلد المقدسة من الرومان هم ( عمر بن الخطاب ) رضي الله عنه
    و قالت الأناجيل أن التلاميذ و اليهود هتفوا للمسيح : (أوصنا لابن داود ), و في اللغة القديمة ( هوشعنا يا ابن داود) , وفي الهامش في الطبعة القديمة ( يا رب خلص ) . المهم أنهم أخذوا إسم العيد من هنا ( هوشعنا ) فسموه ( الشعانين ) .!!! و تعني : تحرير .
    و ( هوش عنا ) هي كلمتين عبريتين , تعنيان بالعربية ( حوش عنا ) , أي : إنقذنا , يعنون تحريرهم من الاحتلال الروماني .
    و حتى بحسب ترجمتهم في كتابهم تعني أن الشعب يدعو الله أن يوفق المسيح ( ابن داود ) أي الملك الوارث لعرش داود , في تحريرهم من الرومان .
    و يختمون القداس بصلاة جنازة عامة للشعب كله , لأنهم في الاسبوع التالي سيظلون مشغولين بتعذيب واّلام ربهم و قتله و دفنه , لذلك لا يُصلون على أي ميت منهم صلاة جنازة , بل يحضر جثمانه صلاة ساعة من صلوات الحزن على ربهم ( البصخة المقدسة عندهم) ثم يدفنوا الميت .

    خميس العهد :
    يوم أخذ المسيح العهد على تلاميذه الاثنى عشر أن يؤمنوا بالمُعَزي الأخير ( المُعين الأخير: في طبعة كتاب الحياة) المدعو في انجيل يوحنا و رسالة يوحنا ( روح الحق ) , وهو الباراكليت أو الفارقليط , و بالتالي يُبَلغوا الناس أن يؤمنوا به متى جاء كما فعل يوحنا في رسالته الأولى , فهو لب بشارة المسيح و دعوته , و المسيح كان ( وسيط العهد الجديد ) عهد محمد صلى الله عليه و سلم , فكان المسيح ( وسيطاً لعهد أفضل ) كما ذكر بولس في رسالته للعبرانيين .
    فكان محمد هو صاحب العهد الجديد و يسوع هو الوسيط بين عهد أنبياء بني اسرائيل و خاتمهم المسيح عيسى عليهم السلام , و عهد النبي العربي الخاتم.صلى الله عليه و سلم .
    و فيه يصلون صلاة القداس صباحاً , و يحذفون منه صلاة الصلح لأن المصالحة بين إلههم و وبينهم لم تتم بعد , و تتم بقتل المسيح , و بدون صلاة مجمع الموتى و القديسين و ترحيم الموتى إنتظاراً لقتل ربهم , و بدون التوزيع لأن ربهم سيموت , فلا ميت سواه .
    وهذا اليوم يناسب عيد الفصح بحسب ثلاثة أناجيل , و يناسب العشاء الأخير الذي سبق عيد الفصح بيومين بحسب الإنجيل الرابع ( يوحنا ) .
    و في وسط القداس يتذكرون ربهم حين لعبت الخمر برأسه كما قال جورج برنارد شو في كتابه ( المسيح ليس مسيحياً ) فقام ربهم عن العشاء و خلع ملابسه بكاملها , ثم ستر عورته بفوطة , وجلس يغسل أرجل تلاميذه , ثم أخذ الفوطة عن عورته و مسح بها أرجلهم!!!
    و نحن نبرأ بالمسيح عليه السلام عن هذا السب الذي يسبه به بولس وتلاميذ بولس في تلك الكتب المدعوة الأناجيل , فلا تجد انجيلاًُ إلا و يسب المسيح .
    فلذلك يقوم القسيس بالجلوس في وسط الكنيسة و يلف وسطه بفوطة , و يغسل أرجل النساء و الرجال من فوق الركبة إلى أسفل . ولا أدري لماذا لا يخلع القسيس ملابسه مثلما يقول الإنجيل ؟
    و بأمر شنودة الثالث البطريرك المصري , و لأول مرة في التاريخ منذ مجمع نيقية سنة 325 م. , اتفق فصح المسيحيين الأرثوذكس , مع فصح الكاثوليك وفصح اليهود , اشارة إلى اتحاد المسيحيين في تأييد اليهود , في تلك الفترة التي يسعون فيها إلى هدم المسجد الأقصى بكل جدية لبناء الهيكل المزعوم . إشارة إلى إتحادهم ضد الإسلام .

    الجمعة الحزينة أو العظيمة
    يوم جلد و تعذيب و الاستهزاء و قتل رب النصارى . وفيه ترتدي النساء الملابس السوداء , ويربط الرجال أربطة العنق السوداء , و يتجهون إلى الكنيسة من الثامنة صباحاً إلى السادسة مساءاً , و يصلون بالألحان الحزينة وهم يبكون و ينوحون على تعذيب ربهم , و ينتهي اليوم بدفن ربهم بالفعل , فيضعون صورة لجثة ربهم و هو ميت و يداه و قدماه مربوطان , في كفن من الكتان الأبيض , و عليه حنوط من ورق الورد البلدي الأحمر, و يدفنوه تحت المذبح وهم يبكون و يلطمون متأسفين على شبابه .

    ليلة أبو غلامسيس :
    أول ليلة التي قضاها ربهم محبوساً في القبر مع لاهوته , و تركته روح المسيح و نزلت إلى أقسام الأرض السفلى لتبشر أرواح الأنبياء و الصالحين الذين حبسهم إبليس في الجحيم بخلاص المسيح بالفداء بقتله بدليل أن جثته ترقد في قبره في الظلام .
    في مساء يوم الجمعة الحزينة , تجتمع الكنيسة ثانياً في مصر فقط لتقضي الليل كله في صلاة إخترعها راهب مصري إسمه ( أبو غلامسيس ) !! و لا أعرف كيف يكون راهب وله إبن !! وكان ذلك في بداية القرن العشرين .!! .
    و يقرأون فيها سفر ( كتاب ) رؤيا يوحنا , و يقرأون قصة ( سوسنة ) و هي في كتب ( الأبوكريفا ) الغير قانونية , والتي حذفها البروتستانت من الكتاب المقدس عندهم في القرن السادس عشر فقط لأنها غير معقولة , و لم يعترف أحد بقدسيتها حتى سنة 1965 حين ضمها الكاثوليك إلى كتابهم المقدس , ثم في سنة 1975 اعترف بقدسيتها الأرثوذكس ولم يضموها إلى كتابهم المقدس عنهدهم . وما زالت باقي الطوائف ( أكثر من 400 طائفة ) لا يؤمنون بها .
    و هي قصة امرأة جميلة و ثرية كانت تستحم كل يوم في حديقة قصرها!!! فراودها كهنة اليهود أن يزنوا معها , فلم أبت أعلنوا أنهم أمسكوا بها وهي تزني , و اكتشف كذبهم شاب اسمه ( دانيال ). ولا أدري ما علاقة هذا الفعل الفاضح , أعني استحمامها يوميا في حديقتها , بدفن رب النصارى بعد صلبه عاريا تماماً في قبره .!!!

    سبت النور
    البوم الذي قضاه ربهم بزعمهم في القبر , و زعموا أن نوراً يظهر فيه من القبر , في الساعة الثانية عشر ظهراً , ولذلك دعوه سبت النور . و لم يظهر هذا النور إلا بعد دخول الاسلام إلى الشام و مصر , و دخل المسيحيون و اليهود في الاسلام أفواجاً , فابتدع بطريرك اليونان لعبة سحرية , و هتف : سارعوا إلى دين الصليب فقد ظهر النور من قبر المسيح .
    و بالمثل كانت الظهورات المريمية لرد كثرة اسلام النصارى في مصر .
    فلو كانت الظهورات المريمية حقيقية لظهرت في الكنيسة نهاراً , و ليس فوق السطح ليلاً فقط .
    و بالمثل لو كان نور القبر صحيحاً لظهر في فجر يوم الأحد كما قالت الأناجيل الأربعة أن القيامة كانت في صباح الأحد , و اختلفوا كالعادة في تحديد الموعد , ولكن النور لا يظهر إلا السبت ظهراً بحسب توقيت إظهار السِحر لأنه مرتبط بالنجوم و تحديد العيد عندهم مرتبط بالنجوم فلا يتفق السحر إلا مع السبت .

    عيد القيامة :
    إحتفالاً بقيامة ربهم من الموت
    و مع أن روايات الأناجيل الأربعة تؤكد قيامته في فجر أو صباح الأحد , إلا أن القداس يقام في مساء السبت .
    و في وسط القداس تتم تمثيلية القيامة . فيطفئون أنوار الكنيسة لأن القبر كان مظلماً .
    ويبدأون بإحضار جثة المعبود التي دفنوها تحت المذبح و يفكون الأكفان عنه و يتقاسمون الحنوط , و يصرخ رئيس الشمامسة في الظلام : إفتحوا أيها الرؤساء أبوابكم و ارتفعي أيتها الأبواب الدهرية ليدخل ملك المجد .
    فيرد الشمامسة عليه صارخين : من هو هذا ملك المجد , فيصرخ رئيس الشمامسة : رب القوات هذا هو ملك المجد .
    ثم يضربون بالدف و يطلقون الزغاريت و يفتحون ستارة الهيكل و يضيئون الأنوار و هم يهتفون : المسيح قام من الأموات , بالموت داس الموت و الذين في القبور أنعم لهم بالحياة الأبدية . , إخريستوس أنستي ثاناتون ثاناتو ...
    و طبعاً لا يصح قولهم ( قام من الأموات ) و الصحيح هو ( قام من الموت ) . و لكن هذا الدين كله من الاختراعات .و الحمد لله الذي نجاني منه .

    شم النسيم
    إحتفالاً بخروج كثيرين من القديسين ( الأنبياء ) من القبور بعد قيامة المسيح المزعومة, تلك الإشاعة التي أطلقها كاتب ( إنجيل متى ) و لم يؤيده فيها أي مؤرخ أو انجيل أو تلميذ أو كتاب مسيحي ...الخ .
    ثم زعموا أن الزهور تفتحت في اليوم التالي للقيامة المزعومة مع قيام الأنبياء من الموت لأن البشرية تنفست الصعداء بالفداء بدم الرب المصلوب .
    و السمك رمز المسيح الميت الحي .
    و البيض رمز الايمان المسيحي .و المسيح الميت الحي .
    و الترمس و الحلبة كان يضعهم المسيحيون في احتفالاتهم بربهم لأن المجوس يكرهونهم فلا يقتربوا من مقدسات المسيحيين .
    فيقام قداس في صباح يوم الاثنين احتفالاً بهذه المعاني
    فكيف يحتفل المسلمون معهم بهذا الكفر ؟
    كتبه دكتور وديع أحمد
    في 23/ 4/ 2011


    التعديل الأخير تم بواسطة دكتور وديع احمد ; 24-04-2011 الساعة 04:02 PM

    الموقع الرسمي ولمزيد من المقالات
    http://www.dr-wadee3.net

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    May 2010
    المشاركات
    862
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    11-11-2011
    على الساعة
    12:17 AM

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    جزاكم الله خيرا

    معلومات اول مرة اعرفها عن قرب
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيلَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ ۘ وَمَا مِنْ إِلَٰهٍ إِلَّا إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۚ وَإِنْ لَمْ يَنْتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (73)

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

الشعانين

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

الشعانين

الشعانين