من هم اخوة الرب ؟
نبدا باعتراف الانبا رافائيل اولا لان الموضوع كبير
مريم العذراء تزوجت وانجبت
والادلة من الاناجيل علي وجود اخوة للمسيح عديدة
إنجيل متى: "ولما جاء يسوع إلى وطنه كان يعلمهم في مجمعهم حتى بهتوا وقالوا: من أين لهذا هذه الحكمة والقوات، أليس هذا ابن النجار أليست أمه تدعى مريم. وأخوته يعقوب ويوسي وسمعان ويهوذا، أو ليست أخواته جميعهن عندنا، فمن أين لهذا هذه كلها؟" (متى 13: 54-56).
"وفيما هو يكلم الجموع، إذا أمه وأخوته قد وقفوا خارجاً طالبين أن يكلموه" (متى 12: 46).
"فجاءت حينئذ أخوته وأمه ووقفوا خارجا، وأرسلوا إليه يدعونه وكان الجمع جالساً حوله فقالوا له: هوذا أمك وأخوتك خارجاً يطلبونك" (مرقس 3: 31-32).
مرقص الاصحاح 3 ولوقا الاصحاح 8 :34 ثم نظر حوله الى الجالسين وقال ها امي واخوتي .35 لان من يصنع مشيئة الله هو اخي واختي وامي
"خرج يسوع من هناك وجاء إلى وطنه وتبعه تلاميذه. ولما كان السبت ابتدأ يعلم في المجمع وكثيرون إذ سمعوا بهتوا قائلين: من أين لهذا هذه، وما هذه الحكمة التي أعطيت له حتى تجري على يديه قوات مثل هذه؟ أليس هذا هو النجار بن مريم، وأخو يعقوب ويوسى ويهوذا وسمعان. أو ليست أخواته هنا عندنا" (مرقس 6: 1-3).
"وبعد هذا انحدر يسوع إلى كفرناحوم، هو وأمه وأخوته وتلاميذه وأقاموا هناك أياماً ليست كثيرة" (يوحنا 2: 12).
"وكان عيد اليهود عيد المظال، قريباً فقال له أخوته انتقل من هنا واذهب إلى اليهودية لكي يرى تلاميذك أيضاً أعمالك التي تعمل، لأن أخوته أيضاً لم يكونوا يؤمنون به" (يوحنا 7: 2-3و5).
كما جاءت بعض الآيات في سفر أعمال الرسل ورسائل العهد الجديد إلى أخوة المسيح منها:
" هؤلاء كلهم كانوا يواظبون بنفس واحدة على الصلاة والطلبة مع النساء ومريم أم يسوع ومع أخوته" (أعمال 1: 14).
"ثم بعد ثلاث سنين صعدت إلى أورشليم لأتعرف ببطرس، فمكثت عنده خمسة عشر يوماً ولكنني لم أر غيره من الرسل إلا يعقوب أخا الرب" (غلاطية 1: 18-19).
و"ألعلنا ليس لنا سلطان أن نجول بأخت زوجة كباقي الرسل وأخوة الرب وصفا" (1كورنثوس 9: 5).
ومن الادلة التي لاتقبل الشك
والكلام للقس المدعو قاسم ابراهيم
ورد في بشارة متى بهذا الخصوص ما يلي: "فلما استيقظ يوسف من النوم فعل كما أمره ملاك الرب، وأخذ امرأته ولم يعرفها حتى ولدت ابنها البكر، ودعا اسمه يسوع" (متى 1: 24-25).
وردت هاتان الآيتان ضمن الفقرة التي يرويها الكتاب المقدس عن بشارة الملاك للعذراء بأنها ستحبل من روح الله ويذكر الإنجيل المقدس أنه عندما حبلت العذراء شك بها خطيبها يوسف وأراد أن يتركها سراً دون أن يشهّر بها، فظهر له ملاك الرب وطمأنه بأن الذي حبلت به العذراء هو من روح الله، وتقول نهاية الفقرة كما وردت في الإنجيل المقدس "فلما استيقظ يوسف من النوم، فعل كما أمره ملاك الرب وأخذ امرأته ولم يعرفها حتى ولدت ابنها البكر ودعا اسمه يسوع" (متى 1: 24-25).
