.
بسم الله الرحمن الرحيم
.
اعترض كل مسيحي وكل رجل دين بالكنيسة على معنى النسخ في القرآن علماً بأن كتابهم مليء بالنسخ ولكنهم يُنكرون وقوع النسخ بالكتاب المقدس وتسميته بمُسميات اخرى .
.
إلا أنه جاء في الفصل الرابع بالصفحة 345 بالمجلد الثالث لكتاب "علم اللاهوت" للعلامة المتنيح ميخائيل مينا وبرعاية غبطة البابا المعظم الانبا يؤانس التاسع عشر بطريرك الكرازة المرقسية أنه تم نسخ التشريع الموسوي وإبطال كل الطقوس فزالت الشريعة الطقسية اليهودية زوالاً تماماً .
.
فكيف يجرأ مسيحي أو قس أو راهب ان يُنكر النسخ في كتابه بعد اعترافات هؤلاء العلماء ؟
المفضلات