-
تويتات لباس المرأة المسلمة وزينتها
• لماذا لم يكن عنوان هذا الموضوع ((حجاب المرأة المسلمة)) ؟
• تسمية اللباس الشرعي حجاب خطأ شائع , فالحجاب في القرأن والسنة يعني شيئاً يحجز بين طرفين فلا يري أحدهما الآخر ولا يعني لباساً يلبسه إنسان.
• الحجاب الوارد في قوله تعالي {فاسألوهن من وراء حجاب} هو منع نساء النبي صلي الله عليه وسلم من لقاء الرجال الأجانب دون ساتر, وهذا حكم خاص بهن
• الشريعة لم تفرض طرازا معينا أو لونا محددا لزي المرأة , لكن قررت شروطا ينبغي توافرها في كل طراز من الطُرز التي يتعارف عليها الناس
• يشترط في لباس المرأة المسلمة ستر جميع البدن عدا الوجه والكفين والتزام الاعتدال في زينة الوجه والكفين والثياب ولا يشف ولا يصف شيئا من جسمها
• معالم ستر بدن المرأة جاءت في سورتين من الكتاب العزيز وهما سورة الأحزاب التي نزلت سنة 5 هـ وسورة النور التي نزلت سنة 6 هـ
• آية سورة الأحزاب{يدنين عليهن من جلابيبهن}ترسم أدبا خاصا بخروج المؤمنات متميزات بلبس الجلاليب أي الملبس فوق الثياب فيتم سترالبدن من فوق لأسفل
• آية سورة النور {ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها} تأمر بإخفاء زينة المرأة باستثناء ما كان من طبيعته الظهور حسب العرف القائم
• الكحل في العينين والخضاب في اليدين والأقراط في الأذنين والقلادة في النحر كلها كانت تظهرعادة مع ستر المرأة بدنها بالخمار والدرع السابغ
• لو أن الخمارلم يضرب علي الجيب لظلت زينة الأذنين والعنق والنحر ظاهرة وهذاغير مقصود الشارع ولو كان المقصود ستر الوجه لأمر بضرب الخمارعلي الوجه
• صح عن ابن عباس وعائشة وابن عمر وأنس وأبو هريرة والمسور بن مخرمة أنهم فسروا الاستثناء في {إلا ما ظهر منها} بالوجه والكفين
• قال عطاء {إلا ما ظهر منها} الكفان والوجه , وعن قتادة قال الكحل والسواران والخاتم , والأوزاعي قال الكفين والوجه
• والحسن البصري قال ما ظهر منها الوجه والثياب ومكحول قال الزينة الظاهرة الوجه والكفان , وعكرمه قال ثيابها وكحلها وخضابها
• ذكر ابن كثير أن المشهور عند الجمهور تفسير {ما ظهر منها} بالوجه والكفين.
• الثياب من الزينة الظاهرة والوجه من الزينة الظاهرة واليدان من الزينة الظاهرة والكحل والخاتم والخضاب من الزينة الظاهرة
• الذين فسروا آية الإدناء بأنها تدل علي ستر الوجه بنوا أقوالهم علي رواية بن عباس في أمر النساء بتغطية وجوههن إلا عيناً واحدة وهي ضعيفة السند
• لو راجعنا أقوال بعض المفسرين في آية الزينة لوجدناها تخالف أقوالهم في آية الإدناء مثل النسفي والجصاص والسيوطي وبن العربي
• من أخطاء المعارضين أنهم فسروا الجلباب بأنه الثوب الذي يغطي الوجه والخمار أنه غطاء الرأس والوجه بخلاف الأحاديث النبوية والآثار السلفية والنصوص اللغوية.
• يشير ابن تيمية إلي أن آية الإدناء جاءت بعد آية الابداء فأوجبت ستر الوجه بعد أن كان مصرحا للمرأة بإبدائه والمحققون علي أن الثانية جاءت بعد الأولي
• قول بن حجر في شرحه (فاختمرن بها) أي غطين وجوههن لا يصح لأن الخمار معروف في كتب اللغة وكتب التفسير وكتب الفقه أنه غطاء الرأس
• اتفقت أقوال الفقهاء المتقدمين ومنهم الأئمة الثلاثة وفي رواية لأحمد علي أن الوجه والكفين ليس بعورة
• لم يفرق الفقهاء المتقدمين بين عورة الصلاة وعورة النظر وكانت الأدلة التي يسوقونها علي تحديد العورة في الصلاة هي ذاتها أدلة عورة النظر من قرآن وسنة
• وجوب ستر الوجه لم يرد في نص صريح من القرآن ولا بيان واضح من السنة
• وجوب ستر الوجه لو صح لانتشر ولأصبح مما يعلم من الدين بالضرورة لأنه من قبيل ما تعم به البلوي ويشترك في معرفته العام والخاص
• ذكر النقاب لم يرد علي لسان رسول الله غير مرة واحدة وفي مناسبة حظره علي المرأة المحرمة , قال: (لاتنتقب المحرمة)
• ومن تقرير حظر النقاب في الإحرام تجلى دليل بالمفهوم على جواز النقاب في غير الإحرام.
• لا يوجد حديث واحد مرفوع إلى النبي صلى الله عليه وسلم لا صحيح ولا ضعيف ولا حتى موضوع يأمر المرأة بتغطية وجهها أو حتى يبين أنه مندوب
• بعض الفقهاء من المتأخرين منعوا كشف المرأة وجهها بين الرجال لا لأنه عورة بل لخوف الفتنة فتوهم البعض مع الزمن أن ستره واجب
• النقاب كان معروفا عند بعض العرب قبل الإسلام وأنه كان طرازا من لباس المرأة وزينتها ولما جاء الإسلام لم يأمر به ولم ينه عنه وتركه لأعراف الناس
• إن تزين المرأة المسلمة بقدر من الزينة الظاهرة في عامة أحوالها أصل فطري تقتضيه فطرة المرأة التي خلقها الله محبة للزينة من نشأتها المبكرة
• قال الطبري في تفسيره لآية {ولا يبدين زنتهن إلا ما ظهر منها}: ... عنى بذلك الوجه والكفين، يدخل في ذلك ..الكحل والخاتم والسوار والخضاب)
• عن أبي هريرة قال: قال رسول الله: طيب الرجال ما ظهر ريحه وخفي لونه وطيب النساء ما ظهر لونه وخفي ريحه. ( رواه الترمذي)
• ورد في فتح الباري:طيب الرجال لا يجعل في الوجه بخلاف طيب النساء لأنهن يطيبن وجوههن ويتزين بذلك
• ما ظهر من الزينة فمن طبيعته قدر من الثبات والدوام فلا يزول إلا بمضي بعض الوقت لتزول وذلك حال الخضاب والكحل وأنواع الطيب
• قال بن العربي والظاهر من الزينة المصطنعة ما في تركه حرج على المرأة ... ولا تسهل إزالته عند البدوّ أمام الرجال وإرجاعه عند الخلو في البيت
• عن أم سلمة قالت : كانت النفساء تجلس علي عهد رسول الله أربعين يوما فكنا نطلي وجوهنا بالوَرُس من الكَلَف.(رواه الترمذي) الورس : نبات أصفر
• عن عائشة قالت : كانت امرأة بن مظعون تختضب وتطيب فتركته فدخلت علي .. فقالت : عثمان لا يريد الدنيا ولا يريد النساء.(رواه أحمد)
• عن أم عطية قالت: كنا ننهي أن نحد علي ميت فوق ثلاث إلا علي زوج أربعة أشهر وعشرا, ولا نكتحل ولانطيب ولا نلبس ثوباً مصبوغاً... .(رواه البخاري ومسلم)
• حديث سبيعة في رواية أحمد: ... فلقيها أبو السنابل...وقد اكتحلت واختضبت
• عن جابر:..وقدم علي من اليمن ببدن النبي فوجد فاطمة ممن حل ولبست ثياباً صبيغا واكتحلت فأنكر ذلك عليها فقالت: إن أبي أمرني بهذا. (رواه مسلم)
• عن ابن عباس قال: أن رسول الله خرج ومعه بلال فظن أنه لم يسمع النساء فوعظهن وأمرهن بالصدقة فجعلت المرأة تلقي القرط والخاتم وبلال يأخذ في طرف ثوبه.
• عن أسماء بنت يزيد قالت: دخلت أنا وخالتي علي رسول الله وعليها أسورة من ذهب فقال لنا: أتعطيان زكاته؟ ...(رواه أحمد)
• عن أنس بن مالك ( أنه رأي علي أم كلثوم بنت رسول الله برد حرير سيراء ( كساء مضلع بالحرير). (رواه البخاري)
• إن الشرع لم يحدد لونا معينا لثياب الرجال ولا لثياب النساء ونساء الصحابة لبسن الثياب الملونة , الأسود والأبيض والأخضر والأحمر والوردي
• يكون أمر اللون علي الإباحة ويبقي قدر الزينة المعتدلة في الثياب خاضعا لعرف المسلمين في كل بلد
• إن بعض العادات أُلبست ثوب الدين مثل السواد في لباس المرأة , ولم يرد أي نص يأمر النساء بلبس الأسود أو يفهم منه استحباب ذلك
• قال جابر لا أرى المعصفر طيبا ولم تر عائشة بأسا بالحلي والثوب الأسود والمورد والخف للمرأة.(رواه البخاري)
• قال أُسامة بن زيد : كساني رسول الله قُبْطِيَّة كثيفة ، كانت مما أهداها له دحية الكلبي ، فكسوتها امرأتي) .رواه أحمد) والقباطي : ثياب بيض من مصر
• عن هشام عن فاطمة بنت المنذر أن أسماء كانت تلبس المعصفر وهي مُحْرِمة.والثوب المعصفر هو المصبوغ بالعصفر , وهو نبات يصبغ صباغا أحمر
• عن القاسم :أن عائشة كانت تلبس الثياب الموردة بالعصفر، وهي مُحْرِمَة .
• عن عكرمة أن رفاعة طلق امرأته فتزوجها عبد الرحمن بن الزبير القرظي، قالت عائشة: وعليها خمار أخضر ...(رواه البخاري)
• لا يشترط اللون الداكن لثياب النساء
• يستدل البعض علي استحباب لبس الأسود بقوله صلي الله عليه وسلم (فأنت السواد الذي رأيته أمامي) والمقصود أنت الشخص الذي رأيته.
• وفهم البعض من حديث (كأن على رؤسهن الغربان من الأكسية) استحباب لبس الأسود وليس في الحديث سوي الجواز فحسب.
• يشترط في لباس المرأة أن يكون صفيقا لا يشف
• يشترط في لباس المرأة أن يكون فضفاضا غير ضيق فيصف شيئا من جسمها ولاحرج علي المرأة أن تلبس ما يصف حجم الرأس والكتفين
• يشترط في لباس المرأة أن يكون مخالفا في مجموعه للباس الرجال ولا ينكر أن تكون قطعة من ملابس المرأة مشابهة لملابس الرجال
• يشترط في لباس المرأة أن لا تكون قطعه منه مما تعارف أنها من اختصاص الرجال تماما وللعرف اعتبار في هذا
• حديث (المرأة عورة) لا يعني أن المرأة كلها عورة مثل قوله (الحج عرفه) والحج ليس كله عرفه فالمقصود أن الركن الأعظم في الحج هو الوقوف بعرفة
• حديث (لا تنتقب المحرمة) لا يعني أنه واجب في غير الإحرام كحظر لبس العمائم لا يعني أن الرؤوس تغطى وجوبا في غير الإحرام
• قول عائشة (لا تلثم المحرمة) يفيد مشروعية التلثم في غير الإحرام والتلثم يكون معه معظم الوجه مكشوفا ولا يستر غير الشفتين والذقن
• عن عائشة قالت في المحرمة (تسدل الثوب علي وجهها إن شاءت) وفيه تخيير عائشة المحرمة فالمرأة لا تسدل ثوبها على وجهها إلا إن كان هناك أجنبي
• قال ابن حجر:لا تنتقب المحرمة:أي لاتستر وجهها...فالأصل في المرأة المحرمة: أنها لا تغطي وجهها إلا إذا احتاجت...وليست تلك التغطية بالسدل واجبة عليها
• الإحرام يحرم فيه بعض الحلال , ولا يحل فيه بعض الحرام
• جمهور الفقهاء علي وجوب كشف المرأة وجهها في الإحرام وقالوا مع بن عمر : (إحرام الرجل في رأسه وإحرام المرأة في وجهها)
• قول بن مسعود في أن ما ظهر منها هو الثياب لا ينفي كشف الوجه ولا يوجد تناقض بين بن عباس وبن مسعود في مسألة الوجه والكفين
• ورد عن بن مسعود أن الزينة الباطنة هي الكحل والقرط والخلخال فتفسيره سواء للزينة الظاهرة أو الباطنة يعرض للزينة وليس للعضو المكشوف
• ابن عباس وابن مسعود عاشا في زمان واحد وأمامهما نساء عهد نبوي واحد فلا يعقل أن يري بن عباس أن للمرأة أن تكشف وجهها وكفيها ويري بن مسعود أن علي المرأة سترهما
• قول أنه يجب على المرأة أن تستر وجهها عند خوف الفتنة لا دليل عليه وحديث المرأة الخثعمية يرده
• وردت المرأة متمثلة بيت الشعر : غيري جنى وأنا المعذب فيكم ..... فكأنني سبَّابة المتندم!
• منذ عصر التابعين وهناك من يقول زماننا هذا زمان فتنة , فما هو تعريف زمن الفتنة ، وما علاقة كشف المرأة وجهها أو تغطيته بهذه الفتنة ؟!
• حديث (يا أسماء إن المرأة إذا بلغت المحيض لم تصلح أن يرى منها إلا هذاوهذا وأشار إلى وجهه وكفيه) قواه البيهقي والمنذري والذهبي وصححه الألباني
• قال ابن رشد في بداية المجتهد: (... حد العورة في المرأة: أكثر العلماء علي أن بدنها كله عورة ما خلا الوجه والكفين)
• قالوا إن اقتداء نساء المؤمنين بأمهات المؤمنين يعتبر أمرا مستحبا , وقيل لا بأس من تحريم الزواج علي المرأة إذا مات زوجها امتداد لهذه الأسوة!!!
• قالوا الخمار غطاء الرأس ولكن الرأس يشمل الوجه , مع أن الشرع ميز بينهما في الوضوء.
• قالوا سدل الخمار على أن يُضرب على الجيب لا بد أن يغطي والوجه , مع أنه لا يلزم كما هو مشاهد اليوم بين المسلمات.
• قالوا جاء تفسير الزينة الظاهرة بالكحل والخاتم , أي أن الذي يظهر هو العينين وهذا دلالة علي النقاب. مع أن القفازات ليس بها ثقوب للخواتم.
• قالوا وجه المرأة أجمل من أسافل الساقين فكيف لا تشمله العورة.مع أن وجه الرجل أجمل من الفخذين ولا تشمله العورة
• قالوا لا دليل علي السفور في حديث "سفعاء الخدين" , مع أن هذا وصف لوجه المرأة.
• قالوا ليس في وصف المرأة الخثعمية بأنها وضيئة دليل علي السفور , مع أن راوي الحديث وصف الفضل أيضا بأنه وضيء.
• قالوا يلزم من حفظ الفرج ستر الوجه , مع أن حفظ الفرج مأمور به الرجال والنساء
• قالوا {ذلك أدنى أن يعرفن} أي لكي لا يعرفن وهذا لا يمكن إلا بستر الوجه , مع أن الكلام إثبات وليس نفي
• قال القاضي عياض: ( خص أزواج النبي صلي الله عليه وسلم بستر الوجه والكفين واختلف في ندبه في حق غيرهن).
• تغطية بعض الصحابيات وجوههن من الرجال في الإحرام لا يدل علي الوجوب فالفعل مجرد الفعل لا يدل علي الوجوب إنما يدل علي الجواز فحسب
• حديث الخثعمية وسفعاء الخدين دلالتهما على الكشف واضحة فالأولي ذكر الراوي أنها كانت وضيئة وسفعاء الخدين قد شاهدها الراوي وكانت بحضرة النبي
• المرأة سفعاء الخدين معروفة وهي أسماء بنت يزيد وهي شابة في عصر الرسالة ولم تكن من الإماء والواقعة حدثت بعد فرض الحجاب
• حديث المرأة الخثعمية دليل علي أن الوجه ليس عورة ولا يحرم كشفه حتي بالنسبة للمرأة الجميلة
• قال ابن القطان : جائز للمرأة إبداء وجهها وكفيها، فإذن النظر إلى ذلك جائز لكن بشرط أن لا يخاف الفتنة، وأن لا يقصد اللذة
• إن ظهور الوجه هو من سنن الحياة الإنسانية وكان يتم بصورة عفوية في مختلف العصور
• كشف الوجه يعين علي تعرف الناس علي شخصيات مخاطبيهم وأحوالهم
• كشف الوجه يعين علي تعارف الأقارب وذوي الأرحام وتواصلهم
• هناك ارتباط غالبا بين ستر الوجه وبين انعزال المرأة مشاركتها في الحياة الاجتماعية وتجنب لقاء الرجال
• سفور الوجه عامل مساعد في تحرير المرأة المسلمة لتمارس حياتها كاملة وتتفاعل مع الحياة الجادة الخيرة
الشريعة الإسلامية في تقريرها لمعالم لباس المرأة وزينتها
إنما تبتغي تكريم المرأة المسلمة وصيانتها
-
الاخ محمد رفقي
بارك الله فيك
وجزاك ربى جنه الفردوس
-
جزاك الله خيراااخى الفاضل
موضوع مهم جدا في حياتنا تجهله الكثير من النساء
نعم حقاً إنه من أجمل ما قرأت
[[[اللهم أرنا الحق حقا وأرزقنا اتباعة والباطل باطلاً وارزقنا اجتنابة]]]
اللهم استرنا فوق الأرض وتحت الأرض
ويوم العرض عليك يالله
شكرا لمجهوداتك الطيبة اخانا الفاضل
دمت للتميز عنوان
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة مـــحـــمـــود المــــصــــري في المنتدى منتديات المسلمة
مشاركات: 2
آخر مشاركة: 07-09-2019, 07:14 PM
-
بواسطة محمد رفقي في المنتدى منتديات المسلمة
مشاركات: 112
آخر مشاركة: 12-07-2018, 09:31 AM
-
بواسطة Mariem في المنتدى منتديات المسلمة
مشاركات: 10
آخر مشاركة: 21-10-2011, 10:17 PM
-
بواسطة فريد عبد العليم في المنتدى المنتدى الإسلامي العام
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 19-11-2009, 02:00 AM
-
بواسطة المهتدي بالله في المنتدى منتديات المسلمة
مشاركات: 3
آخر مشاركة: 21-09-2005, 01:20 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
المفضلات