والقول أن يوسف لم يعرف امرأته حتى وضعت ابنها البكر يدل على أنه عرفها، أي تزوجها بعد أن ولدت ابنها البكر، أي يسوع. إذ أن معنى كلمة "حتى" في هذه الجملة يفسر بمعنى "إلى أن". ومعنى لم يعرفها حتى ولدت ابنها البكر. تعني أنه عرفها كزوجة بعد أن ولدت ابنها البكر.
وهناك عدة آيات كتابية في العهد الجديد من الكتاب المقدس تذكر أنه كان للمسيح أخوة وأخوات.
ويتابع القس كلامهhttp://ar.arabicbible.com/islam/faq/...s/2151-q2.html
ومن هنا نستنتج أن استغراب اليهود لقوة المسيح الإلهية، ذلك الرجل الذي عرفوه بأنه ابن النجار، وعرفوا أخوته وسموهم بأسمائهم، وعرفوا كل أهل بيته يوحي أنه كان للمسيح أخوة معروفون في المجتمع الذي كانوا يعيشون فيه.
إن كل المراجع الكتابية التي وردت آنفاً تشير في نظر الفئة الأولى إلى أنه كان للمسيح أخوة وأخوات، وكانوا معروفين من الناس. وإنه إذا صح الأمر فإنه حسب رأيهم لابد أن تكون مريم العذراء قد تزوجت من يوسف بعد ولادة المسيح وأنجبت أولاداً. وإذا كان الأمر كذلك، فالزواج مبارك وقدوس من الله، وليس في زواج العذراء أي خطأ أو إهانة بالنسبة لها، لا بل تكون قد تممت إرادة الله بالاتحاد بخطيبها يوسف بعد أن تمت إرادته بولادة ابنها البكر يسوع.
يتبع ان شاء الله
والقنبلة
هل كان ليسوع أخوة وأخوات؟
http://www.gotquestions.org/Arabic/A...-siblings.html
السؤال: هل كان ليسوع أخوة وأخوات؟
الجواب: آيات عديدة قامت بذكر أخوة المسيح. ونجد أن متي 46:12 ولوقا 19:8 ومرقس 31:3 يذكروا أن والدة المسيح وأخوته قد أتوا لزيارته. ويخبرنا الكتاب المقدس أن ليسوع كان أربعة أخوة: يعقوب، يوسف، سمعان، ويهوذا (متي 55:13). وأيضاً يخبرنا الكتاب أن للمسيح أخوات و لكن لا يحدد عددهن أو يذكر أسمائهن (متي 56:13). وفي يوحنا 1:7-10 يذهب أخوته للاحتفال بينما لا يصاحبهم المسيح. وفي أعمال الرسل 14:1، يذكر أن أخوة وأم المسيح كان يقومون بالصلاة مع التلاميذ. وأيضاً في غلاطية 19:1، يذكر أن يعقوب كان أخاً للمسيح. فالتحليل الطبيعي لهذه الآيات يشير الي أنه كان للمسيح أخوة وأخوات.
ويعتقد بعض الكاثوليكيين أن هؤلاء الأخوة والأخوات كانوا أولاد عم المسيح. ولكن تعبير "أخ" مستخدم في كل مرة يذكر فيها الكتاب أخوة المسيح. وبينما يمكن أن يشير لأقارب آخرين، فأن المعني الطبيعي والحرفي هو "أخ". ونجد أنه هناك تعبير خاص بكلمة "ابن عم" في اللغة اليونانية ولكنه غير مستخدم في الآيات الكتابية. وأيضاً، أن كانوا أولاد عمومة المسيح، فلم يذكر الكتاب المقدس مصاحبتهم الدائمة لمريم أم المسيح. فكل الدلائل تشير الي أنهم كانوا بالحقيقة أخوة المسيح (برابطة الدم).
والمعتقد الكاثوليكي الآخر هو أن أخوة المسيح كانوا أبناء يوسف من زواج آخر سبق زواجة من مريم. والنظرية تعتمد علي أحتمال أن يوسف كان متقدماً في العمر، وأنه سبق له الزواج، وأن له أبناء عديدين وأنه قد ترمل قبيل زواجه من مريم. والمشكلة تكمن في أن الكتاب المقدس لم يشر علي الأطلاق بأن يوسف قد سبق له الزواج. فان كان ليوسف ستة أبناء من زواج سابق فأين كان الأطفال عند سفر يوسف ومريم الي بيت لحم (لوقا 4:2-7)، أو رحلتهم لمصر (متي 13:2-15)، أو رحلتهم الي الناصرية (متي 20:2-23)؟
لايوجد سبب كتابي يمكننا أن نعتقد علي أساسه أن أخوة يسوع لم يكونوا أولاد مريم ويوسف. والذين يعترضون علي كينونة أخوة يسوع حقاً أخوة في الجسد هم يرجحوا الأعتقاد بعذراوية مريم الي المنتهي وهو معتقد غير كتابي حيث أن الكتاب المقدس يذكر في متي 25:1 " ولم يعرفها حتي ولدت ابنها البكر. ودعا اسمه يسوع" فاذاً كان للمسيح أخوة وأخوات وهم أبناء يوسف النجار ومريم. هذا تعليم واضح ومدون في الكتاب المقدس
يتبع ان شاء الله
بارك الله فيك اخي الكريم ...
كل هذه صحيح هناك بعض من الطوائف المسيحية تؤمن بهذا ، او طوائف اخرى تؤمن بزواج المسيح بمريم المجندلية ...
و العياذ بالله ....
حتى الرب عندهم يتخلف من طائفة الى اخرى ....
لا يوجد هناك عقل سليم يؤمن بالمسيحية ....
ثبتنا الله على العقل و الدين
بسم الله الرحمن الرحيم
قل هو الله احد * الله الصمد * لم يلد و لم يولد * و لم يكن له كفوا احد
Dis : " Lui, Dieu, est Un ! * Dieu est le Soutien universel ! * Il n'engendre pas et Il n'est pas engendré, * et Il n'a pas d'égal. "
الخلاصه يعنى
جيمس بوند اخو الرب...................
يا مثبت العقل والدين فى الدماغ يا رب
يرفع لاهميته هذه الايام لما نواجهه من مشاكل فى تحديد سن الزواج وبالطبع هذه المشاركه من المواضيع الهامه ولك منى تحياتي وتقديري
حفظك الله ورعاك دكتونا الفاضل
لا أخفي عليك ، أنا أميل إلى هذا الرأي القائل
أن إخوة المسيح وأخواته كانوا أولاد عمه
اقتباسويعتقد بعض الكاثوليكيين أن هؤلاء الأخوة والأخوات كانوا أولاد عم المسيح
النصوص تثبت أن ليسوع إخوة وأخوات
ولكن أرواح النصوص تُعدل النصوص فتثبت أن الإخوة والأخوات كانوا أولاد عم المسيح ،
وهذا أقرب للعقل ومحاولة للتقريب بين الخراف ولملمة وجهات نظاراتهم
أيها الأخ الحبيب حتى يكون موضوع الإخوة والأخوات والأسرة بشكل عام متكاملا
( إن لم تكن الكنيسة سبقتك في البحث عن أعمام يسوع وعماته )
فأرجو أن تكون الرائد في هذا البحث القيم الذي هو
إماطة اللثام عن عمات يسوع والأعمام
فيكون لك السبق في التعريف بهم وبأسمائهم ، وبالأدوار التي لعبوها ، وكم عدد الأعمام الذكور وعدد العمات الإناث ، وهل يساهم الأعمام أو ينضوون ضمن الشركة الأقنومية المثلثة الأبعاد ، أم أنهم مستقلون بأقانيمهم وتجمعاتهم ؟؟
بيمنا انتظر فراغك من هذا البحث
أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يبارك لك في علمك وأهلك ومالك وأن يرزقك السعادة في الدنيا والآخرة
اللهم آمين
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات