إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
ربنا يزيدك ويوفقك انا كنت الا ول بجلس اتصفح فقط ام قرات مواضيعك بكثرتها وجمالها اتحرجت الا افعل شىء حاولت ان اشترك
ومع زالك منقولة ولم تكن بهزا الجمال ربنا يوفقك
بس بشارك باى بموضوع الى اقدر علية
إن قول السيدة عائشة رضي الله عنها : أنزل في القرآن عشر رضعات معلومات فنسخ من ذلك خمس وصار إلى خمس رضعات معلومات فتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم والأمر على ذلك ، فهذا لا يعني أن ما نزل عن الرضاعات نزل آيات قرآنية لقول الإمام النووي : أن النسخ بخمس رضعات تأخر إنزاله جدا حتى أنه صلى الله عليه وسلم توفي وبعض الناس يقرأ خمس رضعات ويحصلها قرآنا متلوا لكونه لم يبلغه النسخ لقرب عهده , فلما بلغهم النسخ بعد ذلك رجعوا عن ذلك , وأجمعوا على أن هذا لا يتلى ، فقول عائشة : عشر رضعات معلومات ثم نسخن بخمس معلومات فمات النبي صلى الله عليه وسلم وهن مما يقرأ . لا ينتهض للاحتجاج على الأصح من قولي الأصوليين ; لأن القرآن لا يثبت إلا بالتواتر , والراوي روى هذا على أنه قرآن لا خبر , فلم يثبت كونه قرآنا , ولا ذكر الراوي أنه خبر ليقبل قوله فيه .. انتهى.
والرضاع المحرم يعني الذي يصدق عليه أن يسمى رضاعًا سواء مص الطفل ثدي المرأة أو ما دخل الحلق من اللبن سواء دخل بارتضاع من الثدي أو وجور؛ الوجور هو ما صب في حلق الطفل، أحيانًا الطفل لا يستطيع أن يمص الثدي فأحيانًا تأتي الأم بيدها وتضع نقاط على فهمه حتى إذا بكى يتجرعه تجرعًا ويزدرده فهنا ينشر الحرمة أو لا ينشر؟ ينشر الحرمة إذا شرب شربًا يفتق الأمعاء كما جاء في الحديث، سواء كان بامتصاص أو وجورًا أو سعوطًا والسعوط هو ما يدخل في الأنف فأحيانًا الطفل ياسادة لا يستطيع لمرض أن يرتضع من فهمه فيجعل له لي يدخل من أنفه، ومن المعلوم أن الأنف له مجرى إلى الجوف لقول النبي -صلى الله عليه وسلم- للقيط بن صبر كما عند أبي داود وأحمد وبالغ في الاستنشاق إلا أن تكون صائمًا مما يدل على أن للأنف مجرى للمعدة والجوف.
محضًا كان أو مشوبًا : سواء كان هذا اللبن محضًا بمعنى أنه لبن صافي خرج من صدر المرأة، أو كان هذا اللبن مشوبًا فأحيانًا المرأة يكون اللبن الذي في صدرها قليل، فتأخذه وتمزجه بماء صناعي أو بلبن صناعي واضح؟ فنقول: إذا كان هذا المشوب يصدق عليه أن يسمى لبنًا ولم يغير صفات لبن الأمومة فإنه ينشر الحرمة، وأعيد: فإن كان هذا اللبن المخلوط ما زال اسم اللبن الذي خرج من صدر الأم باقيًا فإنه ينشر الحرمة، فإن وضع هذا اللبن في ماء كثير ولم يغير هذا الماء فإنه ينشر الحرمة أو لا ينشر الحرمة؟ لا ينشر الحرمة. فإنه لا ينشر الحرمة لم؟ لأنه لا يسمى لبنًا في العرف والعادة بل يسمى ماء متغيرًا ، واضح ياسادة؟
وإذا مزج لبن الأم بلبن آخر فإن كان صفات اللبن الذي خرج من الأم باقيًا ظاهرًا فإنه ينشر الحرمة، وإن كان اللبن المخلوط الذي هو الصناعي هو الأكثر وهو الغالب فإنه لا ينشر الحرمة.
فالعبرة بماذا؟ العبرة في أن يكون اللبن الذي يسمونه خرج من صدر الأم باقيًا غير مغمور فإن كان مغمورًا في المخلوط من لبن صناعي أو ماء فإنه لا ينشر الحرمة.
http://groups.yahoo.com/group/alkale...q/message/5085
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات